Скачать с ютуб بتال بن صلال المخاريم الدوسري - خالد ال بريك & احمد الي حطني دوسري 2024 حصرياً в хорошем качестве

بتال بن صلال المخاريم الدوسري - خالد ال بريك & احمد الي حطني دوسري 2024 حصرياً

بتال بن صلال بتال صلال بتال بن صلال المخاريم بتال صلال المخاريم بتال الدوسري بتال صلال الدوسري صـعـاب الـمـواقف لا تـعـصت تـبـي رجـال سـلـيل الـزحـول الـلي مـاتخطي ذخـايرها يــابــتـال ويــــش اقــــول واعــــد يــابـتـال تـشـوش الـمـدايح فـيـك ويـشـوش شـاعرها ورثـت الـفخر والـطيب مـن سـابق الاجيال اقــولــه ووقــفـاتـك عــلــى الــعـز خـابـرهـا الاد الـمـنـيعي لا صــفـق كــل جــالً جــال لا طـــال الــزهـم كـــن الـمـصـيح يـبـشرها .. شـرعّـت بـيـبان الامــداح مــع كــل اتـجاه واسـتوى نـظم الـطواريق وجـزال الـحروف الـحـضـور الــلـي يـجـمّـل رفـيـعً مـسـتواه والـتعب فـي لازم الـطيب مـنسي ومخلوف مـاكـتبت الـشـعر لـجل اتـمصلح مـن وراه اكـتبه فـي كـل طـيّب وانـا طـرب وشـغوف والـحـمايا تـصطلي وسـط راسـي وتـحداه مــع طـريـقً مــن مـشابه مـانوى بـالنكوف مـنـتـحي مــن وادي الـعـز بـعـزوم وجــراه مـادريـت الا وانــا داخــل وســط الـهـفوف فــي مـواجيب الـقبيله مـايبغي لـي وصـاه عــقّـب الـلـي دون ربـعـه تـعـذر بـالـظروف مـجـد خـطلان الـيماني يـنومس مـن قـراه ويـطلق لسان المغني لا حاف القاف حوف عـــــز يــامــال الــمـعـزه ويــامــال الــغـنـاه يـابـني عـمي حـزامي مـخضبت الـسيوف آحـمـد الـلـي حـطني دوسـري وجـهً وجـاه لا حـصـل يــومً مـحـقته لـهيب وحـر جـوف مــن قــدم مـنا عـلى مـوقف الـعز احـتماه وان تــصــدر فـالـمـهـمات بــيّــن ومــعـروف حــي مــن طـيـبه جـبـله ل ربـعـه واخـوياه ارجـــحً مــضـراب كــفـه لا وقــع مـايـروف فــعـل بــتـال بـــن صـــلال لا طــري نـبـاه يــرهـج قـلـوب الـريـاجيل ويـهـز الـصـفوف لارتـكـى دك الـصـعايب بـقـلبً مـن صـفاه يـسـهج دروب الـمخاطر ويـاطى كـل خـوف فـزعـت الـلي حـده الـموت والـخصم ابـتلاه واحـتـمـاه وزبــنـه والــعـدو عـيـنـه تـشـوف انــثـنـى دونـــه ووقـــف وقــفـن لـــه طـــراه وارتـكـى بـمـشوكً يـخـلي بـطون الـسعوف اصـوكً مـاصد مـن دون وجـه الـلي نـخاه مــن هـقـى انــه بـيتعداه بـالفعل مـحذوف من تذرى في ذرى اسمه على الشده لقاه اطــلـق شـكـولـه بـفـعـله ولـحـقّـه الـشـفوف تـاعـبً فــي مـنسبه شـيخ مـجدً مـن غـلاه لا قــلـط جــمّـل وكــمّـل ونــومـس فـالـوقوف مــن مـقـاديم ال زايــد ومـن روس الـدهاه مجلسه منصى الطراقي ومنصى لضيوف سـمعت عـياله صـداها كـسا الـكون وملاه وكـل مـنهم مـاخذن مـن تـواصيفه وصـوف عــــزوة الاد الـمـنـيعي مـطـوعـت الـعـصـاه تــرتـع الـبـل فــي جـنـبها وسـتـرً لـلـهنوف الـفـخـر بــسـم الـمـخـاريم مـايـلـحق مــداه مـحـتمين الـهـضب كـلـه بـضربً بـالعطوف