Скачать с ютуб 🔴 لايف | إسرائيل تقصف مناطق مأهولة بالسكان في بيروت مستهدفة حزب الله في لبنان в хорошем качестве

🔴 لايف | إسرائيل تقصف مناطق مأهولة بالسكان في بيروت مستهدفة حزب الله في لبنان

في 10 أكتوبر/تشرين الأول 2024، أسفرت الغارات الجوية الإسرائيلية على مناطق مكتظة بالسكان في بيروت عن مقتل 18 شخصًا وإصابة 92 آخرين، وفقًا لوزارة الصحة اللبنانية. استهدفت الغارات حي البسطة، حيث انهار مبنيان قديمان، ومبنى سكني مكون من ثمانية طوابق في منطقة النويري المجاورة. وهذه هي المرة الثالثة التي تضرب فيها القوات الإسرائيلية بيروت منذ تصاعد الاشتباكات عبر الحدود مع حزب الله وتحولها إلى حرب شاملة في 23 سبتمبر/أيلول. وتأتي هذه الغارات وسط تصاعد التوتر في أعقاب الهجمات التي استهدفت مقر قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في لبنان، والتي أثارت غضباً دبلوماسياً. وتركزت الغارات على جنوب بيروت، معقل حزب الله، حيث أصدرت إسرائيل أمرًا جديدًا بإخلاء المنطقة. في 9 أكتوبر 2024، تعهد رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، الجنرال هرتسي هاليفي، بمواصلة استهداف "حزب الله" في لبنان دون توقف، مشيراً إلى أن الجيش سيواصل ضرباته بشكل مكثف دون منح الحزب أي فرصة للتعافي بعد الخسائر الكبيرة التي تكبدها. في اليوم نفسه، أعلنت القوات الإسرائيلية عن قتل أحد أعضاء "حزب الله" اللبناني، أدهم جهوت، في غارة جوية بسوريا، حيث كان ينقل معلومات استخبارية من النظام السوري لتنفيذ عمليات ضد إسرائيل في الجولان. كما توعد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت برد قاتل ودقيق على الهجوم الصاروخي الإيراني الأخير الذي استهدف إسرائيل بـ 200 صاروخ في الأول من أكتوبر. وأكد غالانت أن الهجوم الإسرائيلي على إيران سيكون مميتاً، متوعداً بأن أي طرف يحاول إيذاء إسرائيل سيدفع الثمن. في سياق متصل، حذرت الولايات المتحدة إسرائيل من شن عملية عسكرية في لبنان مشابهة لما حدث في غزة، حيث أبدت واشنطن قلقها بشأن الأوضاع الإنسانية. ودعا رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الشعب اللبناني إلى تحرير بلدهم من "حزب الله"، مهدداً بأن لبنان سيواجه نفس "الدمار والمعاناة" التي شهدتها غزة خلال العام الماضي. وأفادت مصادر لبنانية أن "حزب الله" وافق على وقف إطلاق النار مع إسرائيل في اليوم الذي قُتل فيه زعيمه حسن نصر الله، رغم أن الحزب كان قد ربط سابقاً وقف القتال في لبنان بوقف المعارك في غزة بين "حماس" وإسرائيل. وفي لندن، بدأت محاكمة الجندي البريطاني السابق دانييل خليفة، المتهم بتسريب معلومات لإيران. ويُزعم أنه قدم قائمة بأسماء جنود بريطانيين عبر تطبيق واتساب، وهو ما نفاه خليفة خلال المحاكمة. وفي باريس، تستعد الحكومة الفرنسية لاستضافة مؤتمر دولي لدعم لبنان في 24 أكتوبر، بناءً على دعوة الرئيس إيمانويل ماكرون، بهدف حشد المجتمع الدولي لدعم الشعب اللبناني ومؤسسات الدولة. من ناحية أخرى، أكدت مصادر أمريكية أن مكالمة هاتفية ستُجرى بين الرئيس الأمريكي جو بايدن ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لتكون أول محادثة مباشرة بينهما منذ تصاعد التوترات في لبنان. #إسرائيل #لبنان #بيروت