У нас вы можете посмотреть бесплатно تفسير سورة القمر كاملة | اقتربت الساعة وانشق القمر| الشيخ محمد بن علي الشنقيطي или скачать в максимальном доступном качестве, которое было загружено на ютуб. Для скачивания выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru
مرحبا بكم في قناة اضواء الرباط 🌹 وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ 👇 اشترك الان وفعل زر الاشعارات ليصلك كل جديد ◄ / @أضواءالرباط1961 ◄ • تفسير القران العظيم | الشيخ محمد علي ... .................................... سُورَة القَمَرِ مَكيّة - [مِنْ مَقَاصِدِ السُّورَةِ] التذكير بالآيات والنذر، وبيان مصير المكذبين بها؛ ولذا تكرر فيها: {وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ}. [التَّفْسِيرُ] 1 - اقترب مجيء الساعة، وانشق القمر في عهد النبي - صلى الله عليه وسلم -، فكان انشقاقه من آياته - صلى الله عليه وسلم - الحسية. 2 - وإن يَرَ المشركون دليلًا وبرهانًا على صدقه - صلى الله عليه وسلم - يُعرضوا عن قَبوله، ويقولوا: ما شاهدناه من الحجج والبراهين سحر باطل. 3 - وكذبوا بما جاءهم من الحق، واتبعوا أهواءهم في التكذيب، وكل أمر خيرًا كان أو شرًّا واقع بمستحقه يوم القيامة. 4 - ولقد جاءهم من أخبار الأمم التي أهلكها الله بكفرها وظلمها ما يكفي لردعهم عن كفرهم وظلمهم. 5 - والذي جاءهم حكمة تامة لتقوم عليهم الحجة، فما تنفع النذر قومًا لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر. 6 - فإذ لم يهتدوا فاتركهم أيها الرسول وأعرض عنهم منتظرًا يوم يدعو الملك الموكل بالنفخ في الصور إلى أمر فظيع لم تعرف الخلائق مثله من قبل. [مِنْ فَوَائِدِ الآيَاتِ] • عدم التأثر بالقرآن نذير شؤم. • خطر اتباع الهوى على النفس في الدنيا والآخرة. • عدم الاتعاظ بهلاك الأمم صفة من صفات الكفار. 7 - ذليلة أبصارهم، يخرجون من القبور كأنهم في سعيهم إلى موقف الحساب جراد منتشر. 8 - مسرعين إلى الداعي إلى ذلك الموقف، يقول الكافرون: هذا اليوم يوم عسير؛ لما فيه من الشدة والأهوال. ولما ذكر الله إعراض الكفار عن دعوة رسولنا - صلى الله عليه وسلم -، أخبره بأن الأمم السابقة كذبت رسلها؛ تسليةً له، فقال: 9 - كذبت قبل هؤلاء المكذبين بدعوتك أيها الرسول قوم نوح، فكذبوا عبدنا نوحًا - عليه السلام - لما بعثناه إليهم، وقالوا عنه: هو مجنون، وانتهروه بأنواع السب والشتم والتهديد إذا لم يترك دعوتهم. 10 - فدعا نوح ربه قائلًا: إن قومي غلبوني، ولم يستجيبوا لي، فانتصر منهم بعقاب تنزله عليهم. 11 - ففتحنا أبواب السماء بماء متدفق متتابع. 12 - وفجرنا الأرض فصارت عيونًا ينبع منها الماء، فالتقى الماء النازل من السماء مع الماء النابع من الأرض على أمر من الله قدره في الأزل، فأغرق الجميع إلا من نجاه الله. 13 - وحملنا نوحًا على سفينة ذات ألواح ومسامير، فنجيناه ومن معه من الغرق. 