Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб سبعاوي إبراهيم الحسن التكريتي ، الأخ غير الشّقيق للرئيس صدّام حسين ومُستشارُهُ الخاص ، مكامن التاريخ в хорошем качестве

سبعاوي إبراهيم الحسن التكريتي ، الأخ غير الشّقيق للرئيس صدّام حسين ومُستشارُهُ الخاص ، مكامن التاريخ 3 года назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



سبعاوي إبراهيم الحسن التكريتي ، الأخ غير الشّقيق للرئيس صدّام حسين ومُستشارُهُ الخاص ، مكامن التاريخ

مسؤول في نظام صدّام حسين خصصت أمريكا مليون دولار أمريكيّ لمن يُدلي بمعلومات عنه أو يعتقلهُ أو يأتي به ميتًا .. سبعاوي إبراهيم الحسن التكريتي ،، الأخ غير الشّقيق للرئيس صدّام حسين ، ومُستشارُهُ الخاص . وُلِدَ سَبعاوي في (السّابع والعشرين من شباط عام ألف وتسعمئة وسبعةٍ وأربعين ) ، ويَنحَدِرُ أَصلُهُ مِن عائِلَةٍ ريفيَّةٍ عاشَت طُفولَتَها في قَريَة العُوجَة جَنوبِ مَدينَةِ تِكريت ، و هو ابن (صَبحة) أُمِّ صَدام الَّتي تَزَوَجَها (إبراهيم الحَسَن) بَعدَ مَوتِ زَوجُها الأول حُسين المَجيد - والِدُ صَدام - وَهي حَامِلٌ بابنِها البِكر صَدَّام . وَانْجَبَ مِنها (سَبعاوي وبَرزان و وَطبان)، وَثَلاثُ بَنات (سِهام وَنَوال وآمال) . وكما فعل صدّام حسين مع إخوته وطبان وبرزان بوضعهم بمناصب حساسة في العِراق وسبب تعيينه لهم هو عدم ثقته وحذره الشديد في من يجعلهم المُقرّبين له ، وكذلك الأمر فعل مع أخيه سبعاوي فقد قام بتعيينه في عام (ألف وتسعمئة وتسعة وثمانين ) رئيسًا لجهاز المخابرات ، والجدير بالذّكر أنّ شقيق سبعاوي ( بَرزان ) كان قد عُيِّنَ أيضا رئيسًا للمخابرات عام ألف وتسعمئة وثمانين ولم يلبث في هذا المنصب سوى ثلاثة أعوام وتمَّت إقالته عام (ألف وتسعمئة وثلاثة وثمانين) لعدم كفاءته ، وكذلك الأمر فقد تَكرر مع سبعاوي وللسبب ذاته وهو عدم الكفاءة فقد أُقيل من منصبه كَرئيس للمخابرات مع بداية حرب الخليج الثّانية عام ( ألف وتسعمئة وواحد وتسعين ) واستمرّ في هذا المنصب حتى حانَ وقت حرب الخليج الثانية عام (ألف وتسعمئة وواحد وتسعين ) وحَلَّ مكانه (صابر عبد العزيز الدّوري) . بعد إقالة سبعاوي من رئاسة جهاز المخابرات ، تمّ تعيينه رئيسًا لمديريّة الأمن العام واستمرّ في هذا المنصب حتى عام (ألف وتسعمئة وستة وتسعين ) ، لِيَتِم تعيينه بعد ذلك مستشارًا في رئاسة الجمهوريّة أي مستشارًا للرئيس صدّام حسين . استمرّ سبعاوي في منصبه كمستشار للرئيس حتى الغزو الأمريكي على العِراق، و مع وقوع الإحتلال، إعتبرته أمريكا كَعدد كبير من المسؤولين العراقيين مُجرِمَ حرب ، ووضعت اسمه في قائمةٍ صممتها من خمسةٍ وخمسين إسمًا لأسماء أبرز المسؤولين العراقيين المطلوبين لديها وقد أخّذ سبعاوي الرّقم سِتّة وثلاثين , وقد طُبِعَت صورَتُهُ أيضًا على أوراق اللعب التي صممتها أيضًا أمريكا للتسهيل على جنودها في العثور على المطلوبين ، فأخَذَ سبعاوي الرّمز سِتَّة ديناري . أُشتُبِهَ بسبعاوي بأنَّهُ كان وراء التفجيرات وأعمال القتل التي وقعت بعد انهيار نظام صدّام حسين ، ووَضَعت أمريكا مُكافَئَةً قَدرُها ملوين دولار لمن يقوم بإدلاء أي معلومات تساعد على القَبضِ عليه أو يقوم بتسليمه للقوات الأمريكيّة أو يقوم بقتله وتسليم جُثَّته ، ولكنّ سبعاوي تمكَّنَ من الفِرار إلى الأراضي السّوريّة آمِلًا الحصول على لجوءٍ سياسيّ ، ولكن ما خطط له لم ينجح وما لم يكن في حسبانه أن تقوم سوريّا في (السّابع والعشرين من شباط عام ألفين وخمسه) بتسليمه للقوات الأمريكيّة التي قامت بدورها بتسليمه للسلطات العراقيّة لتبدأ بمحاكمته في العديد من القَضايا التي وجهت إليها إتِّهامات في الضُّلوع فيها وأبرزها قضيَّتيّ الدِّجيل و الأنفال والإبادة الجماعيّة التي تعرّض لها الأكراد في هاتين القضيّتين . وكأخيه الرّئيس صدّام حسين ، وشقيقَيه برزان ووطبان ، حُكِمَ على سبعاوي بالإعدام شنقًا حتّى الموت في آذار عام (ألفين وتسعة ) وعندما أعلنت المحكمة قرارها بإعدامه وقف مُعتزًّا بنفسه بأنّهُ سيكون شهيدًا . ولكن لم يُنَفَّذ قرار المحكمة بإعدامه ، وتدهورت حالته الصِّحيّة بسبب اصابته بمرض السّرطان وتمّ نقله إلى أحد مُستشفيات بغداد ، وقد توفِيَ مباشَرةً في المستشفى وكان ذلك في (الثّامن من تمُّوز عام ألفين وثلاثة عشر) .

Comments