У нас вы можете посмотреть бесплатно حقائق الإسلام الكبرى التي تخفيها عنك المؤسسات الدينية الحكومية | حازم صلاح أبو إسماعيل 🔴 или скачать в максимальном доступном качестве, которое было загружено на ютуб. Для скачивания выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru
تحذير: هذا المقطع قد يكون حجةً لك أو عليك .. فهو يُريك بمنتهى الوضوح الخط الفاصل بين علماء الإسلام الحقيقين وبين الشيوخ المزيفين. إنه يضع بين يديك الكيفية التي تتعرف بها على من هم ورثة النبي صلى الله عليه وسلم، فتسمع قولهم وتأمنهم على أفكارك ووجدانك وروحك وتربية أطفالك، وتأتمّ بتعليماتهم انضباطاً والتزاماً. ومن هم الذين يحرفون دين النبي صلى الله عليه وسلم ويطوّعونه لأهوائهم. منذ عامين اندلعت جائحة كورونا، وأفتى حينها بعض فضلاء العلماء بجواز منع الجمع والجماعات في المساجد، وتغيير هيئة الصلاة الواجبة تحاشيًا لانتشار الوباء، واستشهدوا لذلك بأدلة شرعية لا شك أنها معتبرة، ولكننا الآن نستطيع أن نبصر عواقب هذا الاجتهاد على الميزان الشرعي للمصالح والمفاسد؛ فقد ازددات الدول والحكومات بل وعامة الناس جُرأةً على بيوت الله سبحانه وتعالى، حتى وصل الأمر لإغلاق المسجد الحرام وتحديد عدد مصليه بينما تقام الحفلات والمراقص بكل كثافتها في نفس البلد بل أحيانًا في نفس المدينة. وفي بعض البلدان أصبحت وزارات الأوقاف والعاملين فيها نسخةً رديئة من أجهزة الشرطة، فصاروا يوشون بالخارقين لقوانين الحظر، لا لأنهم خطرٌ على سلامة الناس، ولكن لأنهم خرقوا أمر الدولة القاضي بالسيطرة على المساجد، وليس لها هذا الحق، ولا لأجهزتها ولا جيوشها. إن شأن المساجد في الإسلام أنها بيوت الله ووقف له، يديرها المجتمع الأهلي بكل حرية، ويقودها العلماء والوعاظ والمربون، وتعمُر بمجالس العلم والذكر ، ويتدارس فيها المسلمون شؤنهم وحياتهم تحت مظلة الشرع الإلهي وحسب. إن التحول الخطير المرعب الذي شهدناه في العامين الماضيين بأم أعيننا يعيد تذكيرنا بجوهر الصراعات الاجتماعية والثقافية والسياسية والعسكرية المندلعة في بلادنا، وهو جوهرٌ ينبغي أن يحفظه كل مسلم، وينبغي أن يُهمس به في أذن كل طفلٍ مولود على الإسلام ليتربى عليه، وهو : أن جوهر كل الصراعات التي تراها في عالمك العربي منذ ولدت هو بين الدين الإلهي بقيادة العلماء الحقيقين من ورثة النبوة من جهة، وبين السلطة الدنيوية الطاغوتية من جهة أخرى. جوهر كل الصراعات هو من سيكون له الهيمنة على الآخر، فأهل السلطة (سواء في الممالك الخليجية أو الممالك العسكرية) يريدون صياغة دينٍ على مقاسهم ويخدم أهواءهم ويعزز سلطانهم، ويرون منابر المساجد والمؤسسات الدينية أدوات أساسية في تحقيق ذلك الهدف. بينما الدين الإلهي، ورسالة الأنبياء الخالدة، هي دعوةٌ لتطويع الأهواء البشرية كلها للحق المنزل من رب العالمين والمسطور في القرآن الكريم، وعلى رأس تلك الأهواء أهواء أصحاب السلطة، لأن انحرافهم طغيانٌ قد يجرف المجتمعات إلى الانهيار. والخط الفارق في هذا الصراع هو ما ستشاهده في هذا الفيديو، وهو في إجابتك على الأسئلة التالية: ماهو الإسلام؟ ماذا يريد منّا؟ لماذا خلقنا الله إذا كان عنده كل هؤلاء الخلق بمن فيهم الملائكة يعبدونه ويقدسونه؟ هل يكفي أن نقيم الصلاة ونؤتي الزكاة ونحج البيت لننال رضوان رب العالمين في الدنيا والآخرة؟ #سنحيا_كراما