У нас вы можете посмотреть бесплатно يا سيد الثقلين - عبد الله الحبر или скачать в максимальном доступном качестве, которое было загружено на ютуб. Для скачивания выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru
عبد الله الحبر .. الاثنين 18-5-2015م صدوا عن الصبِّ الكئيبِ وأعرضوا و الهجرُ أطولُ ما يكونُ وأعرضُ كثرَ السقامُ فقمتُ أطلبُ برأهُ منْ أينَ يبرأُ والطبيبُ الممرضُ إنْ يستحلوا بالفراق دمي فلى يومَ القيامة ِ حجة ٌ لا تدحضُ قفْ بالمطيِّ على مآثرهمْ ولوْ مقدارَ ما يتمضمضُ المتمضمضُ همْ جيرتي قبلَ الفراقِ وإنما كتبَ الفراقُ ولا رضيتُ ولاَ رضوا يا حسرة َ العشاقِ منْ غصصِ النوى لوْ أنهمْ بالهجرِ وصلاً عوضوا للهِ ركبٌ أزمعوا رأدَ الضحى و الشمسُ تلفحُ والقلائصُ تركضُ رحلوا المطيَّ يؤمهمْ منْ يثربٍ رعدٌ يحنُّ وبارقاتٌ تومضُ و عمائمٌتكسو الرياضَ مطارفاً يفترُّ عنها مذهبٌ ومفضفضُ بلدٌ بهِ المجدُ المؤثلُ والسخا و البدرُ والبحر الطويلُ الأعرضُ بحرٌ يموجُ غنى لمغترفيهِ لاَ وشلٌبهِ يتربضُ المتربضُ قمرٌ تسلسلَ منْ ذؤابة ِ هاشمٍ لمكانة ٍ عنها المراتبُ تخفضُ صفوُ السراة ِِ صفوة ُ العزِّ الذي في اللهِ يبرمُ ما يشاء وينقض ناهى الورى عنْ فعلِ كلِّ دنية ِ و على المكارمِ والوفاءِ محضضُ برٌّبمنْوالى عدو ٌللعدا في اللهِ شيمتهُ يحبُّ ويبغضُ فنزيلهُ خصبُ الرحابِ وجارهُ عالي الجنابِ وبسطهُ لا يقبضُ هوَ مكرمٌ للناسكينَ بهديهِ هوَ ضيغمٌ تحتَ العجاجِ محرضُ هوَ مقبلُ القلبِ السليمِ على الهدى و عنِ الغواية ِ والضلالة ِ معرضُ ولهُالحنيفة ُ ملة ٌمرضية ٌ دينُ الخليلِ وكلُّ دينٍ يفرضُ ياسيدَ الثقلينِ يا منْ هديهُ في الناسِ نورٌ واضحٌ لا يغمضٌُ و منِ الصلاة ُ عليهِ حقٌ واجبٌ أبداً يسنُ على العبادِ ويفرضُ نطقتْ بفضلكَ معجزاتٌ جمة ٌ فالكلُّ فيها مصرحٌ ومعرضُ أدعوكَ منْ نيابتي برعٍ وفي كبدي منَ الأشواقِ حرّ مرمضُ فاعطفْ على عبدِ الرحيمِ برحمة ٍ و اجبرْ بفضلكَ ما الحوادثُ تمهضُ أنافيجواركَ يومَ ما تطوي السما و النارُ تسعرُ والخلائقُ تعرضُ أوردنيَ الحوضَ الذي أوصافهُ منْ دونها لبنٌ وشهدٌ أبيضُ وانظرْ إليَّ بعينِ لطفكَ إنني لعريضِ جودكَ آملٌ متعرضُ وأذنْ لمشتاقٍ يزركَ فإنهُ لا يستطيعُ منَ الكبائرِ ينهضُ فكمِ امرى ٍْ أدنيتهُ منْ بعدهِ فأتتْ بهِ الأقدارُ سعياً تركضُ و مضى الزمانُ وماانقضى وطرى بكمْ والنفسُ تأملُ والحوادثُ تعرضُ و عليكَ صلى اللهُ يا منْ عرضهُ عنْ كلِّ ذنبٍ بالمحامدِ يرحضُ