14 - تجري هذه السفينة في أمواج الماء المتلاطمة بمرأى منا وحفظ، انتصارًا لنوح الذي كذبه قومه، وكفروا بما جاءهم به من عند الله. 15 - ولقد تركنا هذا العقاب الذي عاقبناهم به؛ عبرة وعظة، فهل من معتبر يعتبر بذلك؟! 16 - فكيف كان عذابي للمكذبين؟! وكيف كان إنذاري بإهلاكي لهم؟! 17 - ولقد سهّلنا القرآن للتذكر والاتعاظ، فهل من معتبر بما فيه من العبر والعظات؟! 18 - كذبت عاد نبيها هودًا عليه السلام -، فتأملوا -يا أهل مكة كيف كان عذابي لهم؟! وكيف كان إنذاري لغيرهم بعذابهم؟! 19 - إنا بعثنا عليهم ريحًا شديدة باردة في يوم شرّ وشؤم مستمرّ معهم إلى ورودهم جهنم. 20 - تقتلع الناس من الأرض، وترمي بهم على رؤوسهم كأنهم أصول نخل منقلع من مغرسه. 21 - فتأملوا يا أهل مكة كيف كان عذابي لهم؟! وكيف كان إنذاري لغيرهم بعذابهم؟! 22 - ولقد سهّلنا القرآن للتذكر والاتعاظ، فهل من معتبر بما فيه من العبر والعظات؟! 23 - كذبت ثمود بما أنذرهم به رسولهم صالح - عليه السلام -. 24 - فقالوا مستنكرين: أنتبع بشرًا من جنسنا واحدًا؟! إنا إن اتبعناه في هذه الحالة لفي بعد عن الصواب وانحراف عنه، وفي عناء. 25 - أأنزل عليه الوحي وهو واحد، واختص به دوننا جميعًا؟! لا، بل هو كذاب متجبر. 26 - سيعلمون يوم القيامة من الكذاب المتجبر أصالح أم هم؟ 27 - إنا مخرجو الناقة من الصخرة وباعثوها اختبارًا لهم فانتظر يا صالح -وراقب مايصنعون بها وما يُصْنَع بهم، واصبر على أذاهم. 28 - وأخبرهم أن ماء بئرهم مقسوم بينهم وبين الناقة؛ يوم لها، ويوم لهم، كل نصيب يحضره صاحبه وحده في يومه المختص به. 29 - فنادوا صاحبهم ليقتل الناقة، فتناول السيف وقتلها؛ امتثالًا لأمر قومه. 30 - فتأملوا يا أهل مكة كيف كان عذابي لهم؟! وكيف كان إنذاري لغيرهم بعذابهم؟! 31 - إنا بعثنا عليهم صيحة واحدة فأهلكتهم، فكانوا كالشجر اليابسى يتخذ منه المُحْتَظِر حظيرة لغنمه. 32 - ولقد سهّلنا القرآن للتذكر والاتعاظ، فهل من معتبر بما فيه من العبر والعظات؟! 33 - كذبت قوم لوط بما أنذرهم به رسولهم لوط - عليه السلام -. 34 - إنا بعثنا عليهم ريحًا ترميهم بالحجارة إلا آل لوط - عليه السلام -، لم يصبهم العذاب، فقد أنقذناهم منه؛ إذ سرى بهم قبل وقوع العذاب من آخر الليل. 35 - أنقذناهم من العذاب إنعامًا منا عليهم، مثل هذا الجزاء الذي جزينا به لوطًا نجزي من شكر الله على نعمه. 36 - ولقد خوّفهم لوط عذابنا فتجادلوا بإنذاره، وكذبوه. 37 - ولقد راود لوطًا قومُهُ أن يخلي بينهم وبين ضيوفه من الملائكة قصد فعل الفاحشة، فطمسنا أعينهم فلم تبصرهم، وقلنا لهم: ذوقوا عذابي، ونتيجة إنذاري لكم. ......................... ✆ تابعونا علي باقة قنواتنا المميزة ◄قناة الرباط Shorts - Clips / @althan.metwaly ◄قناة المدثر / @almodaseer ....................... ◄ تنويه إذا رأيت مقطع إعلاني يخالف الدين الإسلامي أغلق الفيديو وعاود تصفحه من جديد. ◄ نرجوا مشاركة الفيديوهات ليستفيد منها الجميع . ............................ #اضغط_هنا_وشاهد_المفاجأة_من_قناة_أضواء_الرباط #فعل_زر_الجرس_على_الكل_لتكن_أول_من_يصلك_الدروس_يومياً