Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб دخول الجيش العراقي الى ايران ومقام مصطفى جمران - ذكريات الحرب العراقية الايرانية - الحلقة1 в хорошем качестве

دخول الجيش العراقي الى ايران ومقام مصطفى جمران - ذكريات الحرب العراقية الايرانية - الحلقة1 2 года назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



دخول الجيش العراقي الى ايران ومقام مصطفى جمران - ذكريات الحرب العراقية الايرانية - الحلقة1

. مسار تلك الحرب بدأ كما يعلم الكثير بتصريحات معادية واتهامات لقيادة الدولة العراقية وحزبها الحاكم بالكفر والمطالبة بأسقاط تلك الحكومات وتصدير ما يعرف بثورة ايران لها ، وكذلك بتحرشات وأعتداءات على القنصليات العراقية وقصف للمناطق الحدودية بالمدافع الثقيلة وامداد المتمردين الاكراد بالدعم المادي واللوجستي فما كان من الجيش العراقي إلا التقدم والتوغل داخل الاراضي الايرانية لابعاد مدفعياتهم عن مديات مدننا وقصباتنا الحدودية وكل ذلك موثق بالدليل في العديد من المنشورات التي قدمتها ومازالت تقدمها الصفحة ، بعد انطلاق العمليات العسكرية احتاجت إيران لأكثر من عام تقريباً لتقوم بتغيير استراتيجية الحرب ومسك زمام المبادرة في الهجوم وانتقاء الاهداف والجبهات ، فبدأت ذلك عام ٨١ فعلياً وقبل ذلك كانت محاولات خجولة وكانت لها بعض النجاحات البسيطة جداً ولم تكن بذلك الحجم الكبير حتى عام ١٩٨٢ عندما حدثت نقطة تحول في تلك الحرب بعد خسارة العراق لمدينة المحمرة ، وبعدها بفترة اصدار العراق قرار الانسحاب للحدود الدولية بين البلدين كبيان حُسن نية لأنهاء الحرب وهذا ما رفضه الخميني بعد ذلك ، وهنا نود ان نشير إلى امر خافي على الكثير وهو .. ان ايران لم تسترجع الكثير من المناطق التي اجتاحها العراق في ٢٢ ـ ٩ ـ ١٩٨٠ بل العراق هو من تركها بعد قراره بالانسحاب عام ٨٢ ، منذ تلك المعركة تغير حقيقةً مسار هذه الحرب ، ووجد العراق نفسه يدافع عن حدوده الدولية بعد ان كان يقاتل في الاراضي الايراني ، وصار اي خرق معناه احتلال لأراضي عراقية ، وكان لذلك بالغ الاثر النفسي على معنويات الجيش والشعب واحتاج الاثنين فترة للخروج من هذا الشعور ، والعكس بالنسبة للجانب الايراني الذي فسر حُسن النوايا على انها خوف وضعف ، بينما العراق اراد ان يجنح للسلم لا اكثر وهذا ما اثبتته الايام بعد ذلك . . . . لقد اتخذت القيادة العراقية طريقة الدفاع المستميت عن اراضيها وتركت للقوات الايرانية فرصة الهجوم وانتقاء الاهداف والجبهات ، وهذا في الابجديات العسكرية أكاديمياً متعب ومكلف ولكن افضل من الاختيار الاخر ، ويحتاج الدفاع حجم قوات مدافعة وقوات احتياط لسد اي ثغرة تحدث ناهيك عن العدة والعتاد وباقي الامور اللوجستية لحدود طولها ما يقارب الـ ١٢٠٠ كيلو متر لشعب تعداده ١٣ مليون نسمة او يزيد قليلاً بداية الحرب، ، وعاصمته التي لا تبعد كثيراً عن من حيث المديات عن حدود الجبهة قياساً بطهران ، مقابل جيش يفوقه تعداداً ضعفين او ثلاث وعمق اراضي تتحمل الخسائر قياساً بالطرف الاخر وهو (العراق) ، ورغم كل ذلك اخذ العراق الطريقة الانسب والافضل له ، تاركاً للجيش الايراني المبادرة التي لم يستفد منها رغم كل ذلك وبقيت الحرب سجال وما يحققه من انتصارات خجوله بخسائر كبيرة جداً اغلبها يعود ليتركها تحت ضغط الهجوم المعاكس الضاغط التي كانت تجيده بشكل كبير القوات العراقية وعلى رأس تلك القوات قوات النخبة لديه (الحرس الجمهوري) بل إيران كانت تقدم خسائر أكبر من العراق حتى في احتلالها الاراضي ، لذلك منذ العام ٨١ حتى العام ٨٦ نستطيع ان نقول ان احتلال الفاو هو اكبر نصر حققته طيلة تلك الحرب بعد قتال لأكثر من شهر من معارك التثبيت وبخسائر كانت متقاربة مع الجانب العراقي الى حد ما ولم تحتفظ بها إلا سنتين تقريباً قبل ان تخسرها بساعات عام ٨٨ ، وبخسائر كبيرة جداً بينما الطرف الاخر خسائره تكاد تكون لا تذكر ، ثم بعد ذلك احتلال حلبچة وخسرتها ايضاً بعد فترة وجيزة ، فعندما تحشد ايران قوات في معركة واحدة تعدادها يفوق ربع تعداد الجيش العراقي بأكمله ولا تحقق تقدم إلا لبضع كيلومترات وتعود وتخسرها بعد مدة ، يعتبر هذا امر معيب جداً ، حيث استخدمت الموجات البشرية في اغلب معاركها ظناً منها ان الامور ستحسم بهذا الشكل . . . . ابلت القوات العراقية بلاء حسن في معارك الثمان سنوات وسطرت أكبر الملاحم وضربت اروع الامثلة في التلاحم والفداء تحت راية الوطن الواحد ، على اختلاف التضاريس سواء في الاهوار او الهضاب او الاراضي المنبسطة او معارك الجبل ، ولم تنفع ايران حتى تلك القوات التابعة للمتمردين الاكراد الذين وقفوا ضد وطنهم يقاتلوه مع الغريب وكانوا مصابيح تنير لهم الدرب لقتل ابناء جلدتهم ، ومصدر معلومات للجانب الايراني عن تحركات وتواجد القطعات العراقية ، وفي نهاية الامر اي في عام ١٩٨٨ اصبح شمال العراق خالي من اي تواجد لهذه القوات العميلة ، واستطاع العراق في العام ٨٨ عندما قرر انتزاع المبادرة والهجوم وفق معايير وخبرات عسكرية واكاديمية صحيحة ان يحقق الانتصارات واسترداد جميع الاراضي بوقت قياسي جداً ، وما حققته ايران على مدى سبع سنوات من قتال وخسائر في احتلال بعض الكيلو مترات والجيوب هنا وهناك استرده العراق في غضون ٧ أشهر او أقل من ذلك حتى ، وبأنتصارات متلاحقة افزعت الايرانيين واجبرتهم واجبرت الخميني عام ٨٨ على تجرع كأس السم بقبوله قرار وقف اطلاق النار بالرقم ٥٩٨ الصادر عام ٨٧ والذي رفضه الخميني ، وسبق هذا القرار القرارين ٥٨٢ و ٥٨٨ . وسائل التواصل الاجتماعي: 👥Facebook:   / sumerianexplorer   🐦Twitter:   / isumeri   📸Instagram:   / sumerian.explorer   💬Telegram: https://t.me/iSumeri #المستكشف_السومري #الاحواز #الحرب_العراقية_الايرانية

Comments