У нас вы можете посмотреть бесплатно راية اليماني اهدى الرايات واليماني الموعود رايته سيرته دعوته حركته или скачать в максимальном доступном качестве, которое было загружено на ютуб. Для скачивания выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru
الاخوة الاعزاء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يمكنكم الاتصال على الواتساب في البث المباشر على الرقم الخاص بالمسلمين ( الاخبارية الجدد ) 0019072150784 وعلى الرقم الثابت لغير المسلمين على الواتساب هو 0015868549234 وكذلك يمكنكم التواصل مع قناة صوت الناقد على ايميل [email protected] والايميل الثاني [email protected] وكذلك ننوه الى الاخوة الاعزاء ان صوت الاخبارية الجدد هو صوت الاسلام الحقيقي !! فلا تقصروا في التبرع ودعم القناة عبر البايبال على المعرف PayPal: @WATHEQ313313 او عبر هذا الرابط اسفل الكتابة يقودكم الى صفحة التبرعات مباشرة فلاتقصروا بارك الله فيكم https://www.paypal.com/donate/?hosted... (https://www.paypal.com/donate/?hosted...) لقد جاء في الإحتجاج ، تفسير الإمام العسكري : بالإسناد عن أبي محمد العسكري عليه السلام قال : قال محمد بن علي الجواد عليهما السلام : من تكفل بأيتام آل محمد المنقطعين عن إمامهم المتحيرين في جهلهم ، الاسراء في أيدي شياطينهم ، وفي أيدي النواصب من أعدائنا فاستنقذهم منهم ، وأخرجهم من حيرتهم ، وقهر الشياطين برد وساوسهم ، وقهر الناصبين بحجج ربهم ودليل أئمتهم ليفضلون عند الله تعالى على العباد بأفضل المواقع بأكثر من فضل السماء على الأرض و العرش والكرسي والحجب على السماء ، وفضلهم على هذا العابد كفضل القمر ليلة البدر على أخفى كوكب في السماء . الإحتجاج ، تفسير الإمام العسكري : بالإسناد عن أبي محمد عليه السلام قال : قال علي بن محمد عليهما السلام : لولا من يبقى بعد غيبة قائمنا عليه السلام من العلماء الداعين إليه ، والدالين عليه والذابين عن دينه بحجج الله ، والمنقذين لضعفاء عباد الله من شباك إبليس ومردته ومن فخاخ النواصب لما بقي أحد إلا ارتد عن دين الله ولكنهم الذين يمسكون أزمة قلوب ضعفاء الشيعة ، كما يمسك صاحب السفينة سكانها أولئك هم الأفضلون عند الله عز وجل .