Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб هل يخرج المريض مرضا مزمنا فدية الطعام ؟، وهل يخرجها طعاما أم نقدا، وهل يجمعها ويعطيها شخصا واحدا؟ . в хорошем качестве

هل يخرج المريض مرضا مزمنا فدية الطعام ؟، وهل يخرجها طعاما أم نقدا، وهل يجمعها ويعطيها شخصا واحدا؟ . 3 года назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



هل يخرج المريض مرضا مزمنا فدية الطعام ؟، وهل يخرجها طعاما أم نقدا، وهل يجمعها ويعطيها شخصا واحدا؟ .

117- هل يخرج المريض مرضا مزمنا فدية الطعام ؟، وهل يخرجها طعاما أم نقدا، وهل يجمعها ويعطيها شخصا واحدا؟ . الجواب : من أفطر في نهار رمضان لعذر المرض فالواجب عليه هو القضاء، إن كان مرضه يرجى زواله، وذلك لقوله تعالى:  وَمَنْ كَانَ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَج  [البقرة: 185]. وأما إن كان مرضه لا يرجى زواله وكان مرضا مزمنا، فالواجب عليه إطعام مسكين عن كل يوم، لقوله تعالى:  وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ.  [البقرة 184]. وبه تعلم أنّ الواجب هو القضاء إن كان يقدر عليه ولو بتأخيره إلى زمن الشتاء مثلا، وأما إن كان عجزه عن القضاء دائما، وكان مرضه لا يرجى برؤه، فإنه ينتقل من القضاء إلى الإطعام، فيطعم عن كلّ يوم مسكينا مدا من طعام، وهو ما يساوي 750 جراما تقريبا. وأما الشق الثاني من السؤال : هل يخرج الفدية المترتبة عن الفطر للعاجز عن الصوم طعاما أم نقدا؟ من عجز عن صيام رمضان وقضائه لكبر سنّ أو مرض لا يرجى برؤه وهو المزمن ، فإنّه يفطر ويطعم عن كل يوم مسكيناً وجوباً، وهذا هو مذهب جمهور أهل العلم خلافاً لمالك الذي استحبّ الإطعام ولم يوجبه ، وبعض العلماء رجح قول جمهور أهل العلم لما في البخاري عن عطاء أنه سمع ابن عباس يقرأ:  وعلى الذين يطوقونه فلا يطيقونه فدية طعام مسكين  ، قال ابن عباس رضي الله عنهما : ليست بمنسوخة هو الشيخ الكبير والمرأة الكبيرة لا يستطيعان أن يصوما فيطعمان مكان كل يوم مسكيناً. والمريض مرضاً مزمناً مثلهما. ولا يجزئ إخراج القيمة بدلاً من الطعام في الراجح خلافاً للأحناف، للنص على الإطعام في الآية الكريمة:  وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين  [البقرة: 184] خصوصاً إذا لم يكن هنالك مبرّر لإخراج النّقود كأن تكون تلك الفدية منقولة إلى مكان بعيد، لعدم وجود مستحقّين في مكان الوجوب، أو لوجود من هم في حاجة ماسّة كالمحاصرين واللاّجئين. لكن لا بأس بدفع النّقود إلى وكيل، شخص أو جمعية يشتري بها طعاماً يدفعه إلى مستحقيه. الشّق الثالث من السؤال : وهل يجمعها ويعطيها شخصا واحد؟. نعم يجوز صرف فدية أيام كثيرة إلى مسكين واحد أو فقير واحد، بخلاف الكفَّارة فلابدّ من تعددهم. والله أعلم.

Comments