Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб محمد الحرزي لأم عَـمـرو، в хорошем качестве

محمد الحرزي لأم عَـمـرو، 3 года назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



محمد الحرزي لأم عَـمـرو،

'قصيدة السيد اسماعيل الحميري رحمه الله' لأُمِّ عَمْرٍو بِاللِّوى مَرْبَعُ طامِسَةٌ أَعْلامُهُ بَلْقَعُ تَروعُ عَنْهُ الطَّيْرُ وَحْشِيَّةً وَالأُسْدُ مِنْ خيفَةٍ تَفْزَعُ بِرَسْمِ دارٍ ما بِها مُؤْنِسٌ إِلّا ظِلالٌ في الثَّرى وُقَّعُ رُقّشٌ يَخافُ المَوْتُ مِنْ نَفْثِها وَالسُّمُّ في أَنْيابِها مُنْقَعُ لَمّا وَقَفْنَ العيسُ من رَسْمِها وَالعَيْنُ مِنْ عِرْفانِهِ تَدْمَعُ ذَكَرْتُ مَن قَدْ كُنْتُ أَلْهو بِهِ فَبِتُّ وَالقَلْبُ شَجٍ مُوجَعُ كَأَنَّ بِالنّارِ لِمَا شَفَّني مِنْ حُبِّ أَرْوى كَبِدٌ تُلْذَعُ عَجِبْتُ مِنْ قَوْمٍ أَتَوْا أَحْمَداً بِخُطْبَةٍ لَيْسَ لَها مَوْضِعُ قالوا لَهُ لَوْ شِئْتَ أَعْلَمْتَنا إِلى مَنِ الغايَةُ وَالمَفْزَعُ إِذا توفّيتَ وَفارَقْتَنا وَفيهِمْ في المُلْكِ مَنْ يَطْمَعُ فَقالَ: لَوْ أَعْلَمْتُكُمْ مَفْزَعاً كُنتم عَسيتُمْ فيهِ أَنْ تَصْنَعُوا صَنيعَ أَهْلِ العِجْلِ إِذْ فارَقوا هارونَ فَالتَّرْكُ لَهُ أوْدَعُ وَفي الّذي قالَ بَيانٌ لِمَنْ كانَ إذاً يَعقِلُ أو يَسْمَعُ ثُمَّ أَتَتْهُ بَعْدَ ذا عَزْمَةٌ مِنْ رَبِّهِ لَيْسَ لَها مَدْفَعُ أَبلِغْ وَإِلّا لَمْ تَكُنْ مُبْلِغاً وَاللهُ مِنْهُمْ عاصِمٌ يَمْنَعُ فَعِنْدَها قامَ النَّبِيُّ الّذي كانَ بِما يَأْمُرُهُ يَصْدَعُ يَخْطُبُ مَأْموراً وَفي كَفِّهِ كَفُّ عَليٍّ ظاهِراً يَلْمَعُ رافِعُها أَكْرِمْ بِكَفِّ الّذي يَرْفَعُ وَالكَفِّ الّتي ترْفَعُ يَقولُ وَالأَمْلاكُ مِنْ حَوْلِهِ وَاللهُ فيهِمْ شاهِدٌ يَسْمَعُ مَنْ كُنْتُ مَوْلاهُ فَهَذا لَهُ مَوْلًى فَلَمْ يَرْضَوْا وَلَمْ يَقْنَعُوا فَاتَّهَموهُ وحَنَت مِنْهُمْ عَلى خِلافِ الصَّادِقِ الأَضْلُعُ وَظَلَّ قَوْمٌ غاظَهُمْ فِعْلُهُ كَأَنَّما آنافُهُمْ تُجْدَعُ حَتّى إِذا وارَوْهُ في قَبْرِهِ وَانْصَرَفُوا عَنْ دَفْنِهِ ضَيَّعُوا ما قالَ بِالأَمْسِ وَأَوْصى بِهِ وَاشْتَروا الضُّرَّ بِما يَنْفَعُ وَقَطَّعوا أَرْحامَهُ بَعْدَهُ فَسَوْفَ يُجْزَوْنَ بِما قَطَّعُوا وَأَزْمَعُوا غَدْراً بِمَوْلاهُمُ تَبّاً لِما كانوا بِهِ أَزْمَعُوا لا هُمْ عَلَيْهِ يَرِدُوا حَوْضَهُ غَداً وَلا هُوَ فيهِمُ يَشْفَعُ حَوْضٌ لَهُ ما بَيْنَ صَنْعا إِلى أيلة والعرضُ به أَوْسَعُ يُنْصَبُ فيهِ عليٌّ لِلْهُدى وَالحَوْضُ مِنْ ماءٍ لَهُ مَتْرَعُ يَفيضُ مِنْ رَحْمَتِهِ كَوْثَرٌ أَبْيَضُ كَالفِضَّةِ أَوْ أَنْصَعُ حَصاهُ ياقوتٌ وَمَرْجانَةٌ وَلُؤْلُؤٌ لَمْ تَجْنِهِ إِصْبَعُ بَطْحاؤُهُ مِسْكٌ وَحافَاتُهُ يَهْتَزُّ مِنْها مُونِقٌ مُربَعُ أَخْضَرُ ما دونَ الورى ناضِرٌ وَفاقِعٌ أَصْفَرُ أو أَنصَعُ فيهِ أَباريقٌ وَقُدْحَانُهُ يَذُبُّ عَنْها الرّجُلُ الأَصْلَعُ يَذُبُّ عَنْها ابْنُ أَبي طالِبٍ ذَبّاً كجرْبا إِبِلٍ شُرَّعُ وَالعِطْرُ وَالرَّيْحانُ أَنْواعُهُ ذاك وقد هَبَّتْ بِهِ زَعْزَعُ ريحٌ مِنَ الجَنَّةِ مَأْمورَةٌ ذاهبةٌ لَيْسَ لَها مرجعُ إِذا دَنَوْا مِنْهُ لِكَيْ يَشْربُوا قال لَهُمْ تَبّاً لَكُمْ فَارْجِعُوا دونَكُمُ فَالْتَمِسوا مَنْهَلاً يُرْويكُمْ أَوْ مَطْمَعاً يُشْبِعُ هَذا لِمَنْ والى بَني أَحْمَدٍ وَلَمْ يَكُنْ غَيْرَهُمْ يَتْبَعُ فَالفَوْزُ للشَّارِبِ مِنْ حَوْضِهِ وَالوَيْلُ وَالذُّلُّ لِمَنْ يُمْنَعُ فَالنّاسُ يَوْمَ الحَشْرِ راياتُهم خَمْسٌ فَمِنْها هالِكٌ أَرْبَعُ وَرايَةٌ يقدمها حيدرٌ ووجهُه كالشّمس إِذ تَطْلُعُ غَداً يُلاقي المُصْطَفى حَيْدَرٌ وَرايَةُ الحَمْدِ لَهُ تُرْفَعُ مَوْلًى لَهُ الجَنَّةُ مَأْمورَةٌ وَالنّارُ مِنْ إِجْلالِهِ تَفْزَعُ إِمامُ صِدْقٍ وَلَهُ شيعَةٌ يُرْوَوْا مِنَ الحَوْضِ وَلَمْ يُمنَعوا بِذلكَ جاءَ الوَحْيُ مِنْ رَبِّنا يا شيعَةَ الحَقِّ فَلا تَجْزَعُوا  

Comments