Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб سفر الرؤيا الاصحاح ١٩ в хорошем качестве

سفر الرؤيا الاصحاح ١٩ 2 недели назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



سفر الرؤيا الاصحاح ١٩

سفر الرؤيا الإصحاح 19 يتحدث عن رؤيا يوحنا للاحتفالات السماوية بانتصار الله على الشر. إليك ملخصًا للإصحاح: الهتاف والتمجيد لله في السماء: يبدأ الإصحاح بوصف حشد ضخم في السماء يهتف "هللويا" لتسبيح الله وتمجيده على دينونته العادلة ضد "الزانية العظيمة"، وهي رمز للقوى الشريرة والظالمة في العالم. عُرس الحمل: يتم إعلان فرح السماء بعرس الحمل (المسيح)، والعروس هي الكنيسة، التي استعدت ولبست ثيابًا بيضاء نقية ترمز إلى بر المؤمنين. الفارس الأبيض: في الجزء الثاني من الإصحاح، يوحنا يرى السماء مفتوحة وفارسًا يجلس على حصان أبيض. هذا الفارس هو المسيح نفسه، الذي يوصف بأنه أمين وصادق ويحكم بالعدل ويحارب القوى الشريرة. عينيه كنار، وعلى رأسه تيجان كثيرة، واسمه "كلمة الله". ويرافقه جيوش من السماء على خيول بيضاء أيضًا. النصر على الوحش والأنبياء الكذبة: في نهاية الإصحاح، يتم وصف هزيمة الوحش والملوك الذين كانوا يقاتلون ضد الله. يتم القبض على الوحش والنبي الكذاب الذين خدعوا الناس بآيات كاذبة، ويُلقى بهما في بحيرة النار المتقدة بالكبريت، بينما يُقتل الباقون بسيف يخرج من فم الفارس (المسيح)، الذي يرمز إلى قوة كلمة الله. الإصحاح 19 يعبر عن الانتصار النهائي للخير على الشر، والعدالة الإلهية، ويصف الاحتفالات السماوية التي تعقب هذا الانتصار. آية 9 "وَقَالَ لِيَ: «اكْتُبْ: طُوبَى لِلْمَدْعُوِّينَ إِلَى عَشَاءِ عُرْسِ الْخَرُوفِ!». وَقَالَ: «هذِهِ هِيَ أَقْوَالُ اللهِ الصَّادِقَةُ»." إلى عشاء عرس الخروف = من فتح باب قلبه ليدخل المسيح إليه ويتعشى معه وهو ما زال على الأرض (رؤ20:3) أي كانت له علاقة حب وتعزية مع المسيح على الأرض، فهذا قد غلب. ومن يغلب يكون مدعوا لهذا الحفل، حفل العشاء السمائي، وهذا معنى وهو معي (رؤ 3: 20). وسمي عشاء ربما لأنه في نهاية نهار الحياة الزمنية بشمس تجاربها، وفي نهاية عمل النهار يأخذ الأجير أجرته ويذهب ليرتاح. إذًا هو عشاء لأنه يشير للراحة والأجرة. ونلاحظ أنه في أثناء العشاء الرباني يوم قدم السيد المسيح جسده ودمه لتلاميذه، قال لهم "إني لا أشرب من الآن من نتاج الكرمة هذا إلى ذلك اليوم حينما أشربه معكم جديدا في ملكوت أبي" (مت29:26) والشرب من نتاج الكرمة جديدا في الملكوت هو عشاء عرس الخروف، هو إتحاد بين العريس وعروسه على مستوى جديد لم تعرفه العروس على الأرض. وقارن مع عشاء عرس ابن الملك (مت2:22-14) فالعشاء هو لمن استمر لابسًا ثيابه البيضاء التي أخذها بالمعمودية. ية 10 "فَخَرَرْتُ أَمَامَ رِجْلَيْهِ لأَسْجُدَ لَهُ، فَقَالَ لِيَ: «انْظُرْ! لاَ تَفْعَلْ! أَنَا عَبْدٌ مَعَكَ وَمَعَ إِخْوَتِكَ الَّذِينَ عِنْدَهُمْ شَهَادَةُ يَسُوعَ. اسْجُدْ للهِ! فَإِنَّ شَهَادَةَ يَسُوعَ هِيَ رُوحُ النُّبُوَّةِ»." كان هناك ملاك مصاحب ليوحنا ويكلمه ويشرح له، وظنه يوحنا أنه هو المسيح. ولنلاحظ أن هناك سبب لهذا الخطأ، فيوحنا شاهد المسيح في هذه الرؤيا مرارا فلماذا الخطأ؟ هذا راجع للشبه الشديد بين المسيح وبين الملائكة في المجد والعظمة، بل نحن سيكون لنا هذه الأجساد الممجدة التي بها نتشابه مع الرب يسوع ونصير مثله (1يو2:3) فالمسيح وحد السمائيين مع الأرضيين. والملاك رفض أن يسجد له يوحنا على أنه المسيح، أي رفض سجود العبادة. شهادة يسوع هي روح النبوة = هذه تعني:- المسيح يسوع يضع أو هو وضع كلمات الشهادة التي شهد بها الأنبياء في أفواههم فكل الأنبياء تنبأوا عن المسيح. وكان هدف العهد القديم كله أن يشهد للمسيح. الكل كان يخدم هذا الهدف أي الشهادة ليسوع. وهنا الملاك يقول أن هذا هدفه هو أيضًا، أن يشهد ليسوع، وهو هدف يوحنا بالتأكيد. فهذا هو هدف كل إنسان أو ملاك أمين في محبته ليسوع. إذًا لا تسجد لي فكلنا هدفنا الشهادة ليسوع سواء أنا أو أنت أو كل الأنبياء، وهذه الشهادة هي الحق. روح النبوة = كلمة روح في اليونانية تترجم كذلك ريح وتترجم to breathe hard = نفس شديد، ومعنى الكلمة يشير لأن الأنبياء كانوا يتنبأون عن المسيح ويشهدون له بكل اجتهاد وصبر، بل كان المسيح هو حياتهم ونفسهم الذي يتنفسونه ويشتهون ظهوره وخلاصه، كما قال إشعياء "ليتك تشق السموات وتنزل" وَعَلَى رَأْسِهِ تِيجَانٌ كَثِيرَةٌ = هو ملك الملوك ولكن التيجان كثيرة لأنه في كل معركة تدخلها الكنيسة فهو عمليا الذي يحارب ويغلب ويكلل، هو الذي يقود الفرس الأبيض في المعركة. والتاج يحسب لراكب الفرس وليس للفرس. وهذا ما فهمته يهوديت حينما انتصرت على أليفانا، فهي نسبت نجاحها لله آية 15 "وَمِنْ فَمِهِ يَخْرُجُ سَيْفٌ مَاضٍ لِكَيْ يَضْرِبَ بِهِ الأُمَمَ. وَهُوَ سَيَرْعَاهُمْ بِعَصًا مِنْ حَدِيدٍ، وَهُوَ يَدُوسُ مَعْصَرَةَ خَمْرِ سَخَطِ وَغَضَبِ اللهِ الْقَادِرِ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ." من فمه يخرج سيف ماض = هو سيف كلمة الله وهو سيف ذو حدين (عب12:4). الحد الأول للتنقية والتطهير، والولادة الثانية يضرب به الأمم = كانت كلمة أمم تشير للوثنيين في مقابل شعب الله اليهود. والأُمَمَ هنا هم الأشرار الذين لم يستفيدوا من كلمة الله وأيضا تشير للشياطين. سيرعاهم بعصا من حديد = هذا تحقيق لنبوة داود (مز9:2) وفي هذا إشارة لسلطان المسيح الديان على الأشرار. يدوس معصرة خمر سخط غضب الله = الخمر ينتج بعد تخزينه فترات طويلة ومن يشربه يترنح. وغضب الله، اختزنه الله فترات طويلة بطول أناة عجيبة وسيشربه الأشرار ويترنحوا، فهو سيطأ الأشرار بصرامة وشدة

Comments