У нас вы можете посмотреть бесплатно مدفأة الحطب مع صوت البابور للاسترخاء والنوم في فصل الشتاء فى ظلام دامس🔥 🔥 🔥 Relaxing fireplace или скачать в максимальном доступном качестве, которое было загружено на ютуб. Для скачивания выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru
السلام عليكم اوصيك بخفض مستوى الصوت والبدء في القيام بأي مهمة مثل الدراسة والعمل أو الاستمتاع بنوم عميق ومريح ملاحظة الأصوات العالية يمكن أن تلحق الضرر بسمعك عند تشغيل أحد تسجيلاتنا فقد يكون الصوت مرتفعًا جدًا بالنسبة لأذنيك يرجى عدم وضع مكبرات الصوت بجوار أذني الاطفال مباشرة إذا كنت تعاني من صعوبة في السمع أو سماع رنين في أذنيك فيرجى التوقف فورًا عن الاستماع إلى أصوات الضوضاء البيضاء واستشارة أخصائي السمع أو طبيبك ربنا يحفظ الجميع و شكرا جزيلا لمشاركتم عام سعيد عليكم أحكي لكم قصة سيدنا موسى وجليسه في الجنة ذات يوم سأل سيدنا موسى رب العرش العظيم أن ينظر إلى جليسه في الجنة بإذن الله فأتاه سيدنا جبريل كاستجابة لمناجاته وقال له يا موسى إن جليسك في الجنة هو فلان وأخبره عن المكان الذي يقنط فيه هذا الرجل ذهب سيدنا موسى متلهفًا إلى هذا المكان الذي قال عنه سيدنا جبريل ليرى هذا الرجل الذي سيجالس سيدنا موسى في الجنة وكانت المفاجأة أن رآه رجلًا بسيطًا يبيع اللحم ولم يجد منه شيئًا إضافيًا أو غريبًا فلما يأخذ هذه المكانة العظيمة فلما انتهى هذا الرجل من عمله وجن الليل ذهب سيدنا موسى إلى داره وطلب منه أن يقضي الليلة في ضيافته ولم يخبره عن السبب استقبله الرجل بحفاوة ورحب به في بيته وعندما دخل سيدنا موسى وجد الرجل يخدم امرأة عجوزة ويجهز لها الطعام ويطعمها بيديه ويرعاها كأفضل رعاية ووجد هذه العجوز تتمتم بكلمات لم يفهمها سيدنا موسى سأل سيدنا موسى عن ماهية هذه الكلمات ومن تكون هذه العجوزفقال له الرجل أنها أمه وأنها تدعوه كلما خدمها أن يغفر الله له ويجعله جليسًا لسيدنا موسى في قبته ودرجته بكى سيدنا موسى عند ذلك وقال له أبشر فأنا سيدنا موسى وأنت جليسي في الجنة سألت المولى أن يرني جليسي في الجنة ولما استجاب لي ورأيتك لم أرى منك سوى احترامك لوالدتك وخدمتك لها وكان هذا هو جزاء الإحسان\\\\رجل يقتل20 شخص كان يوجد شيخ فقيه قد اشتهر بين الناس بعلمه الغزير وكانوا يلجئون له ويستشيروه في كل أمورهم وشؤونهم وفي كل ما يخص حياتهم وعلاقتهم مع خالقهم وبأحد الليالي دخل على هذا العلامة رجل يحمل عصا ويقول للفقيه لقد قتلت 20 نفساً فهل من الممكن أن أدخل الجنة أم لا لم يتمكن الفقيه من أن يجيبه فلو قال له سوف تدخل الجنة يخشى الشيخ أن لا يتوب الرجل وهو لا يعلم الغيب ولو قال له سوف تدخل النار يخشى الفقيه أن ييأس هذا الرجل من رحمة الله عز وجل وأمر النار والجنة بيده سبحانه بالإضافة إلى الرجل قد قام بقتل 20 شخص فلو غضب وقتل الشيخ فلن يضيره أن يزهق النفس الواحدة والعشرون فقال له الفقيه إن الله عز وجل رحمن