Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб كونا للظالم خصما وللمظلوم عونا - وصية الإمام علي (ع) للحسن و الحسين (ع) - قسم 2- محمد جواد الدمستاني в хорошем качестве

كونا للظالم خصما وللمظلوم عونا - وصية الإمام علي (ع) للحسن و الحسين (ع) - قسم 2- محمد جواد الدمستاني 2 месяца назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



كونا للظالم خصما وللمظلوم عونا - وصية الإمام علي (ع) للحسن و الحسين (ع) - قسم 2- محمد جواد الدمستاني

كونا للظالم خصما و للمظلوم عونا وصية أمير المؤمنين (ع) للحسن و الحسين (ع) - قسم 02 - نهج البلاغة قسم الكتب الوصية رقم 47 «كُونَا لِلظَّالِمِ خَصْماً وَ لِلْمَظْلُومِ عَوْناً»، جزء من وصية أمير المؤمنين، كما في نهج البلاغة للإمامين الحسن و الحسين و بقية أهله (ع) و من بلغه كتابه (ع) و أولها: «أُوصِيكُمَا بِتَقْوَى اللَّهِ وَ أَلَّا تَبْغِيَا الدُّنْيَا، وَ إِنْ بَغَتْكُمَا، وَ لَا تَأْسَفَا عَلَى شَيْ‏ءٍ مِنْهَا زُوِيَ عَنْكُمَا، وَ قُولَا بِالْحَقِّ وَ اعْمَلَا لِلْأَجْرِ وَ كُونَا لِلظَّالِمِ خَصْماً وَ لِلْمَظْلُومِ عَوْناً». أمْرٌ بالوقوف مع المظلوم و مناصرته، ضد الظالم و مخاصمته، لمنع الظالم و تحصيل حث المظلوم. و يشمل إطلاق الكلام مناصرة كل مظلوم، و خصومة كل ظالم مهما كان، و إن كان من الأقرباء أو المقّربين أو الأرحام، أو أصحاب النفود و السلطة و القوة القوة، و على جميع المستويات الفردية و الفئوية و الدولية. والخصومة مع الظالم و عون المظلوم من لوازم قول الحقّ والعمل للحق، الوصية «وَ قُولَا بِالْحَقِّ وَ اعْمَلَا لِلْأَجْرِ، وَ كُونَا لِلظَّالِمِ خَصْماً وَ لِلْمَظْلُومِ عَوْناً»، و متفرعة من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، عون و مساعدة المظلوم معروف يجب الأمر به والعمل به، و الظلم منكر يجب اجتنابه و النهي عنه و ردع صاحبه. و لو قام الناس عامة بردّ الظلم و الظالمين من البداية لما قويت سطوتهم و لما ازداد ظُلمُهم، ولما انتشر الظُلم في العالم. و لا يقف الإنسان على الحياد ، بل الانحياز والمناصرة للمظلوم ، مناصرة الحق و رفض الباطل، كما قال (ع) فال (ع) «خَذَلُوا الْحَقَّ وَ لَمْ يَنْصُرُوا الْبَاطِلَ»، وقال«لَمْ يَنْصُرَا الْحَقَّ وَ لَمْ يَخْذُلَا الْبَاطِلَ» كما في نهج البلاغة. أما الوقوف مع الظالمين ضد المظلومين فهي مصيبة و شراكة مع الظالمين«وَ مَنْ أَعَانَ ظَالِماً فَهُوَ ظَالِمٌ » كما في الرواية عن الإمام الرضا (ع)، و روي عنهم (ع) «اَلْعَامِلُ بِالظُّلْمِ، وَ اَلْمُعِينُ لَهُ، وَ اَلرَّاضِي بِهِ شُرَكَاءُ» كما الرواية عنهم (ع). لكن هذا ليس سهلا، فالحكومات و الدول و المنظمات الدولية ترفع شعار حماية حقوق قوق النّاس و خاصة الضعفاء من طبقات الشعب و القيام بمساندتهم، و لكنها عناوين و شعارات تتخلى عنها لمصالحها بل و تدوس عليها، و كثير منها تتفرج على اضطهاد و انتهاك حقوق أمم بأكملها دون أن تحرك ساكنا، و بعضها يقف مع الظالمين ضد المظلومين، وقد فقدت تلك الحكومات و الدول و المنظمات مهمتها و فلسفتها في حفظ الحقوق.

Comments