Скачать с ютуб الوجه القبيح لبلد السعادة.. ما لا تعرفه عن الدنمارك в хорошем качестве

الوجه القبيح لبلد السعادة.. ما لا تعرفه عن الدنمارك

قبل زمن قصير، قال السياسي الأوروبي البازر جوزيف بوريل، بأن أوروبا حديقة وباقي العالم غابة، أو أدغال، وهو تصريح تسبب بردود فعل كثيرة، من بينها أن أوروبا صارت غابة بفضل استعمار واستعباد الكثير من شعوب العالم. انضم إلى هذه القناة للوصول إلى الامتيازات:    / @alhayatart   شاهد كيف استقبلوها في مطار طهران بعدما خلعت المتسلقة إلناز ركابي الحجاب في مسابقة في كوريا الجنوبية    • شاهد كيف استقبلوها في مطار طهران بعدم...   الصين تخترق بريطانيا عسكريا وتسبب الذعر لقادة لندن فكيف سيردون؟    • الصين كابوس بريطانيا الأعظم   هل ستصبح السعودية عظيمة خلف روسيا أم تابعة لأميركا من جديد؟ وكيف يلعب بن سلمان بالبيضة والحجر؟    • إلى أين سيقود بن سلمان السعودية؟ هل س...   الملك البلجيكي ليوبولد الثاني، كان قد وعد بتطوير الكونغو وباقي المستعمرات الأفريقية في بداية الاحتلال، إلا أنه نهب ثرواتها واستعبد شعبها، كما وقتل قرابة عشرة ملايين أفريقي، ووصل الظلم البلجيكي للشعوب الأفريقية، أن تم عرض بعض الأفارقة في حديقة تشبه حديقة الحيوانات. فعله الفرنسيون في الجزائر، وكيف سعوا من أجل طمس الهوية الجزائرية، كندا وظلم السكان الأصليين، وهو التاريخ الذي دفع البابا فرنسيس إلى السفر من أجل لقاء الناجين من السكان الأصليين، مجازر الدنماركيين تجاه السكان الأصليين، الدنمارك التي تعتبر أحد أفضل دول العالم، الإسكيمو والإنويت في غرينلاند، على بدء تحقيق رسمي حول المأسي التي تسببوا بها وتعتبر غرينلاند والتي تعني الجزيرة الخضراء، أكبر جزيرة في العالم، تقع بين المحيط المتجمد الشمالي والمحيط الأطلسي، وهي تتبع الدنمارك وتُحكمُ بحكم ذاتي منذ العام 1979. يركبون أجهزة اللولب داخل رحم النساء والفتيات دون علمهن، من أجل حرمانهن من القدرة على الإنجاب، نجا ليبرث، بأنها كانت بعمر ثلاثة عشر عاما فقط، حين قرر طبيب دانماركي أرسلها لوضع جهاز منع الحمل، تبرير السلطات الدنماركية للتحديد القصري لنسل سكان غرينلاند، فكان بسبب مخاوف من زيادة عدد السكان، وزيادة العبء الصحي والتربوي لتنشئة أعداد أكبر من الأطفال، وهو الشيء الذي كان سيشكل عقبة أمام تحسين وضع الجزيرة، حسب الحكومة الدنماركية. لتعليمهم اللغة والثقافة الدنماركية، على أساس أنهم لن يتعلموا الدنماركية طالما ظلوا يعيشون مع عوائلهم، ثم أرسلت السلطات في فترة الخمسينيات برقيات إلى الكنائس ومدراء المدارس، تطلب منهم تحديد الأطفال الأذكياء في الجزيرة، الفجوة بين سكان غرينلاند والحكومات الدنماركية المتعاقبة، فحتى هذه اللحظة، ونشرت مجلة "الجمعية الطبية الدانماركية" تبريرا لا يقل سوءا عن تبرير الحكومة حسب المتابعين، حيث اعتبرت في دراسة لها بأن تحديد النسل جاء نتيجة لزيادة معدل المواليد، في الفترة الاستعمارية. فما رأيك، هل يمكن العفو عن الظلم، لمجرد أنه صار من الماضي؟