Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб باكستان .. الجيش الاسلامي النووي الوحيد بمواجهة جيش الهند .. من ينتصر !! в хорошем качестве

باكستان .. الجيش الاسلامي النووي الوحيد بمواجهة جيش الهند .. من ينتصر !! 2 года назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



باكستان .. الجيش الاسلامي النووي الوحيد بمواجهة جيش الهند .. من ينتصر !!

باكستان .. الجيش الاسلامي النووي الوحيد بمواجهة جيش الهند .. من ينتصر !! عاد التوتر ليخيّم من جديد على العلاقة بين الجارتين، الهند وباكستان، في أعقاب تبادل إطلاق النار بين القوات العسكرية على حدود البلدين، عن وقوع قتلى وجرحى من الطرفين. وتراشق الجانبين الاتهامات بشأن المبادرة إلى إطلاق النار بين الجانبين، ودفع الطرفين إلى إطلاق تصريحات لا تخلو من مبالغة وتضارب بشأن الخسائر والضحايا والمسؤولية. وبالرغم من رفض باكستان للاتهامات الموجهة إليها بشأن دعم جماعات متشددة، أو بالضلوع في العمليات المسلحة التي يشهدها إقليم "كشمير" بين الحين والآخر، فإن الهند تصر على ضرورة اتخاذ باكستان لخطوات بنّاءة لمكافحة "الجماعات الإرهابية" داخل أراضيها. تاريخ الخلاف ومنذ استقلال باكستان عن الهند عام 1947، والعلاقات بين الدولتين تشهد مسارات من التوتر والاضطراب، بفعل تباين المصالح بينهما ووجود ملفات متراكمة ظلت مستعصية على الحل، أهمها الصراع حول إقليم كشمير الحيوي، وقد ازدادت مخاطر هذا الصراع مع دخول الجانبين في سباق نووي محموم، كاد في الكثير من المناسبات أن يغرق المنطقة برمتها في حرب مدمّرة ومكلفة. يمتد الصراع الهندي الباكستاني لأكثر من نصف قرن من الزمن، تورّط خلاله الطرفان في ثلاث حروب، اثنتان منها بسبب إقليم كشمير. كانت المواجهة الأولى بسبب هذا الإقليم سنة 1947، أما الثانية فاندلعت عام 1965 بفعل النزاع على هذا الإقليم أيضاً، بينما اندلعت المواجهة المباشرة الثالثة بينهما في بداية السبعينات من القرن الماضي، بعدما تدخلت خلالها الهند لدعم "بنجلادش" عسكرياً لتستقل وتنفصل نهائياً عن باكستان عام 1971. لمعرفة كافة التفاصيل شاهد الفيديو و نتمنى لكم مشاهدة ممتعة. Porotected By DMCA ----------------------------------- تابع قناة فكرة علي Facebook   / pro.fekra  

Comments