Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб قصة للنوم للكبار مع صوت المطر / معروف الاسكافي وزوجته العرة حكاية مسموعة كاملة بدون أجزاء قصة معبرة в хорошем качестве

قصة للنوم للكبار مع صوت المطر / معروف الاسكافي وزوجته العرة حكاية مسموعة كاملة بدون أجزاء قصة معبرة 2 года назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



قصة للنوم للكبار مع صوت المطر / معروف الاسكافي وزوجته العرة حكاية مسموعة كاملة بدون أجزاء قصة معبرة

قصة ماقبل النوم للكبار مع صوت المطر. معروف الاسكافي وزوجته العرة من روائع حكايات الف ليلة وليلة ..حكاية خيالية رائعة من مكتبة الحكايات والقصص، تسافر بك في عوالم ممتعة...أغمض عينيك و استمع.. لقصص وحكايات مشاهدة ممتعة ❤️ لا تنس الإشتراك في القناة دعما لنا و ليصلك جديدنا🔔 ******************************** tiktok: www.tiktok.com/@storyteller245 Instagram: storiesworld20 facebook:   / storyteller04   ************************ قناة مميزة لعشاق القصص و الحكايات التراثية نقدمها لكم في طابع شيق و ممتع يليق بك . هدفنا الاول و الاخير احياء الشغف الادبي و الثقافي واعادة الاعتبار لفن القصة و الرواية . نقدم لكم مجموعة من القصص المختارة و المتنوعة. محتوى القناة يلائم بشكل كبير كل الفئات العمرية، كما يعتبر نافذة لإخواننا المكفوفين و ضعاف البصر للإستمتاع بمحتوى سمعي ذو جودة عالية. معروف الاسكافي #fairy_tales_story_arabic #معروف_الاسكافي_وزوجته_العرة ******************************************************* معروف الاسكافي وزوجته العرة كان في مدينة مصر المحروسة رجل إسكافي يرقع الزرابين القديمة وكان اسمه معزة وكان له زوجةً اسمها فاطمة ولقبها العرة، وما لقبوها بذلك إلا لأنها كانت فاجرةً شرانيةً قليلة الحياء كثيرة الفتن وكانت حاكمةً على زوجها وفي كل يومٍ تسبه وتلعنه ألف مرة، وكان يخشى شرها ويخاف من أذاها لأنه كان رجلاً عاقلاً يستحي على عرضه ولكنه كان فقير الحال فإذا اشتغل بكثيرٍ صرفه عليها وإذا اشتغل بقليلٍ انتقمت من بدنه من تلك الليلة وأعدمته العافية وتجعل ليلته مثل صحيفتها. ومن جملة ما اتفق لهذا الرجل مع زوجته أنها قالت له ذات يومٍ: يا معروف أريد منك من هذه الليلة أن تجيء لي معك بكنافةٍ عليها عسل نحلٍ فقال لها: الله تعالى يسهل لي حقها وأنا أجيء بها لك في هذه الليلة، والله ليس معي دراهمٌ في هذا اليوم ولكن ربنا يسهل، فقالت له: أنا لا أعرف هذا الكلام إن سهل أو لم يسهل لا تجئني إلا بالكنافة التي بعسل النحلٍ وأن جئت من غير كنافةٍ جعلت ليلتك مثل بختك حين تزوجتني ووقعت في يدي، فقال لها: الله كريمٌ ثم خرج ذلك الرجل والغم يتناثر من بدنه فصلى الصبح وفتح الدكان وقال: أسألك يا رب أن ترزقني بحق هذه الكنافة وتكفيني شر هذه الفاجرة في هذه الليلة وقعد في الدكان إلى نصف النهار فلم يأته شغلٌ فاشتد خوفه من زوجته فقام وقفل الدكان وصار متحيراً في أمره من شأن الكنافة مع أنه لم يكن معه من حق الخبز شيءٌ ثم أنه مر على دكان الكنفاني ووقف باهتاً وغرغرت عيناه بالدموع فلحظ عليه الكنفاني وقال: يا معلم معروف ما لك تبكي? فأخبرني بما أصابك? فأخبره بقصته وقال له: أن زوجتي جبارةٌ وطلبت مني كنافةً وقد قعدت في الدكان حتى مضى نصف النهار فلم يجئني ولا ثمن الخبز وأنا خائفٌ منها فضحك الكنفاني وقال: لا بأس عليك كم رطلاً تريد? فقال له: خمسة أرطالٍ وقال له: السمن عندي ولكن ما عندي عسل نحلٍ وإنما عندي عسل قصبٍ أحسن من عسل النحل، وماذا يضر إذا كانت بعسل قصب? فاستحى منه لكونه يصبر عليه بثمنها فقال له: هاتها بعسل قصبٍ فقلى له الكنافة بالسمن وغرقها بعسل قصب فصارت تهدى للملوك. ثم أنه قال له: أتحتاج عيشاً وجبناً? قال: نعم فأخذ له بأربعة أنصافٍ عيشاً وبنصفٍ جبناً والكنافة بعشرة أنصاف وقال له: اعلم يا معروف أنه قد صار عندك خمسة عشر نصفاً رح إلى زوجتك واعمل حظاً وخذ هذا النصف حق الحمام وعليك مهل يومٍ أو يومان أو ثلاثة حتى يرزقك الله ولا تضيق على زوجتك فأنا أصبر عليك متى يأتي عندك دراهم فاضلةٌ عن مصروفك فأخذ الكنافة والعيش والجبن وانصرف داعياً له وراح إلى البيت مجبور الخاطر وهو يقول: سبحانك يا ربي ما أكرمك ثم أنه دخل على زوجته فقالت له: هل جئت بالكنافة قال: نعم، ثم وضعها قدامها فنظرت إليها فرأتها بعسل قصبٍ فقالت له: أما قلت لك هاتها بعسل نحل تعمل على خلاف مرادي، وتعملها بعسل قصبٍ فاعتذر إليها وقال لها: أنا ما اشتريتها إلا مؤجلاً ثمنها فقالت له: هذا كلامٌ باطلٌ أنا ما آكل الكنافة إلا بعسل نحلٍ وغضبت عليه وضربته بها في وجهه، وقالت له: قم يا معرص هات لي غيرها، ولكمته في صدغه فقلعت سنةً من أسنانه ونزل الدم على صدره، ومن شدة الغيظ ضربها ضربةً واحدةً لطيفةً على رأسها فقبضت على لحيته وصارت تصيح وتقول: يا مسلمين فدخل الجيران وخلصوا لحيته من يدها فأموا عليها اللوم وعيبوها وقالوا: نحن كلنا نأكل الكنافة التي بعسل القصب ما هذا التجبر على هذا الرجل الفقير أن هذا عيبٌ عليك وما زالوا يلاطفونها حتى أصلحوا بينها وبينه ولكنها بعد ذهاب الناس حلفت ما تأكل من الكنافة شيئاً فأحرقه الجوع، فقال في نفسه هي حلفت ما تأكل فأنا آكل ثم أكل فلما رأته يأكل صارت تقول له: أن شاء الله يكون أكلها سماً يسري في بدنك فقال لها: ما هو بكلامك وصار يأكل ويضحك ويقول: أنت حلفت ما تأكلين من هذه فالله كريم، فأن شاء الله في ليلة الغد أجيء لك بكنافةٍ تكون بعسل نحلٍ وتأكلينها وحدك وصار يأخذ بخاطرها وهي تدعوا عليه ولم تزل تسبه وتشتمه إلى الصبح، فلما أصبح الصباح شمرت عن ساعدها لضربه فقال لها: أمهليني وأنا أجيء إليك بغيرها ثم خرج إلى المسجد وصلى وتوجه إلى الدكان وفتحها وجلس فلم يستقر به الجلوس حتى جاءه اثنان من طرف القاضي وقالا له: قم كلم القاضي فأن امرأتك شكتك إليه وصفتها كذا وكذا فعرفها وقال: الله تعالى ينكد عليها ثم قام ومشى معهما إلى أن دخل على القاضي فرأى زوجته رابطةً ذراعها وبرقعها ملوثٌ بالدم وهي واقفةٌ تبكي وتمسح دموعها فقال له القاضي: يا رجل ألم تخف من الله كيف تضرب هذه الحرمة وتكسر ذراعها وتقلع سنها وتفعل بها هذه الفعال? فقال له: أن كنت ضربتها أو قلعت سنها فأحكم في بما تختار وإنما ا

Comments