Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб شرح الأسماء الحسنى | المقدمات 1 | الشيخ خالد السبت в хорошем качестве

شرح الأسماء الحسنى | المقدمات 1 | الشيخ خالد السبت 2 года назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



شرح الأسماء الحسنى | المقدمات 1 | الشيخ خالد السبت

المجلس الأول والثاني من شرح الأسماء الحسنى للشيخ خالد السبت ويتحدث عن مقدمات مهمة متعلقة بأسماء الله وصفاته. الله تبارك وتعالى أمرنا أن نسأله علماً نافعاً كما جاء في حديث جابر عز وجل مرفوعاً إلى النبي ﷺ: سلوا الله علماً نافعاً، وتعوذوا بالله من علم لا ينفع(أخرجه ابن ماجه)، هذا كلام من لا ينطق عن الهوى، وكان ﷺ يعلِّم ذلك أمته عمليًّا، فكان من دعائه: اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع، ومن قلب لا يخشع، ومن نفس لا تشبع، ومن دعوة لا يستجاب لها. (أخرجه مسلم) فإذا كان الإنسان مطالباً بأن يسعى إلى تحصيل العلوم النافعة، وأن يسأل ربه تبارك وتعالى أن يوفقه لذلك، وأن يدله عليه، فلا شك أن العلم المتعلق بالمعبود جل جلاله أشرف العلوم، وأنفع العلوم؛ لأنه يتعلق بالرب المالك المعبود، لا إله إلا هو، وقد قيل: "إن شرف العلم بشرف المعلوم"، ولا ريب أن الله تبارك وتعالى هو أشرف المعلومات، فالعلم النافع ما عرّف العبد بربه، ودله عليه حتى عرفه ووحده، فصار يأنس به ويستحي منه، ويستشعر رقابته، وقربه ويقبل على عبادته، كما يقول الحافظ ابن رجب -رحمه الله. إن أصل العلم هو العلم بالله عز وجل الذي يوجب لنا الخشية، والخوف الذي يبعث في نفوسنا الشوق إلى لقاء الله -جل جلاله-، فالعلم النافع ما يدل على أمرين: الأول: معرفة الله تبارك وتعالى وما يستحقه من الأسماء الحسنى والصفات العلى، والأفعال الكاملة، وذلك يستلزم ولا شك إجلاله، وإعظامه، وخشيته ومهابته، ومحبته، ورجاءه، والتوكل عليه، والرضا بقضائه، والصبر على بلائه. والأمر الثاني: يعرفنا بما يحبه المعبود -جل جلاله-، ما يرضاه منا وما يكرهه ويسخطه من الاعتقادات، والأقوال، والأعمال الظاهرة والباطنة، فمتى كان العلم نافعاً واستقر في القلب فإن ذلك يوجب له ولابد خضوعاً وانكساراً، وخشية، فتظهر آثاره على العبد إجلالاً لله، وتعظيماً، بخلاف العلوم التي لا تورث القلب إلا قسوة وإعراضاً وشروداً عن ربنا ومليكنا ومعبودنا -جل جلاله-. فنحن في مثل هذه المجالس نتذاكر في أشرف العلوم، في العلم المتعلق بأوصاف الله عز وجل، وأسمائه، العلم الذي يعرفنا بخالقنا ومعبودنا، والعبد بحاجة إلى هذا العلم من أجل أن يعظم المعبود حق التعظيم، ومن أجل أن يعبده عبادة لائقة فلا يقدم شيئًا على محابِّ الله عز وجل. فضلاً اشترك في القناة ❤️ جزاك الله خيراً إعجاب بفيديوهات القناة لتنتشر وتصل للمهتمين like انشر وشارك الفيديوهات share    • شرح الأسماء الحسنى | المقدمات 1 | الش...  

Comments