У нас вы можете посмотреть бесплатно حكاية كروية | عندما أبكى كوستادينوف فرنسا كلها или скачать в максимальном доступном качестве, которое было загружено на ютуб. Для скачивания выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru
حكاية كروية | عندما أبكى كوستادينوف فرنسا كلها في مباراة فرنسا و بلغاريا 1-2 في تصفيات كأس العالم 1994 #حكاية_كروية #فرنسا #بلغاريا #تصفيات_كاس_العالم #france #bulgaria #kostadinov #football_story When Kostadinov made all of France cry France v Bulgaria 1-2 , 1994 World Cup qualifications فوز بلغاريا الشهير على فرنسا في 1993 تصفيات كأس العالم 1994 قبل 21 عاماً، كانت فرنسا شبه متأهلة الى نهائيات كأس العالم التي استضافتها الولايات المتحدة عام 1994، لكن خسارة صادمة امام الضيف بدّلت كل شيء عشية لقاء منتخبٍ عُدّ عادياً، وهو منتخب بلغاريا، الذي وصل الى ملعب «حديقة الامراء» في باريس باحثاً عن فوز تاريخي.في مثل هذه الايام، وتحديداً مساء 17 تشرين الثاني من عام 1993، كانت فرنسا بحاجة الى تعادل للتأهل بعكس بلغاريا تماماً. وفعلاً سارت الامور على ما يرام، حيث منح النجم إيريك كانتونا التقدّم للفرنسيين بتسديدة مثالية «على الطاير». الا ان تلك الليلة تحوّلت الى ذكرى لن ينساها أحد من متابعي كرة القدم الاوروبية في تسعينيات القرن الماضي، والسبب هو رجل يدعى اميل كوستادينوف، الذي كان صاحب هدف التعادل بعد خمس دقائق فقط على هدف اصحاب الارض. ورغم هذا الهدف كانت الامور تتجه لمصلحة «الديوك» حتى قرر كوستادينوف ذبحهم ونتفهم بهدف قاتل جاء بعد قرار دافيد جينولا، الذي دخل بديلاً في الدقائق الاخيرة مكان جان بيار بابان. جينولا لم يعمد الى اضاعة الدقائق القليلة قبل صافرة النهاية، فلعب متسرعاً كرة عرضية سيئة جداً، حطّت عند الظهير الايسر البلغاري اميل كريمينلييف الذي حوّلها الى لوبو بينيف، فأطلق الاخير هجمة مرتدة سريعة ومرر كرة بظهر الدفاع لحق بها كوستادينوف وارسلها صاروخاً انفجر في عارضة الحارس برنار لاما ومن ثم الشباك... هذا الهدف كان كافياً لاعدام «الديوك»، ومنح بلغاريا ولاعبيها فرصة لدخول عالم النجومية، فاستغلوها بأفضل طريقة ممكنة، حيث اقصوا المانيا في النهائيات، بفضل يوردان لتشكوف الذي صار صاحب اشهر «صلعة» في العالم. هذا الهدف القاتل ترك اثره لسنوات طويلة على الكرة الفرنسية، اذ لم يكن احدٌ يتصوّر ان منتخباً يضم امثال كانتونا وجينولا وبابان وديدييه ديشان ولوران بلان ومارسيل دوسايي وغيرهم لم يتأهل الى المونديال، فكانت الخضّة التي ابتعد على اثرها كانتونا ثم جينولا الذي وصفه مدرب فرنسا آنذاك جيرار أوييه بــ «المجرم»، وشنّ حرباً شعواء عليه أينما كان. ومن هذه الاسماء المذكورة لا شك في ان ديشان لا يزال المتأثر الاكبر من تلك الصدمة التي يصعب نسيانها، فهو يقف اليوم في موقف مشابه تماماً لذاك الموقف الذي عاشه قبل 20 عاماً ثم خرج من «بارك دي برانس» وهو يجهش بالبكاء. واذا كان موقف ديشان في يده وقتذاك لانه كان لاعباً على ارض الملعب، فان الامر عينه ينطبق عليه كمدرب حالي