Скачать с ютуб (11) شاهد على العصر| د.حسن الترابي يتحدث عن انتشار الفساد في الدولة وموقف الحركة منه مع أحمد منصور в хорошем качестве

(11) شاهد على العصر| د.حسن الترابي يتحدث عن انتشار الفساد في الدولة وموقف الحركة منه مع أحمد منصور

#شاهد_على_العصر #أحمد_منصور #حسن_الترابي تحدث د.حسن الترابي في الحلقة الحادية عشر من شهادته عن الخلاف الذي وقع بين أعضاء الحركة الإسلامية والدولة ممثلة في الرئيس السوداني عمر البشير وعسكريين بشأن رفض الترابي تبعية جهاز الأمن الخاص بالحركة للدولة. كما تناول الترابي ما أسماها أخطاء الحركة الإسلامية، وما نجم عنها من انتشار الفساد في الدولة وبعض الممارسات مثل الاعتقالات والتعذيب. 0:00 خلاف بين أعضاء المجلس التنفيذي بشأن الجهاز الأمني للحركة 2:35 رأي الترابي في وضع الجهاز الأمني للحركة 5:15 عمر البشير رئيس مجلس الشورى للحركة 6:20 مطالبات الحركة بتغيير النظام داخل القوات المسلحة 8:35 أول ملامح الفساد وكيف تعاملت الحركة معها 10:10 كيف انتشر الفساد في الدولة وتراخي الحركة عن محاسبة العسكر 16:50 ظهور أخطاء الحركة الإسلامية وانتشار الفساد كالسرطان 19:38 الترابي لم يحط بكل ما يحدث في الدولة 21:51 محاولات الترابي لوقف انتشار الفساد 22:30 خطة الحركة للظهور بعد 3 سنوات 26:30 فساد جهاز المخابرات وقصة "بيوت الأشباح" 28:10 تقييم الترابي لأهم الأخطاء التي وقعت بها الحركة 34:54 محاولة انقلاب على البشير وإعدام المشاركين 35:57 رأي الترابي في داوود يحيى بولاد 38:20 الترابي يتحدث عن فتنة السلطة 43:44 السرية من أكبر المخاطر للحركة تحدث الترابي في الحلقة الحادية عشر من لقاءه مع الإعلامي أحمد منصور في برنامج شاهد على العصر، عن بوادر انتشار الفساد في الفترة التي تلت انقلاب 1989، وموقف الحركة منه، والخلافات التي حاوطت الحركة داخليا وبينها وبين النظام الحاكم ظاهريا وفقا لخطته - على حد قوله. وأكد أنهم في الحركة الإسلامية (الجبهة الإسلامية القومية) كانوا يتحدثون عن الفساد في بداية ظهوره، وهو شخصيا قال “بدأ الفساد بضعا في المئة، ولكن البضع سينتشر كالسرطان إذا لم يحاصر”، وهو ما أثار بحسب المتحدث غضب الرئيس السوداني في ذلك الوقت. وكشف أن محافظا من الحركة الإسلامية كان قد اعترف بتصرفه في المال العام فتمت محاكمته وأدخل إلى السجن، وكان ذلك الحادث أول ملامح الفساد في البلاد. وقال الترابي أن أحد أهم الخلافات التي تصادم مع فيه أعضاء المجلس التنفيذي، كان وضع جهاز الأمن التابع للحركة، حيث رفض الترابي ورفاقه تبعية الجهاز للدولة. وأوضح الزعيم السوداني أن أخطاء الحركة الإسلامية كانت الاعتقالات التي لاحقت الناس وحرياتهم، حيث قام جهاز المخابرات الرسمي وكانت غالبية عضويته من الإسلاميين باعتقال السودانيين وتعذيبهم في ما عرف بـ”بيوت الأشباح”. كما أشار الترابي إلى حادثة إعدام عدد من الضباط بأمر من عمر البشير بعد محاولتهم الانقلاب على السلطة، مؤكدا أنه لم يعلم بشأن إعدامهم إلا في اليوم التالي، وكانت محاكمتهم تمت في يوم واحد. وذكر الزعيم السوداني أن السرية التي أكره عليها الإسلاميين والتي جاءتهم من تجارب الحركات الإسلامية الأخرى، هي “أكبر المخاطر في الحركات”. تابعونا على : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ   / ahmedmansouraja     / amansouraja​      / ahmedmansour1​     / amansouraja