Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб لماذا فشلت محاولة اغتيال نتنياهو قبل تنفيذ العملية بساعات ؟ в хорошем качестве

لماذا فشلت محاولة اغتيال نتنياهو قبل تنفيذ العملية بساعات ؟ 3 часа назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



لماذا فشلت محاولة اغتيال نتنياهو قبل تنفيذ العملية بساعات ؟

حلقات مقترحة سفاح الكرملين    • سفاح الكرملين.. كيف نجح بوتن فى اغتيا...   جاسوسة الملابس الداخلية    • جاسوسة الملابس الداخلية   جاسوس العراق    • جاسوس العراق .. قصة الطيار العراقى ال...   معركة الفلوجه    • معركة الفلوجة التى أجبرت أمريكا على ا...   تحطم طائرة سعودية    • من السبب فى تحطم الطائرة السعودية رحل...   اغتيال هنيه    • كيف نجح الموساد فى اغتيال اسماعيل هني...   سرقة حاملة الطائرات    • المخابرات الصينية تنجح فى سرقة حاملة ...   مذبحة الكعبة    • مذبحة الكعبة.. قتل آلاف الحجاج وسرقة ...   خيانة البدو    • خيانة البدو.. لماذا تحالف بدو فلسطين ...   ملوك حرب المدن    • ملوك حرب المدن.. لماذا انضمت غزة إلى ...   كيف أسقط الـ F-16    • كيف نجح بوتن فى إسقاط أول طائرة F-16 ...   المخابرات الفلسطينية    • المخابرات الفلسطينية.. كيف نجح الموسا...   الاحتلال يعتقل إسرائيلياً بشبهة التخطيط لاغتيال نتنياهو وغالانت وبار.. ادعت تجنيده من الاستخبارات الإيرانية وجهت أجهزة الأمن في إسرائيل، الخميس 19 سبتمبر/أيلول 2024، تهماً لإسرائيلي، بشبهة تجنيده من قبل جهات استخباراتية إيرانية من أجل اغتيال شخصيات إسرائيلية، بينها رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، ووزير الأمن يوآف غالانت ورئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) رونين بار. وقالت أجهزة الأمن الإسرائيلية إنه رجل أعمال له علاقات في تركيا وحضر اجتماعين على الأقل في إيران لمناقشة إمكانية تنفيذ عدد من الاغتيالات داخل تل أبيب، وتلقى أموالا مقابل تنفيذ المهام، بحسب صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية. ووفقا لبيان مشترك لجهاز الشاباك والشرطة فإن "الإسرائيلي كان رجل أعمال، وعاش في تركيا لفترة طويلة وكانت له علاقات تجارية واجتماعية مع أشخاص من أصل تركي وإيراني، ووافق في إبريل/ نيسان الماضي عن طريق رجلي أعمال تركيين على لقاء رجل أعمال ثري يعيش في إيران يدعى إيدي من أجل تعزيز النشاط التجاري. البيان أضاف "من أجل تعزيز النشاط التجاري، وصل إلى مدينة سمنداغ في تركيا، حيث التقى بممثلين مرسلين نيابة عن إيدي وأجرى محادثة هاتفية معه، بعدما تعذر على الأخير مغادرة إيران. كما التقى مرة ثانية في مايو/ أيار بممثلي رجال الأعمال التركيين والإيرانيين". عقب ذلك، جرى تهريب الإسرائيلي بالسيارة عبر معبر حدودي بري على الحدود التركية بالقرب من مدينة فان الواقعة شرقي تركيا، إلى إيران، حيث التقى بإيدي ورجل آخر يدعى حجة، والذي تم تقديمه بصفته عميلاً لصالح الأمن الإيراني، قبل أن يعقد لقاء في منزل إيدي في إيران، حيث اقترح الأخير على الإسرائيلي القيام بمهام أمنية مختلفة داخل إسرائيل لصالح النظام الإيراني، بما في ذلك نقل الأموال أو السلاح في نقاط