Скачать с ютуб ارشيف الزاوية الحراقية в хорошем качестве

ارشيف الزاوية الحراقية

موال للمرحوم عبد المالك بخات قُلْ لِلْحَبِيبِ الَّذِي يُرْضِيهِ سَفْكُ دَمِي دَمِي حَلَالٌ لَهُ فِي الْحِلِّ وَالْحَـرَمِ إِنْ كَانَ سَفْكُ دَمِي أَقْصَى مُرَادِكُــمُ فَمَا غَلَتْ نَظْرَةٌ مِنْكُمْ بِسَفْكِ دَمِي من قصيدة التوسل لسيدي قدور العلمي يا الواجد بالصرخة عن ضيقة الحال ***جل مولانا عن شبه المثال العالي غثني يتفاجى كربي نلوح الاهوال ***خاطري يتهنى قلبي يعود سالي لاين يركن من بارت له جميع الاحيال ***و عاد منزل ديوانو بالكدار مالي ادخيل لك أمولاي بالأنبيا و الارسال ***ادخيل لك أسيدي بجاه كل ولي ادخيل لك بالسادات الصالحين الافضال*** كافة الاقطاب والاجراس و الابدال يا من ابلاني عافني رحمتك ننَّال ***يخف ثقلي نتسرح يرتخى عقالي الصلاة و السلام على امام الارسال سيدنا محمد كنزي و راس مالي هل يا من درى هموم قلبي نتسلى*** مهما يدّاركوا اوجاعي و يزولو ما تبقى تاﯖبا على قلبي دبلا***و القصد اللي طلبت نظفر بوصولو نحمد رافع السما و نسجد للقبلا *** و نقول اليوم عاد صادفت قبولو نتيقظ للسرور من نوم الغفلا *** لا حاسد لا رقيب نخشى من قولو عانتني قوتو و صارخني حولو ما انتشي غايب نرجاك يا الجليل *** ماانتشي عاجز تعذر يا المولى قريب حاضر ناظر احسانك جزيل *** تقد تشفي من ذات العبد كل علا الابدان ضعيفة و الحمل جاير ثقيل *** و الخلايق ما تعذر حال من اتّبلى إذا اشكى العبد على سيدو يزيد يقبل *** يحررّو ويديروُ فمراتب المعالي باب الاجابه عندك ما تتسد باقفال*** خزاينك مفتوحة للساعيين فحالي يا من ابلاني عافني رحمتك ننَّال ***يخف ثقلي نتسرح يرتخى عقالي الصلاة و السلام على امام الارسال سيدنا محمد كنزي و راس مالي مايلي قوة و لايلي جهد و لا حول***ولايلي تدبير في القضا و لا حيلا من أمرني بالصبر و التوكل *** هو يصرف هموم ذاتي الوحيلا من عندي أنا الدعا و من عندُو القبول *** و الحاجة ما تكون فيها تعطيلا و الله ما ابديت هذا التوسل ***حتى تيقنت من قدرتك الجليلا تعطيني ما طلبت في هاذ الليلا حق قلت يا ربي للنبي المرسول *** من دعا لك من عبيدك حق تستجبلو كيف يدعو عبدك و يخيب يا المسؤول *** يا سريع المعطى لجميع من طلبلو أمرك بين الكاف و النون حق مفعول *** من تحقق يحمق و يغيب عن عقلو يا المعروف بالبقا و الدوام لازال *** يا البصير بعين اللطف شوف حالي يا الموصوف بالوفا و الصفا و الكمال *** بيك ليك اسألتك مني اقبل سؤالي يا من ابلاني عافني رحمتك ننَّال ***يخف ثقلي نتسرح يرتخى عقالي الصلاة و السلام على امام الارسال سيدنا محمد كنزي و راس مالي صنعة - طبع الماية توشيح مشطور الرمل للشيخ محمد الحراق زالَ عَن قَلبــــــــــي تَوَلُّهُ الفَنا وَصَفا أَمْــــري إِذ غَدا لي كُـــــــــلُّ رَبعٍ وَطَنا وَاِنتَفى نُـــكري كُلُّ مـــــــاءٍ قَد حَوَتهُ شُــربَتي فَأَنا رَيّـــــــــان لَستُ يَوماً أَحتَسي مِن خَمرَتي وَأَنا نَشْــــــوان صنعة - طبع الاستهلال نفس التوشيح السابق مَن رَآنـــــــي ثابِتاً في حيرَتي ظَنَّني وَسْــنـان لَم أَزَل بَينَ هُنــــــــــــاكَ وَهُنا دائِماً أَســــري وَأَزجّ الفَقرَ فـــــــي عَينِ الغِنا إِذ هما سِــــرّي مِن جُيوبي كُـــــــلُّ طِيبٍ عَبقا عِندَ إيقــــــــاني عَجَباً كَيفَ يُنافيــــــــــني البقا فَأرى فـــانــــي وَوُجودي كُلُّ شَـــــــــيءٍ سَبَقا لَيسَ لِـــي ثاني شارِباً أُلْفَى وَمَشــــــــروبي أَنا وَأَنـــا غَيْــــري وَإِذا غَيري بَــــــــــــدا فَهْوَ أَنا لِلَّـــذي يَـــدري إِذ بُطوني يَقتَضي لــــي ساتِراً في مَقــــامِ البَينِ وَظُهوري يَبتَغــــي لي مُبصِراً في ضِياءِ العَينِ فَأَنا فـــــــي البَينِ وَالعَينِ أَرى واحِداً في اِثنَينِ ظاهِراً مِنّي مـــــــــــا قَد بَطنا فَاِعرَفوا قَـدْري مَن رَآني يجتَـــــني زَهرَ الجَنا مُدَّةَ العُـــــــــمرِ برولة للشيخ محمد الحراق نَارْ حُبّكْ في الْقَلْبْ ﯖـــــدَاتْ يَا اللِّي ذَاتِـــــــي فِيهْ فْنَـــاتْ مَا يْلِي تَحْتَ حْكَامْ الْقَهْـــرْ فِي هْوَانِي مكْـوِي بْجَمْـــرْ اللّْضَــا يَعْذَرْنِي اللَّي شَافْنِي مْوَلَّهْ فِي جْوَالِـــي صُنْ سِرَّكْ فِي الْحُبّْ سْكَاتْ الْهْـــــــوَى صَوْلَاتُو صَوْلَاتْ كَمْ سَاعَـه بنْبَـــالْ مْحَايْنُه رْمَـــــــانِي وَانَا زَاهِي بْمَــــا قْضَـا نَتْقَلَّبْ مِنْ لِـــــعْتِي عْلَــى نَارْ اهْــوَالِي زَالْ عَقْلِي ومْشِيتْ شْتَــــاتْ لَا حْبِيبْ نْعرْفُو هَيْهَـــــــــاتْ حِينْ رِيت جْمَالكْ عَنْ كُلّْ شِي دْهَانِي سَكْرَانْ خْـرَجْتْ لَلْفْضَا نُورْ بْهَاكْ عْلَـــى الدّْوَامْ بَارزْ لنْجَــالِي مَا يْلِي فاغْرَامـــــــكْ جِهَاتْ كُلّ شِي هُوَ عَيْنْ الــــــــذَّاتْ غِيرْ سرّكْ يَظْهَرْ فقْوَالبْ المْعَــــــانِي معروف بعْلَايمْ الرّْضَـا يَا اللِّي قَلْبُو عَنْ مَا يْـرَى وهَمُّو خَالِــي