Скачать с ютуб ماساة الجامعة العماليه بالاسكندرية بين الحاضر والمستقبل в хорошем качестве

ماساة الجامعة العماليه بالاسكندرية بين الحاضر والمستقبل

عدسة جريده المساء العربى من داخل صرح الجامعه العمالية بالاسكندرية لنقل بشاير الخير لطلبه تلك الجامعه ولم نتخيل مطلقا ان نجد انفسنا حقا باننا داخل صرح جامعى بالرغم مما شهدته عدسه الجريده من تفوق علمى قد يضاهى الغرب لو استطاعت الدولة والمسئولين رعايه هولاء الخرجين من العباقره الفنين المصريين خاصه وان الدوله تتاهب للنهوض بالتعليم الفنى ليرتقى بالتصنيع والابتكارات العلمية كما بخارج مصر وكما تقدم الدول الاوربيه للعلماء من اجهزه وخامات لتفعيل افكارها العلميه كما تم مع العالم المصرى الدكتور زويل من قبل ونحن نرى اننا نملك العديد من امثال الدكتور زويل اذا توفرت لهم الامكانيات وقد تشاهدوا حضراتكم ما شاهدنه من اختراعات للطلبه والطالبات بداخل تلك الجامعه بمساعده بعض المتخصصين من اهل العلم بداخل تلك الصرح العلمى وباقل التكاليف فقد قاموا الطلبه بابتكار جهاز يتولد منه اجهزه اخرى تصنه ما تشاء وان لزم الامر قد تصنع كما شاهدنا بعض الاطراف الصناعيه للمعاقين وذوى الاحتياجات الخاصه لبعض مفاصل الركبه والاطراف الصناعية والعديد من الامثله ولا ينقص هولاء المخترعين من العباقرة الصغار بالجامعه العماليه المصريه بالاسكندرية سوى نظره من المسئولين بالدوله وان لزم الامر العرض على من لديه اصدار التعليمات الفوريه الا وهو السيد رئيس الجمهوريه وللاسف الشديد عندما حاولنا الوصول لتلك الصرح المفترض بالعملاق عانينا الكثير فى اول زيارة للجامعه العماليه بالاسكندرية الواقعه بالطريق القريب من موقف السرات الجديد وقبل مطار النزهه بالاسكندرية ولسوف نعرض على حضراتكم بالفيديو الطريق المودى للجامعه والذى يتضرر منه الطلبه والطالبات من حيث الطريق السريع بلا مرور والذى يودى الى حوادث كثيره للطلبه تودى بحياتهم للخطر والموت كما حدث لبعض الطلبه من قبل بالاضافه الى انه لا يوجد طريق يودى صراحة لمدخل الكليه اللهم الا ممر بطول 10 الى 20متر تقريبا بعرض نصف متر او اكثر قليلا يخترق منزل مارا بمساكن المواطنين وقد ذكر بعض الطلبه والطالبات تعرضعهم لبعض البلجيه فارضى الاتاوات بالقوه الجبريه للمرور من تلك الممر للتوجه لمقر جامعتهم لانه اقرب السبل لذلك وقد انشاءت تلك الجامعه ما بين بعض المصانع كمصنع نيازا لتصنيع اللمبات والاجهزة الكهربائيه وبين مصنع للطوب الحرارى ومصنع للرز حيث يعانى الطلبه والطالبات بتعرضعهم بلكثير ل من لامراض نتيجه الابخرة المتصاعده من هولاء المصانع بالاضافه الى تعرضهم للافات الضارة من تواجد الثابين المتواجده بالمنطقه حيث شاهدناها بتواجدنا هناك ولم يستجيب مسئولى الاسكندرية وعلى راسهم السيد المحافظ والسكرتير العام واخرين تلبيه طلبات الساده عمداء تلك الجامعه السابقين ولا الحالى واصبح هذا هو حال تلك الجامعه والتى يتعرض ابناءها من الطلبه والطالبات للكثير من المعاناه اليوميه وتطالب الدوله وعلى راسهم رئيس الدولة بتشجيع التعليم الفنى للنهوض بالعلم ونهضه مصر فكيف هذا ومسئولى الاسكندريه خارج نطاق الخدمة حيث التقينا بالسيد الدكتور حسن المدبولى مشرف الشعبه والعميد السابق للجامعه العماليه والذى مازال يعطى حتى الان بالرغم من تعين الدكتور عامر الجارحى عميدا للفرع الان والذى تقدم سالفه بالعديد من الشكاوى للمسئولين بالاسكندرية ولاحقه من خلفه وبنفس ما فعله السابق ولم يتم الاستجابه لهما وحيث تواجدت السيدة الدكتورة فايزه فتحى عميد شعبه التكنولوجيا بالقاهرة والتى حضرت خصيصا لمشاهدة انجازات الطلبه من اعمال والتى وعدت بنقل الصوره كامله للمسئولين بالقاهرة لعل وعسى الاستجابه وقد حملتها عدسة الجريدة تلك الامانه لنقلها للمسئولين كما شاهدت حيث شرفت تلك الاعمال للطلبه الدكتورة منى مسعود مسئولة التنمية التكنولوجية بفرع الجامعه العمالية بالقاهرة حيث نما الى علمنا بان الدكتورة منال العبسى رئيس مجلس ادارة الجمعية العمومية لنساء مصر ورئيس مجلس ادارة الاكاديمية العربية لاعداد القاده وتنمية التفكير الابتكارى بانها بصدد موتمر صحفى لابتكارات طلاب الجامعه العمالية تحت رعايه السيده الاستاذة الدكتورة منال العبسى وذلك خلال زيارتها للفرع ومشاهدتها مشاريع التخرج خاصة وان معالى الدكتورة منال العبسى قد وقعت برتوكول تعاون مع الجامعه لتاهيل الطلاب من خلال برامج التشغيل الصيفى لرفع كفاءه الطلاب من انتاجية العملية تحت رعاية السيد الاستاذ الدكتور عادل حسين رئيس الجامعهة العمالية على مستوى الجمهوريه وبحضور المدير التنفيذى لبرنامج البحث والعمل الصيفى الدكتورة منى مسعود حيث نما الى علمنا بانه مقترح تغير اسم الجامعه العماليه الى الجامعة المصرية للعلوم التكنولوجية وادارة الاعمال حيث ان تلك الجامعه تشمل العديد من التخصصات ككليه التجارة والزراعه والهندسه واذ نتقدم بخالص الشكر والتقدير لما يبذل من جهود مضنيه من محبى مصر الذين يقدمون بالوفاء والعرفان لطلاب وطالبات الجامعهة من علم وعلوم واالمساعدة والتوحيه للطلبه من ابتكارات علميه ونامل ان تصل رسالتنا الى المسئول الاول بالاسكندريه السيد المحافظ بصفته لانها مشاكل طلاب تلك الجامعة