Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб بالفيديو : شاهد مايُعتقد انه قبر المسيح من الداخل كما لم تره من قبل в хорошем качестве

بالفيديو : شاهد مايُعتقد انه قبر المسيح من الداخل كما لم تره من قبل 7 лет назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



بالفيديو : شاهد مايُعتقد انه قبر المسيح من الداخل كما لم تره من قبل

تقرير : هيثم عبدالغني ـ من رام الله مونتاج: محمد عبد الجيد تقع كنيسة القيامة داخل البلدة القديمة بالقدس وعلى بعد أمتار من المسجد الأقصى المبارك ، وتم بناؤها في عهد الملكة هيلانا عام 353 ميلادية. وتحتوي كنيسة القيامة على قبر السيد المسيح، كما تحتوي على قبر يوسف الراعي و أسرته، بالإضافة إلى قبور أخرى، تضم رفات بعض القادة الصليبيين. ويتوافد المسيحيون من جميع أنحاء العالم لزيارتها، لاعتقاد لديهم بأن زيارة الأماكن المقدسة تطهرهم من الأوزار. كنيسة الملكة هيلانا ========= أما كنيسة الملكة هيلانا، فتقع فى الطابق الأرضى من مبنى بطريركية الأقباط الأرثوذكس فى القدس (كنيسة مصرية)، وسُميت بذلك نسبة إلى الملكة هيلانة، والدة الإمبراطور الرومانى قسطنطين الكبير، وهو أول إمبراطور رومانى مسيحي. وقد عملت هيلانة والإمبراطور قسطنطين على البحث عن «صليب المسيح»، وقد وجداه وأقاما كنيسة القيامة بالقدس باستخدام بئر مياه موجود أسفل كنيسة الملكة هيلانا وكانت مياه البئر هي المصدر الوحيد للمياه في المنطقة في البلدة القديمة، بجانب إقامة مبانٍ كنسية فى بيت لحم والقدس. ويقع باب الكنيسة مقابل دير السلطان القبطى الملاصق للبطريركية القبطية، وحسب التاريخ الكنسى يُعتقد أن الملكة هيلانة استخدمت بئر المياه التى بداخل الكنيسة فى بناء كنيسة القيامة فى القرن الرابع الميلادي. دير السلطان ======= أما دير السلطان.. فمنحه صلاح الدين لأقباط مصر.. واغتصبه «الاثيوبيون» بحماية إسرائيلية ورغم أن الكنيسة حصلت على أحكام قضائية تؤكد مصرية الدير.. إلا أن حكومة الاحتلال ترفض التنفيذ ويقع دير السلطان بجوار كنيسة القيامة. ولدير السلطان أهمية خاصة تاريخية عند الأقباط، كما أن دير السلطان يُقرّب الطريق من البطريركية القبطية الأرثوذكسية إلى كنيسة القيامة، وتبلغ مساحة هذا الدير ألفًا وثمانمائة متر مربع تقريبًا، وهو متصل من الشمال بالبطريركية القبطية، ومن الغرب بمبانى كنيسة القيامة. وظل دير السلطان فى ملكية الكنيسة القبطية قبل الاحتلال الإسرائيلى للقدس فى ١٩٦٧، ليقوم الاحتلال فى ليلة عيد القيامة ابريل ١٩٧٠ بالاستيلاء على الدير وتمكين "الإثيوبيين" المقيمين بالدير منه فى صباح اليوم التالى، وعلى إثر هذا الاعتداء قام الأنبا "باسيليوس"، المطران القبطى فى مدينة القدس وقتها، بالاحتجاج لدى السلطات الإسرائيلية برفع ثلاث قضايا أمام محكمة العدل العليا الإسرائيلية، التى أصدرت قرارها بإعادة المقدسات المغتصبة إلى أصحابها، إلا أن الحكومة الإسرائيلية أصدرت قرارًا مؤقتًا بإيقاف الحكم، ليصدر البابا شنودة الثالث وقتها قرارًا بمنع زيارة الأقباط للأراضى المقدسة أمام تعنت إسرائيل بعدم تنفيذ حكم المحكمة بتسليم دير السلطان للأقباط، ورفعت الكنيسة دعوى أخرى أمام المحكمة العليا بالقدس، فحكمت أيضًا بالإجماع في ١٩٧٩ بأحقية الكنيسة المصرية فى تسلم دير السلطان. ويحتفل المسيحيون بـ"عيد القيامة"، الذي تحمل الكنيسة المقدسة اسمه أيضا، وهي المكان الذي يعتقد كثير من المسيحيين أنه يحوي الصخرة التي صلب عليها المسيح في بيت المقدس، ويعتبرها بعض المؤرخين "الجوهرة الثالثة في القدس الشريف، بعد قبة الصخرة المشرفة والمسجد الأقصى".والباب الحالي لكنيسة القيامة تم بناؤه وتجديده وتركيبه في العام 1808، عقب حريق شب في الكنيسة، وأتى على القبة التي تعتليها. ويحمل الباب نقوشا باللغة التركية القديمة ذات الأحرف العربية، وهي عبارة عن أناشيد وتراتيل إنجيلية. وتجدر الإشارة إلى أن كنيسة القيامة سميت بهذا الاسم نسبة إلى قيامة المسيح من بين الأموات في اليوم الثالث من موته على الصليب، حسب العقيدة المسيحية. شاهد الفيديو لمعرفة التفاصيل. لا تنس أن تشترك على قناة فيديو أ ش أ Chorale No. 1‏ بأداء Twin Musicom‏ وتحمل ترخيص Creative Commons Attribution‏ (https://creativecommons.org/licenses/...) الفنان: http://www.twinmusicom.org/‏

Comments