Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб صواريخ وطائرات المغرب لتفجير السحب تقلق الجزائر خاصة وانها تستعمل لتلقيح الغيوم من اجل الإستمطار в хорошем качестве

صواريخ وطائرات المغرب لتفجير السحب تقلق الجزائر خاصة وانها تستعمل لتلقيح الغيوم من اجل الإستمطار 12 часов назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



صواريخ وطائرات المغرب لتفجير السحب تقلق الجزائر خاصة وانها تستعمل لتلقيح الغيوم من اجل الإستمطار

برنامج الاستمطار الصناعي المغربي المعروف باسم « غيث الذي يُعدّ أحد الحلول المبتكرة لزيادة تساقط الأمطار باستخدام تقنية تلقيح السحب أصبح يهدد حجم السحب المتجهة نحو جنوب اسبانيا و غرب الجزائر ... كما أن عدة صحف ربطت استعمال المغرب لتقنيات الإستمطار الصناعي بالفيضانات الأخيرة و أن المغرب بات يملك سلاح جديد سيمكنه من خلق كوارث طبيعية فيما يعرف بحروب السحاب المفتعلة و التى من خلاها يمكن التحكم في كمية الأمطار التى قد تهطل على دولة أخري ... مرحبا أعزائي المشاهدين من المحيط الي الخليج في برنامجكم عرب شو هذه الحلقة دسمة للغاية لأن البعض لا يعلم ان المغرب انخرط مبكرا في تطوير تقنيات الإستمطار الصناعي وهذا التقدم التكنولوجي المغربي أصبح يقلق جيران المملكة خاصة الجزائر و التى قطعت العلاقات الديبلوماسية مع المغرب وقطعت امدادات الغاز و اغلقت مجالها الجوي امام الطائرات المغربية و فرضت التأشيرة على المغاربة وهذا قابله المغرب ببناء السدود و السير في ربطها ببعضها البعض من اجل تخزين اكثر قدر ممكن من المياه التى تهطل على المغرب و التى كان جزء منها يذهب الي مدن غرب الجزائر ولكن في السنوات الأخيرة بدأة الكميات الذاهبة للجزائر في تقلص وما سيزيد من طين بلة هو تحويل مسار السحب الذهابة لغرب الجزئر وبتالي التحكم في كميات الأمطار التى ستهطل على غرب الجزائر و بناء عليه هل يمكن للمغرب التحكم مستقبل في حصة غرب الجزائر و جنوب اسبانيا مستقبلا ؟ وهل الاستمطار الصناعي كان من أسباب فيضانات المغرب؟ و ماهي معالم برنامج المغربي المعروف باسم غيث؟ وكيف أصبحت حروب السحاب في العالم أمر واقع ومصدر صراع جديد؟ وذكر الموقع الإسباني أنه ونظرا للوضع الخطير ونقص الموارد كان لدى المغرب خطط مختلفة لإدارة المياه منذ عقود، وتشمل هذه البرامج تلقيح السحب وهو برنامج تنوي المملكة رغم أنه ليس جديدا، تعزيزه لزيادة هطول الأمطار. وعلى وجه التحديد، خصصت الحكومة المغربية حوالي 10 ملايين يورو اعتبارا من عام 2023 لتشجيع تلقيح السحب بهدف توليد الأمطار بشكل مصطنع والتخفيف بطريقة أو بأخرى من الجفاف الهيكلي الذي يؤثر على المملكة. وفي إطار الخطة الوطنية لمحاربة شح المياه، يقوم المغرب بتطوير إجمالي 20 مشروعا لتلقيح السحب والهدف هو زيادة هطول الأمطار في مناطق محددة من البلاد بنسبة تصل إلى 15% . ومع ذلك، فإن حالة مشاريع تلقيح السحب العشرين هذه ليست معروفة بعد على وجه اليقين والأهداف المحددة هي مجرد تقديرات. ويفيد الموقع الإسباني بأنه ومع ذلك يجب الأخذ في الاعتبار أن تلقيح السحب ليس بالأمر المبتكر حيث إنه يمارس منذ عدة عقود بنتائج متفاوتة ومنذ الثمانينيات قام