Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб هدى صالح مهدي عماش،، المرأة العراقية الوحيدة على قائمة المسؤولين العراقيين المطلوبين لدى امريكا в хорошем качестве

هدى صالح مهدي عماش،، المرأة العراقية الوحيدة على قائمة المسؤولين العراقيين المطلوبين لدى امريكا 2 года назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



هدى صالح مهدي عماش،، المرأة العراقية الوحيدة على قائمة المسؤولين العراقيين المطلوبين لدى امريكا

المرأة العراقية الوحيدة على قائمة المسؤولين العراقيين المطلوبين لدى امريكا ، وأول امرأة في تاريخ البعث العراقي في التّسعينيّات من القرن الماضي تصل لمنصب عضو في القيادة القطرية لحزب البعث ، فمن هي ؟؟ هدى صالح مهدي عماش ،، "السيّدة انتراكس" ، أو سيدة " الجمرة الخبيثة " ، عالمةٌ في البيولوجيا البيئية، والمرأة الّتي كلّفها صدّام حسين في إدارة البرنامج النووي العراقي ورئيسة مركز البحوث النّووية والمديرة العامة في هيئة التصنيع العسكري العراقي . ولدت هدى عماش في بغداد عام (ألف وتسعمئة وثلاثة وخمسين) ، في منطقة الأعظمية، وهي ابنة صالح مهدي عماش أحد المسؤولين البارزين في حزب البعث العراقي ، والّذي شغل في عام ( ألف وتسعمئة وثلاثة وستين ) منصب وزيرٍ للدفاع ، وفي عام (ألف وتسعمئة وثمانية وستين) شغل منصب وزير للداخلية ونائب رئيس الوزراء ،وكان آخر منصب له هو سفير للعراق وذلك في عام (ألف وتسعمئة وسبعة وسبعين) . درست عَماش الابتدائية والمتوسطة والثانوية في مدارس الأعظمية وأنتهت من هذه المراحل عام (ألف وتسعمئة وواحد وسبعين) ، ثم دخلت كلية العلوم في جامعة بغداد وتخرجت منها حاصلةً على درجة البكالوريوس في علوم الحياة وكان ذلك عام (ألف وتسعمئة وخمسة وسبعين) حتّى أنها كانت من العشرة الأوائل على دفعتها ، مما أهلها للحصول على بعثة علمية فسافرت إلى الولايات المتحدة الأمريكية والتحقت بجامعة تكساس في (دينتون لتنال) في عام ( ألف وتسعمئة وتسعة وسبعين ) وحصلت على شهادة الماجستير في (الأحياء المجهرية) ، من ثم انتقلت إلى جامعة (ميسوري – كولومبيا) وحصلت على شهادة الدكتوراه في الأحياء المجهرية في كانون الأول من عام ( ألف وتسعمئة وثلاثة وثمانين) بعد طرحها رسالة الدكتوراه حول آثار الإشعاع والعلاج الكيميائي، الباراكوات، وعقار أدرياميسين على البكتيريا والثدييات. عادت هدى عماش إلى العراق ،لتبدأ رحلتها العمليّة وتتقلد العديد من المناصب المهمّة في العراق ، وتدرّجت في المناصب بعد أن كانت بدايتها كمساعدة في مختبر في كلية العلوم بجامعة بغداد التي تخرجت منها وكانت إحدى طالباتها لتعود إليها وهي عاملة فيها، وكان ذلك في عام ( ألف وتسعمئة وخمسة وسبعين حتّى عام ألف وتسعمئة وستّة وسبعين ) ، ومن ثم تدرجت في الألقاب العلمية من مدرس إلى أستاذ مساعد في كلية العلوم بجامعة بغداد وكان ذلك من عام ( ألف وتسعمئة وثلاثة وثمانين ، حتّى عام ألف وتسعمئة وتسعين ) ، ومن ثمّ انتقلت إلى كلية صدام الطبية من عام (ألف وتسعمئة وتسعين حتّى عام ألف وتسعمئة واثنين وتسعين ). ويشار إلى أنها بعد عام ( ألف وتسعمئة واثنين وتسعين) حصلت على مرتبة الأستاذية وتمّ تعيينها في هذه الفترة مديرةً عامةً