للمنتخب، فالرجل الذي رفع كأس العالم مع فرنسا بعد خمس سنوات فقط على فشلها في بلوغ النهائيات المونديالية، يصل الى «ستاد دو فرانس» الليلة وهو يواجه الفشل في التأهل الى نهائيات 2014 فعلاً، يبدو احياناً كأنه لا تفسير لما يحصل، اذ لم يكن معقولاً ان كمية كبيرة من النجوم البارزين في مطلع التسعينيات لم يقدروا على حمل فرنسا الى المونديال. وهذه المسألة تنطبق تماماً على المنتخب الحالي، الذي كان متوقعاً منه لا التأهل فقط، بل المنافسة على الكأس الذهبية. منتخبٌ يضم فرانك ريبيري الذي يتوقع ان يجري اختياره افضل لاعب في العالم للسنة الحالية. ومنتخب فيه خيرة اللاعبين في كل المراكز (امثال هوغو لوريس في حراسة المرمى، وباتريس ايفرا وايريك ابيدال في الدفاع، وبول بوغبا وفرانك ريبيري وسمير نصري في خط الوسط، وكريم بنزيما واوليفييه جيرو في الهجوم)، يفترض ان يقوم بنزهات عند زيارة ملاعب المنتخبات الاخرى، لكن ليس منتخب ديشان، الذي يبدو قليل الحيلة ويضع مدربه امام مشهد مؤلم عاشه عام 1993، حيث كان غالبية لاعبيه اطفالاً، على غرار بوغبا الذي كان يبلغ من العمر 8 اشهر فقط، عندما قدّم جينولا الشهرة الى كوستادينوف على طبق من ذهب. لكن ما سُمّي جريمة جينولا لا يمكن مقارنته ابداً بالجريمة التي ستُرتكب إذا فشلت فرنسا في التأهل الليلة، وخصوصاً ان منتخب «الديوك» سار في خط تصاعدي منذ نكسة عام 1993، حاصداً كل الالقاب الممكنة. نكسة يراها البعض قريبة من الحصول مجدداً، لا بل كان من المفترض ان تحصل قبل اربعة اعوام لولا يد تييري هنري التي استخدمها للتسجيل في مرمى جمهورية ايرلندا خلال الملحق المؤهل ايضاً. لكن مخزون الحظ لدى فرنسا شارف على النهاية، وديشان يستعد للقاء الشبح القديم، الذي مثّل صدمة له لفترة ليست بقصيرة، لكنه بالتأكيد يتمنى عدم مواجهة مصير أوييه، الذي خرج منهاراً من الملعب عام 1993، ثم ترك المنتخب بخفي حنين ليفسح المجال امام مساعده إيميه جاكيه، الذي حقق اكبر انجازات الكرة الفرنسية في مونديال 1998. 1994 FIFA World Cup qualification – UEFA Group 6 17 November 1993 France 1–2 Bulgaria Cantona 31' Kostadinov 37', 90' Parc des Princes, Paris Attendance: 48,402 Referee: Leslie Mottram (Scotland) تصفيات كأس العالم 1994 – المجموعة السادسة 17 نوفمبر 1993 فرنسا 1–2 بلغاريا كانتونا 31 كوستادينوف 37، 90 بارك دي برينس، باريس الحضور: 48402 الحكم: ليزلي موترام (اسكتلندا) فرنسا التشكيلة الأساسية: برنارد لاما مارسيل ديسايي لوران بلان آلان روش فرانك سوزي إيمانويل بيتي ديدييه ديشامب جان بيير بابين إريك كانتونا رينالد بيدروس بول لوجوين بلغاريا التشكيلة الأساسية: بوريسلاف ميهايلوف بيتار هوبشيف تسانكو تسفيتانوف إميل كريمينليف تريفون إيفانوف يوردان ليتشكوف زلاتكو يانكوف كراسيمير بالاكوف هريستو ستويشكوف إميل كوستادينوف لوبوسلاف بينيف التبديلات: ديفيد جينولا بدلاً من جان بيير بابين (68) فنسنت غيرين بدلاً من فرانك سوزي (80) التبديلات: بيتار ألكسندروف بدلاً من تسانكو تسفيتانوف (82) دانيال بوريميروف بدلاً من يوردان ليتشكوف (82)