المغرب بالبحث عن طرق مختلفة لزيادة إمدادات المياه من خلال تعديل المناخ، المعروف أيضا باسم "الهندسة الجيولوجية المناخية". ويوضح بعض الخبراء أن تلقيح السحب يمكن أن يزيد من هطول الأمطار بنسبة تصل إلى 4%، وبالتالي زيادة المحاصيل الزراعية بنسبة تصل إلى 20%. ويقول "el tiempo" إن تنفيذ هذه المشاريع أثارت الشكوك في المنطقة وخاصة في المناطق المجاورة مثل جنوب إسبانياو غرب الجزائر ، وبشكل بارز في سبتة ومليلية و بشار و تندوف و حتى تلمسان حيث يمكن أن يكون لتغيير الطقس بشكل مصطنع عواقب لا يمكن التنبؤ بها على المنطقة بأكملها. لأن هطول الأمطار يعتمد على التبخر الذي يقوم بشكل رئيسي في سواحل المغرب خاصة على المحيط الأطلسي ثم يصعد ذالك البخر في الهواء و يكون السحب وفي حال وجود قدر معين من البرود في الهواء تتحول تلك السحب الي امطار و اذا كنت الدرجة الحرار اقل من الصفر تهطل الثلوج ... بتالي السحب التى تهطل على كل غرب الجزائر أساس تشكلها المياه المحيط الأطلسي و التى تمر عبر قمم جبال الأطلسي التي تكون درجة حرارتها منخفضة ما يساهم في تبريد السحب و هطول الأمطار في غرب الجزائر و حتى في وسط الجزائر وحتى مناطق جنوب اسبانيا اغلب السحب التى تتحول الي امطار هناك هي قادمة بالأساس من المياه المقابلة لسواحل المغربية... لأن العملية تبخر المياه لا تحدث في البلدان ذات المناخ البارد نسبيا بل تحتاج لدرجات حرارة عالية حتى تتم عملية التبخر. و بتالي البخار الماء الذي يشكل السحب هو بالأساس مغربي لهذا قرر المغرب ان يستغل هذه الميزة و القيام بعملية الإستمطار الصناعي وهذه العملية اقوم بتحفيز السحب من خلال استخدام الطائرات أو المولدات الأرضية وحقنها بجزيئات من الملح أو مواد كيمائية أخرى مثل يوديد الفضة فتتشكل بلورات ثلجية تتكثف في المطر أو الثلج. وييتوفر البرنامج المغربي على طائرتين لتلقيح السحب: وهما طائرة مختبر King Air 200 لتلقيح السحب الطبقية باستعمال خرطوشات مكونة من الملح أو « نترات » الفضة. وتتوفر هذه الطائرة على مستشعرات لرصد المعطيات الجوية والخصائص الميكروفيزيائة للسحب لتحسين عملية التلقيح. إضافة إلى طائرة Alpha-jet التي تستخدم لتلقيح السحب الركامية. كما يتم استعمال وسائل أرضية حيت يتوفر البرنامج على 20 موقعا أرضيا مجهزا بمولدات أرضية لتلقيح السحب موزّعة على ثلاثة مراكز بني ملال، أزيلال والحاجب. يتم تنفيذ التدخلات في هذه المواقع عبر 20 مولدا على الأرض، بالإضافة إلى 3 مولدات متنقلة تُستخدم بشكل متفرق للتدخلات الخاصة. يتم تثبيت هذه المولدات على الأرض في المرتفعات الجبلية وتستخدم مزيجا يحتوي على « يوديد » الفضة ينتشر في الهواء أو تنقله التيارات الصاعدة نحو السحب. وتؤدي هذه العملية بحسب المنظمة العالمية للأرصاد الجوية لزيادة هطول الأمطار من سحابة واحدة بنسبة تصل إلى 20% في الظروف المثالية. وهذا التطور المغربي في مجال تلقيح السحب حدث خلال توسيع برنامج الاستمطار الصناعي المعروف باسم « غيث ». هذا المشروع الذي أطلقه الملك الراحل الحسن الثاني في عام 1984، بعد سنوات من الجفاف، يُعدّ أحد الحلول المبتكرة لزيادة تساقط الأمطار باستخدام تقنية تلقيح السحب.

Comments