محددة مسبقًا، وتصوير أماكن مختلفة من الدمار الشامل في إسرائيل وإرسالها إلى السلطات الإيرانية، وتهديد إسرائيليين، إلا أنه طلب النظر في الأمر. كما أوضح البيان أن الإسرائيلي دخل للمرة الثانية إلى إيران في أغسطس/ آب الماضي، من خلال تهريبه بشاحنة عبر معبر حدودي، وأقام في منزل إيدي والتقى بمسؤولين في المخابرات الإيرانية، وطلب منه تنفيذ أنشطة لصالح إيران في إسرائيل، بما في ذلك تنفيذ هجمات ضد نتنياهو وغالانت وبار". وزاد البيان:" كما طلب مسؤولو المخابرات الإيرانية النظر في إمكانية اغتيال شخصيات بارزة أخرى مثل رئيس الوزراء الأسبق نفتالي بينيت وشخصيات عامة أخرى، في إطار الرد على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية". قد تكون هجمات "البيجر" وأجهزة اللاسلكي الأخرى التي نفذها الاحتلال الإسرائيلي في لبنان على مدار يومي الثلاثاء والأربعاء، أصعب ضربة تلقاها حزب الله اللبناني طوال مسيرته، كما يقول محللون مقربون من الحزب، باعتبار أن ما حدث خرق أمني باغت الجماعة بأدوات غير مسبوقة، كما أن هذه الهجمات خرقت جميع السقوف وأدت لانهيار سياسة الردع التي ثبتها الحزب مع الاحتلال منذ سنوات طويلة. ولا شك أن نتنياهو يشعر الآن بنوع من النشوة مع تراجع الزخم المعارض له في الشارع الإسرائيلي، والذي حاول الضغط عليه للذهاب بصفقة عاجلة مع حماس لاستعادة الأسرى الإسرائيليين، حيث نقل رئيس حكومة الاحتلال عدسات الكاميرات واهتمام الشاشات نحو لبنان بعد هذه الهجمات التي أودت بحياة 32 لبنانياً وإصابة نحو 3250 آخرين، وفتحت نذر التصعيد الأكبر في الشمال. وتقول الصحافة العبرية إن ما يدور في رأس نتنياهو بعد هذا التصعيد هو سيناريوهين: ردع حزب الله وفرض اتفاق عليه في الشمال لإعادة الإسرائيليين إلى منازلهم المهجرة، أو استغلال رد فعل حزب الله الغاضب لشن حرب شاملة على لبنان سيجد لها نتنياهو تبريرها أمام العالم. تقول التقارير الأمريكية والإسرائيلية، إن حزب الله كان على وشك اكتشاف العملية التي كانت "إسرائيل" تعمل عليها منذ سنوات، والتي تم فيها تفخيخ آلاف أجهزة النداء التي وزعها حزب الله على عناصره. وقبل لحظات من "حرق" العملية، قررت "إسرائيل" التحرك. وكانت النتيجة ضربة قاسية لعمل حزب الله ومعنويات حاضنته الشعبية، فقد أصيب الآلاف من عناصره في مناطقة مختلفة من لبنان، وتبين أن عملياته القتالية كانت شفافة إلى درجة غير معلومة بعد، وعرضة لخطر الاختراق الإسرائيلي. لكن كان التحول إلى أجهزة النداء كارثياً، وتحول الأمر أيضاً إلى أجهزة الاتصال اللاسلكية. وكما أشار المحلل ديفيد إغناتيوس من صحيفة واشنطن بوست، فقد "حولت إسرائيل الأداة الآمنة التي يستخدمها حزب الله إلى سلاح ضده". من المصادر https://2u.pw/D3w9nBNF https://2u.pw/ducsRqvL https://2u.pw/2JIl7rl6 https://2u.pw/46Ec5lw5 https://2u.pw/QmxAxDlS #المواطن_سعيد #لبنان #الامارات #غزة #السعودية #البحرين #ايران #موريتانيا #اليمن #المغرب #تونس #ليبيا #السودان #افريقيا #أمريكا #فرنسا #بريطانيا #مصر #ايطاليا #قطر #العراق #الأردن #ايران #فلسطين #سوريا #تركيا #america #europe #britain #france #viral #viralvideo #viralshorts #refugees

Comments