Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб المشغول بالله والمشغول عن الله | اجمل بيان للشيخ راشد الجدوع حفظه الله في بنغلاديش в хорошем качестве

المشغول بالله والمشغول عن الله | اجمل بيان للشيخ راشد الجدوع حفظه الله في بنغلاديش 8 лет назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



المشغول بالله والمشغول عن الله | اجمل بيان للشيخ راشد الجدوع حفظه الله في بنغلاديش

{ الوعد بنصر الله تعالى فى أثناء مخالفة الكفار واشتدادهم عليهم } قال الله تعالى : ( ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله ينصر من يشاء وهو العزيز الرحيم ) . وهذا اليوم هو يوم بدر لما كان المسلمون فى دور الإبتلاء ، تحارب الروم والفرس فغلب الفرس الروم ، وقد كان الروم أهل كتاب وكان الفرس مجوس عباد النار ، فلذلك كانت غلبة لأهل الأديان ، هذا وقد كان المسلمون يحبون غلبة الروم ، لأن كفار مكة كانوا يحبون غلبة المشركين الفرس ، فلما غلبت الروم طعن المشركون بذلك المسلمين ، فأنزل الله تعالى بشارته للمسلمين ورد على الكفار ( آلم . غلبت الروم فى أدنى الأرض وهم من بعد غلبهم سيغلبون فى بضع سنين لله الأمر من قبل ومن بعد ويومئذ يفرح المؤمنون ) . فتعجب الكفار بذلك لأن هذا كان أمرا صعبا ، حيث أمامهم فقط الحالات الظاهرة ، ولأن نظرهم لا يرتفع إلا إلى الأسباب المادية الظاهرة ، ولأن نظرهم لا يرتفع إلا إلى الأسباب المادية الظاهرة ، ولكن النظام الإلهى غير ذلك ، إن الفلاح والخسارة والفتح والهزيمة تتعلق فقط بذات الله تعالى ، وسنة الله تعالى فى البداية أن يمتحن أهل الحق ، حتى يراهم مستقيمين على الحق مع فساد أحوالهم أم يتوجهون إلى غير الله تعالى ؟؟؟ فإذا استقام أهل الحق على الحق وصبروا على كل ما يصيبهم ، فإن نصرة الله تعالى تنزل على مثل هؤلاء بدون الأسباب المادية ، ويغلب بعدها أهل الحق ويصيّر الله تعالى فى أيديهم ما كان فى أيدى أهل الباطل من بلاد وأموال ، ويحذرهم وينبههم ، وكأنه يقول لهم : إننى أعطيتكم ما كان عندهم وآل فى أيديكم ما كان لديهم فلا تشتغلوا الآن فى هذه الأشياء ولا تنسونى وتنسوا الجهد لإقامة الحق ، وإلا فإن ذلك يجر عليهم الخسارة العظيمة . الدروس المستفادة : علينا أن نعتبر ، لأن الوعد الحق بالنصرة الإلهية ما جاء إلا بعد ما قدموا التضحيات العظيمة ، وفى ذلك درس لنا وهو أن نتيقن بما وعد الله تعالى . وتستمر فى الجهد وتقديم التضحيات ... وفى هذه الأوقات أوقات الشدة والإبتلاء نطلب من الله تعالى العون والمدد ، ولا نعجل مهما كانت الحالات الظاهرة غير مواتية ، فعلينا أن لا نقلق ولا نضطرب ، بل علينا أن نطمئن ونبرد قلوبنا ، لأنه دائما تكون الحالات فى البداية مخالفة لأصحاب الدعوة ولكن بمجرد ما تشملهم النصرة الإلهية تبدأ الأحوال تتغير موافقة لهم ، فعلينا فقط لتغيير الأحوال أن نبقى دائما فى انتظار نصرة الله تعالى ، مع الإستمرار فى الجهد ولا نستعجل ونتوجه إلى الأسباب المادية !!!! ، مثل حصول الملك والمال والأكثرية لأن تغيير الأحوال فقط بيد الله تعالى . فإذا انقطعت أنظارنا عن النصرة الإلهية ، وتوجهت للأسباب المادية فإن ذلك يضيع كل الجهود الماضية التى قدمناها ونبقى دائما مغلوبين من قبل أهل الباطل . فالصحابة الكرام رضى الله عنهم لما جاءهم الوعد بالنصر من الله تيقنوا أن الله ناصر الروم ولاشك ، وفى بضع سنين ، كما ذكر جل جلاله وتيقنوا كذلك أن الله ناصرهم لا محالة ، ولكن مع يقينهم الكامل بالنصر ، استمروا فى جهد الدعوة إلى بضع سنين إلى أن تم لهم الوعد وانتصر الروم على الفرس ، ومن ثم نصر الله أهل بدر الذين كانوا شبه عزل من السلاح والعتاد ، وغُلب كفار قريش أهل الشرك والكفر وظهرت نصرة المسلمين لأهل العالم ، وأعلنه الله بصراحة بقوله تعالى : ( والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون ) . الرابط: https://m.facebook.com/story.php?stor...

Comments