رحيم يعرف عباده ولا يعرف أحد مراده ولكن أبي قال لي منذ زمن بعيد من أراد أن يعرف مثواه في الآخرة فلابد أن يغرس عصا يابسة في تربة رطبة طرية فلو اخضرت تلك العصا ونبتت كان مثواه الجنة وإلا فلا وبعد أن سمع القاتل كلام الفقيه أدار ظهره وتركه ومشى وفي طريقه مر على مقابر ورأى شاب قام بإخراج ميتاً من قبره وقام بتمزيق كفنها وكان يقول لقد منعتي عنك نفسك وأنت على قيد الحياة ولكن لن تمنعيني وأنت ميته سوف أخذ منك ما أريد فدبت الشهامة في عروق القاتل فضرب الشاب بعصاه وقتله وقد قام بدفن المرأة وبعدها غرس العصا الملطخة بالدماء على قبرها ومكث قليلاً من أجل أن يستريح.وعندما أراد المغادرة رأى العصا قد أخضرت وأنبتت ففرح هذا الرجل أيما فرح وذهب مسرعاً للشيخ وقص عليه القصة فبكى الفقيه بكاءً شديداً وقال للرجل إن من ستر أعراض الناس ستر الله عز وجل ذنوبه \\\\ طفل صغير لم يتجاوز حتى سن البلوغ كان سبباً في هداية أخيه عن سماعه للغناء المحرم فقد عرف هذا الطفل حكم الدين الإسلامي في الغناء وفي الرقص وأن الإسلام قد حرمهما فانشغل عن الغناء بقراءة القرآن الكريم وحفظه ولكن لا بد من الابتلاء والاختبار ففي أحد الأيام خرج الصغير مع أخيه في السيارة وكان أخيه يكبره بعشرين عام وكان الأخ الكبير مفتون بسماع الغناء المحرم فهو لا يهدأ ولا يرتاح إلا عندما يسمع الغناء وهو في السيارة قام بتشغيل الأغاني التي كان يسمعها دوماً فأخذ يندمج ويهز في رأسه طرباً ويردد كلمات الأغنية لم يتحمل الصغير ذلك الأمر وتذكر قول النبي محمد صلى الله عليه وسلم من رأى منكم منكراً فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان فقد عزم الطفل على الإنكار وهو لا يستطيع هنا إلا أن ينكر بقلبه أو بلسانه فبدأ أولاً بلسانه وقال لأخيه لو سمحت يا أخي أغلق تلك الأغاني لأنها محرمة وأنا لا أود سماعها.فضحك الأخ من قوله ورفض أن يجيب على طلبه ومضت بضعة دقائق وأعاد الصغير كلامه مرة أخرى وقد قوبل أيضاً بالسخرية والاستهزاء وقد قال له أخيه الأكبر أنه متشدد ومتزمت إلخ.وقد حذره من الوسوسة وقد هدده بأن سوف ينزله في منتصف الطريق ويتركه لوحده ووقتها سكت الصغير على مضض ولم يعد أمامه إلا أن ينكر الأمر بقلبه ولكن كيف ينكر الأمر بقلبه إنه لا يمكنه أن يفارق هذا المكان فجاء التعبير عن هذا الأمر بعبرة وبعدها دمعة نزلت على خد الطفل الطاهر كانت أبلغ موعظة للأخ المتكبر والمعاند من كلا كلام بإمكانه أن يقال فقد التفت الأخ الكبير للطفل الصغير فرأى دموعه تسيل على خده فاستيقظ من غفلته وذهبت الغمامة التي كانت على عينه وبكى متأثراً بما رآه من أخيه وبعدها أخرج شريط الأغاني من مسجل السيارة وألقاه بالخارج معلناً بهذا الأمر توبته من استماع تلك الأغاني التي لا تنفع أبداً بل تضر صاحبها في الآخرة فإعمل في دنياك لتجد في آخرتك. 🤍ولو اتمت القراءة اذكر اسم الله سبح الله صل علي النبي محمد صلى الله عليه وسلم♥🌹https://www.youtube.com/@tamr1411/vid...