Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб رحلة محمد عبد الوهاب رفيقي من السلفية الجهادية إلى الحداثة в хорошем качестве

رحلة محمد عبد الوهاب رفيقي من السلفية الجهادية إلى الحداثة 23 часа назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



رحلة محمد عبد الوهاب رفيقي من السلفية الجهادية إلى الحداثة

محمد عبد الوهاب رفيقي، المعروف بأبي حفص، هو شخصية مغربية بارزة شهدت تحولاً فكرياً جذرياً من التطرف إلى الاعتدال. نشأ رفيقي في بيئة محافظة متأثرة بالفكر السلفي المتشدد، وأصبح في وقت ما من الشخصيات البارزة في الحركات السلفية الجهادية في المغرب. بعد قضائه تسع سنوات في السجن، مر رفيقي بتحول فكري عميق جعله رمزاً للمراجعة الذاتية والتجديد الديني. يصف هذه الفترة بأنها كانت الأصعب في حياته، لكنها أيضاً الأكثر إنتاجية من الناحية الفكرية. خلال فترة سجنه، بدأ في مراجعة أفكاره وطرح أسئلة لم يكن يجرؤ على طرحها من قبل. يؤكد رفيقي أن تحوله الفكري لم يكن قراراً لحظياً، بل كان نتيجة لمسار طويل من التساؤلات والبحث الداخلي. وهو يشدد على أن مواقفه وآراءه الحالية نابعة من قناعات صادقة، وليست محاولة لإثارة الجدل أو جذب الانتباه. في حواره مع "فبراير.كوم"، يتحدث رفيقي عن تجربته الشخصية وتطور أفكاره، مشيراً إلى أهمية التمييز بين السلفية الجهادية قبل وبعد أحداث 11 سبتمبر 2001. كما يسلط الضوء على تأثير تربيته في بيئة دينية متشددة، مع الإشارة إلى القيم الإيجابية التي اكتسبها من والده، مثل الصدق والأمانة. اليوم، يقدم رفيقي نفسه كمثال على إمكانية التحول من التطرف إلى الاعتدال، ويدعو إلى الانفتاح الفكري والحوار. قصته تمثل رحلة فكرية معقدة تعكس التحديات والتحولات التي يمكن أن يمر بها الفرد في سياق التطرف الديني والتحول نحو الاعتدال. يفتح رفيقي قلبه ويتحدث عن مساره، الذي بدأ متشددًا وتحوّل نحو الاعتدال والانفتاح. يقول رفيقي: "لم أكن دائمًا بالشخص الذي أراه اليوم. كنت مشبعًا بأفكار جهادية وسلفية لم أكن أشكك فيها". ويضيف أن "التحول الفكري ليس قرارًا يُتخذ في لحظة، بل هو مسار طويل من الأسئلة والبحث الداخلي". السجن كان له دور كبير في هذا التحول، حيث يعترف: "لم يكن السجن مجرد عقوبة، بل كان فرصة للتأمل والتفكير. هناك، بعيدًا عن التأثيرات الخارجية، بدأت أراجع نفسي وأطرح أسئلة لم أكن أجرؤ على طرحها من قبل". ويصف تلك الفترة بأنها كانت "أشد مراحل حياته صعوبة"، لكنها كانت أيضًا أكثرها إنتاجًا من الناحية الفكرية. تحدث عبد الوهاب رفيقي، القيادي السابق في التيار السلفي الجهادي، عن تجربته الشخصية وتطور أفكاره على مر السنين. وقال "إن مسيرتي الفكرية والشخصية قد مرت بمراحل عديدة ومتنوعة. لقد نشأت في بيئة دينية متشددة، حيث كان والدي يتبنى نهجاً صارماً في التربية. ومع ذلك، فقد اكتسبت منه قيماً إيجابية، أهمها الصدق والأمانة في القول والعمل. عندما نتحدث عن السلفية الجهادية، يضيف أبو حفص، من المهم التمييز بين ما كانت عليه قبل أحداث 11 سبتمبر 2001 وما آلت إليه بعد ذلك. في تلك الفترة، كان التيار السلفي الجهادي يركز بشكل أساسي على القضايا التي تشهد صراعاً بين الدول الكبرى والشعوب الإسلامية، مثل قضية فلسطين وأفغانستان. قال محمد عبد الوهاب رفيقي إنه على دراية تامة بجميع ما يقال عنه بكونه شخصية تبحث عن "البوز" وأن يكون محور الاهتمام لدى الجميع مؤكدا أنه طيلة السنوات الماضية مواقفه وأراءه التي يدلي بها لم يكن بتاتا الغرض منها البحث عن إثارة الجدل. وأشار رفيقي في حوار له مع "فبراير"، أن الواقع الذي لايرغب الناس في إدراكه أن مواقفه منبثقة عن قناعات صادقة، مبرزا انه في الماضي "طلق" تيارات كان يعتقدها سابقا حقيقة، وذلك بسبب عدم الصدق، وأن سلوكيات البعض تختلف كثيرا مع ما يقوله. واعتبر رفيقي أن محنته التي دامت لتسع سنوات كانت بسبب قناعاته وأفكاره التي كانت توصف بالمتطرفة، طولب منه المحافضة على أفكاره ومعتقداته لكن أثناء خطاباته يجب أن يتحدث عكسها الا أنه رفض. “فبراير.كم” إنه صوت الجميع. إنه عنوان الحقيقة كما هي بدون رتوش. الرأي والرأي الآخر. تابعونا على: Official Website | http://www.Febrayer.com Facebook |   / febrayer   instagram:   / febrayer   #بارطاجي_الحقيقة

Comments