Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб ما هو الطريق ل معرفة الله ذاتاً وصفة وفعلاً السيد كمال الحيدري в хорошем качестве

ما هو الطريق ل معرفة الله ذاتاً وصفة وفعلاً السيد كمال الحيدري 4 года назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



ما هو الطريق ل معرفة الله ذاتاً وصفة وفعلاً السيد كمال الحيدري

المرجع الديني اية الله السيد كمال الحيدري تعارض الأدلة ( 226 ) القرآن الكريم باعتبار انه يعلم أن الإنسان لا يستطيع أن يدرك كثيراً من حقائق عالم الغيب والملكوت، قال: (وتلك أمثال نضربها للناس) ولهذا الله له مثال، ولكن ليس له مثل، لم يقل القرآن الكريم ليس له مثال، لا، قال: (ولله المثل الأعلى) له مثال ولكنه ليس له مِثل، ما هو مثاله؟ هذا البحث الذي هو من معارك الآراء بين العلماء المسلمين، بل حتى في الكتب السابقة أن الله خلق آدم على صورته، الإنسان هو مثال الله، بإمكانكم تراجعون كتاب التوحيد عند الشيخ ابن تيمية، هناك أن الله تعالى له صورة، في صفحة 383 بحث مفصل، الروايات الواردة في ذلك لا إشكال في أنها متفق عليها، خلق الله آدم على صورته، ولفظ الرواية موجودة في صحيح البخاري، صحيح مسلم ومسند احمد وإلى غير ذلك، في كتب الشيعة يابن رسول الله إنّ الناس يروون أن رسول الله قال أن الله خلق آدم على صورته إلى آخره، وهو قاعدة عامة أقولها أفضل طريق، انفع طريق، انجح طريق لمعرفة الله، أنجع طريق لمعرفة الله ولمعرفة صفاته، ولمعرفة أفعاله، ولمعرفة المعاد، ولمعرفة جميع الأصول المعارفية الأساسية في المنظومة عندها هي معرفة الإنسان نفسه، هذا الذي هو كاملاً مغفولٌ عنه في حوزاتنا العلمية، حتى أنّ الغفلة وصلت إلى مرحلة حتى العلامة الطباطبائي في البداية والنهاية ليست له بحوث في علم النفس، ولهذا عبارة عنده شيخنا الأستاذ شيخ حسن زاده آملي في كتابه حقيقة عيون مسائل النفس، صفحة 353 يقول: واعلم أنّ حقيقة التوحيد تعرف بعرفان النفس، لا يمكن لأحد أن يعرف الله من غير معرفة النفس، طبعاً عندما أقول معرفة الله، ليس معرفة الله ذاتاً، معرفة الله ذاتاً وصفة وفعلاً، والآن نحن نتكلم في معرفة الله فعلاً؛ لأنه نتكلم أن فعلي هل هو فعل الله أو ليس فعل الله؟ ما هي نسبة فعل العبد إلى الله سبحانه وتعالى؟ إذا تريد أن تتعرف على ذلك لابد أن تتعرف من طريق يمر من معرفة النفس، يقول: مدخل الولوج إلى ديار المرسلات، الى عالم التجرد عالم الملائكة هو معرفة النفس، واقعاً هذه الأبواب وهذه المعارف جميعها لها بابٌ واحد وهو باب معرفة النفس، وسلم العروج إلى غاية الغايات. ولذا أريد أن أشير إلى كلمات القصار الواردة على النبي وعن الإمام خصوصاً عن الإمام أمير المؤمنين ولخصتها في عنوانين: العنوان الأوّل أهمية معرفة الإنسان نفسه، انظروا إلى هذه الحكم: أعظم الحكمة معرفة الإنسان نفسه (ومن يؤتى الحكمة فقد أوتي خيراً كثيرا)، الإمام سلام الله عليه هنا يعين المصداق، يقول: من أين تبدأ الحكمة يقول: أعظم الحكمة معرفة الإنسان نفسه، وأعظم الجهل جهل الإنسان أمر نفسه، إذن الذي لم يقف على معرفة نفسه في بيانات الأئمة سلام الله عليه هو جاهل أو هو أعظم الجهال؟ ولهذا قلت الآن انتم تنظرون انه أساساً المنظومة المعرفية للقرآن ولاهل البيت في اتجاه، والمنظومة المعرفية في كثير من أوساطنا الحوزوية باتجاه آخر، المشكلة الأصلية هنا، وهو أن أهل البيت وجهونا باتجاه آخر، قال: وغاية المعرفة أن يعرف المرء نفسه. كفى بالمرء معرفةً أن يعرف نفسه، وكفى بالمرء جهلاً أن يجهل نفسه. من عرف نفسه فقد انتهى إلى غاية كل معرفة وعلم. معرفة النفس أنفع المعارف هذا الذي قلت أفضل انفع انجح أنجع إلى آخره. قال: نال الفوز الأكبر أن ظفر بمعرفة النفس. لا تجهل نفسك فإن الجاهل معرفة نفسه جاهلٌ بكل شيء. هذا العنوان الأوّل. العنوان الثاني: ما هي أهم الآثار المترتبة على معرفة النفس؟ (سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم)، ومن هنا قالوا عندنا معرفة آفاقية وعندنا معرفة انفسية، ما هي أهم الآثار؟ أهم الآثار من عرف نفسه عرف ربه، إذن أهم طرق معرفة الله هي معرفة النفس، بإمكانكم تراجعون هذا البحث في كتاب معرفة الله نحن ذكرنا طرق خمسة إلى الوصول إلى معرفة الله، ما هي أهم الطرق إلى معرفة الله؟ القرآن من طرق معرفة الله، العالم من طرق معرفة الله، النفس من طرق معرفة الله، الإمام من طرق معرفة الله، من عرفكم فقط عرف الله. أعرفكم بأنفسكم أعرفكم بربكم، يعني كل ما ازداد الإنسان معرفة بالنفس ازداد معرفة بالله. أكثر الناس معرفة لنفسه أخوفهم لربه، يعني إذا وجدت بأنه لا توجد عندك خشية وخوف من الله، أين الخلل؟ في معرفة النفس، إنما يخشى الله من عباده العلماء، من أهم العلماء الذي يخشون الله من هم؟ من عرفوا أنفسهم. من عرف نفسه عقل، ومن جهلها ظلّ، هذا العقل بحسب الاصطلاح الروائي العقل ما عُبد به الرحمن واكتسب به الجنان، هذا ليس العقل الاصطلاح الفلسفي أو المنطقي، لا هذا العقل الوارد في الروايات،يقول الطريق الذي تكون عاقلاً هو معرفة النفس، واللطيف أن القرآن الكريم لا يطلب من الناس فقط أن يكونوا علماء، يريد من الناس أن يكونوا عقلاء، وهذا من الاشتباهات أيضاً في الحوزات العلمية أيضاً يتصورون الغاية أن يكون الإنسان عالماً، مع أنّ القرآن يقول أن يكون الغاية عاقلاً أين؟ وتلك الأمثال نضربها للناس وما يعقلها إلى العالمون، إذن الهدف العلم أو العلم وسيلة؟ وسيلة لأجل التعقل، وان تكون عاقلاً ما هو طريق هذا العقل؟ هو معرفة النفس. يقول: من عرف نفسه جاهدها ومن جهل نفسه أهملها، وهذا الذي الآن تجدون كثير واقعاً فاضلٌ عالمٌ استاذ في الحوزة، ولكنه واقعاً يوجد عنده تربية نفس أو لا توجد؟ لا توجد، علم كثير عنده والمشكلة لا يعرف نفسه، أمير المؤمنين يقول: إنما هي نفسي أروضها للتقوى، نعم ولكن هذه متوقفة على معرفة النفس. من عرف نفسه جل أمره رحم الله أمرءاً عرف قدر نفسه. قال: من عرف نفسه كان لغيره أعرف، ومن جهل نفسه كان بغيره أجهل. من لم يعرف نفسه بعُد عن سبيل النجاة، وخبط بالظلال والجهالات. ومصدر هذه الروايات موجودة في غرر الحكم للآمدي الواردة لأمير المؤمنين سلام الله تعالى عليه، ولكن السيد الطباطبائي جمع هذه الروايات وغيرها جميعاً في ذيل الآية 105 من سورة المائدة، المجلد السادس، صفحة 173 إلى آخر الصفحة 174، مع بيانات قيمة جداً لمعرفة النفس

Comments