Скачать с ютуб حمود الخضر || ياليل يابحر السكون - مؤثرات || Official Lyric Video - Exclusive в хорошем качестве

حمود الخضر || ياليل يابحر السكون - مؤثرات || Official Lyric Video - Exclusive

- حمود الخضر || ياليل يابحر السكون - مؤثرت|| Exclusive Lyrics Video |humood alkhudher – Ya layl - كلمات / نظم قديم - ألحان وأداء / حمود الخضر التوزيع / حازم رأفت - هندسة الصوت / سلمان الملا اشراف فني / إبراهيم السعيد – اشراف عام / خالد الضياني - من البوم ( دويتو 2 ياليل ) انتاج شركه الوان الطيف Copyrights © 2008 Alwan Al Taif r.of.y - أنضم الآن إلى القناة الرسمية لشبكة ألوان الطيف على اليوتيوب http://goo.gl/zkZrgl - Follow humoodalkhudher on Official Twitter :  / humoodalkhudher   Official Instagram:  / humoodalkhudher   - تابع قناة ألوان الطيف Follow on Twitter:   / alwanaltaef   Like on Facebook:   / alwanaltaifofficial   Follow on Instagram:   / alwanaltaifofficial   Follow on Google+: https://google.com/+AlwanAlTaifOfficial Subscribe on YouTube:    / alwanaltaifofficial   Follow on soundcloud :   / alwanaltaifofficial   - للاستفسارات الاخرى مراسلتنا على Email : [email protected] WhatsApp Only 00967714001400 -- شركة الوان الطيف للصوتيات والمرئيات من أولى شركات الانتاج الفني في الخليج والعالم في مجال الإنشاد - الفن الهادف تأسست في 03-03-2003 م كلمات : ياليل -------- ياليل يابحر السكون ماذا طويت من القرون كم أمة ودعتها صارت حكايا أو ضنون لم يبقى منها شاهد وبقيت آلاف السنين تـتـلو كتاب وجودنا في طيه سر دفين في طيه عبر وآيات تردد كل حين طوراً تلاقي معرضا أو يهتدي فيها الفطـين أبقاك ربك شاهدا للناظرين للناظرين المهتدين ياليل من يـثـنـي عنانك كيفما كيفما يبغي تكون ياليل من يوليك بالإصباح في حق مبين أنشاك ربك راحةً يامسكناً كل العيون يامؤنس العباد في سحر وقد رفعوا الأنين كم رتـل الآيات عبد حاذر ريب المنون جأروا إلى رب الورى باري الخلائق أجمعين سالت دموعهم على الخدين من خوف مكيــن ماأعجب الليل الذي خضعت لسطوته الجفـون مازال يؤنسني فما يهتز من حس قبين أوحى إلي بألف معناً لم أكن فيها ضنين فحديثه الصمت العميق وصخبه هذا السكون كم فتق الأفكار صمت موغـل عبر السنين كم فجر الإبداع في قلب ثوى فيه حزين ياليل يامستودع الأسرار ياموج الظنون كم مقلة خافت دياجير الظلام المستكين حسبته أشباحاً وراحت ترتجي فيه المعين لم تدري أن الفجر يطرده أمام الناظرين