في مكتب أمانة سر القطر، واستمرّت في هذا المنصب حتى عام ( ألف وتسعمئة وثلاثة وتسعين )، وفي الفترة من عام (ألف وتسعمئة وثلاثة وتسعين حتى عام ألف وتسعمئة وخمسة وتسعين ) تقلّدت عَماش منصب عميدةٍ لكلية التربية للبنات بجامعة بغداد، من ثمّ عميدة لكلية العلوم واستمرّت في هذا المنصب حتّى عام (ألف وتسعمئة وسبعة وتسعين ) . كان لهدى عماش العديد من الإنجازات ، فقد كانت عضوًا فاعلًا في الكثير من المحافل وتم اختيارها عضوا عاملا في المجمع العلمي عام (الف وتسعمئة وستة وتسعين) وترأست هيئة تحرير المجلة العراقية للأحياء المجهرية، ومجلة كلية التربية للبنات، والمجلة العراقية للعلوم ، وهي عضوة في جمعية الكيمياء الحياتية البريطانية، وعضوة في أكاديمية العلوم في ولاية ميزوري في الولايات المتحدة الأمريكية، وهي أيضا عضوة في الجمعية الأمريكية للمايكروبايولوجي منذ عام ( ألف وتسعمئة واثنين وثمانين) . ولها أكثر من ثلاثين بحثا منشورا في الدوريات والمجلات العلمية المتخصصة، حيث كانت تتقن اللغتين، العربية والإنجليزية. جميع انجازات هدى عماش وثقافتها جعلتها مَحط الأنظار من كافة الدّول الأجنبية التي سعت إلى الاستفادة من علومها ، وخاصةً أنها كانت المرأة التي أرهب صدام حسين بها العالم، والذي كلفها بأكثر شيء سري في العراق وتطوره بالسلاح النووي، حيث كلفها صدام حسين بالقيام بإحياء البرنامج النووي في العراق، مع مجموعة من الأشخاص بشكل سري، ولهذا أطلق عليها الأمريكان لقب سيدة الجمرة الخبيثة؛ وذلك لتخصصها في المجال البيولوجي. وكانت من النشطاء في تطوير المفاعل النووي في العراق، وقامت بتطوير علوم (الميكرونولوجي)، الأمر الذي أدى إلى إغاضة علماء أمريكيا وأوروبا والصهاينة وأثار حفيظتهم ضدها. مع الغزو الأمريكي على العراق كانت هدى عماش من ضمن القائمة التي صممتها الولايات المتحدة الأمريكيّة والمكوّنة من خمسة وخمسين اسمًا لأبرز المسؤولين العراقيين المطلوبين لدى أمريكا ، وقد كانت المرأة الوحيدة التي ذُكِر اسمها من ضمن هذه القائمة واخذت الرّقم ( ثلاثة وخمسين ) ، وذلك لظنون الأمريكان بدورها في النّشاط النووي العراقيّ وسعيهم لمعرفة أسراره وخباياه , وتمّ اعتقال عماش في التّاسع من أيار عام ألفين وثلاثة ، وكُبّلت يداها ورجلاها بالحديد، بتهمة أنها احدى الشخصيات التي بذلت مجهودا في محاولة إحياء البرنامج النووي العراقي وذلك بعد حرب الخليج الثانية. و يشار إلى أنها نالت إعجاب حاكم أمريكا العسكري في العراق والذي قال: «كنت أريد أن أراها بنفسي لأصدّق»، وانتشر عنها ثقتها بنفسها وقوة شخصيتها فقد تم تداول مقولتها «العلماء العرب لا يخافون الموت» أثناء التحقيق معها . لم تلبث هدى عماش كثيرًا بالسجن ، فعلى الرّغم مما تمّ تداوله عن تعرّضها للتعذيب أثناء التحقيقات إلا أنّه قد تمّ الإفراج عنها في كانون الأول عام ألفين وخمسة ، بعد أن أعلن المسؤولون الأمريكيون أنها لم تعد تشكِّل خطرًا . غادرت هدى عماش العراق بعد اطلاق سراحها إلى احدى دول الخليج ولكِنّ بُعدَها عن الأنظار لم يُنجِها من الشّائعات ، فقد تمّ تداول شائعة فقدانها لمداركها العقلية جراء التعذيب، وبقاءها تطوف متشردة في شوارع بغداد بعد مقتل كل عائلتها ، وش

Comments