Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб القلعة..جولة فى المنطقة العريقة,ميدان صلاح الدين,شارع القلعة в хорошем качестве

القلعة..جولة فى المنطقة العريقة,ميدان صلاح الدين,شارع القلعة 2 года назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



القلعة..جولة فى المنطقة العريقة,ميدان صلاح الدين,شارع القلعة

لمشاهدة فيديو تحت الربع اضغط هنا    • تحت الربع باب الوزير الدرب الاحمر الت...   لمشاهدة جميع فيديوهات قناة حكايات الشوارع اضغط هنا    • المهندسين|جولة فى المنطقة الراقيةفى ق...   egyptian streets Walking in egypt Street tales #حكايات_الشوارع #walking_in_cairo #cairo_egypt cairo# قلعة صلاح الدين الأيوبي أو قلعة الجبل هي قلعة تقع على جبل المقطم. شرع صلاح الدين الأيوبي في تشييد قلعة فوق جبل المقطم في موضع كان يعرف بقبة الهواء. ولكنه لم يتمها في حياته. وإنما أتمها السلطان الكامل بن العادل. فكان أول من سكنها هو الملك الكامل واتخذها داراً للملك. واستمرت كذلك حتى عهد محمد علي باشا. و في الضلع الغربي للقلعة، يوجد الباب المدرج وفوقه كتابة تشير إلي بناء هذه القلعة، ونصه ” بسم الله الرحمن الرحيم، أمر بإنشاء هذه القلعة الباهرة، المجاورة لمحروسة القاهرة التي جمعت نفعاً وتحسيناً وسعة على من التجأ إلى ظل ملكه وتحصيناً، مولانا الملك الناصر صلاح الدنيا والدين، أبو المظفر يوسف بن أيوب محيي دولة أمير المؤمنين في نظر أخيه وولي عهده، الملك العادل سيف الدين أبي بكر محمد خليل أمير المؤمنين، علي يد أمير مملكته، ومعين دولته، قراقوش ابن عبد الله الملكي الناصري في سنة تسع وسبعين وخمسمائة “. و حفر صلاح الدين في القلعة بئراً يستقي منها الجيش وسكان القلعة إذا مُنع الماء عنها عند حصارها. وهي أعجب ما تم من أعمال لأن البئر محفور في الصخر بعمق 90 متر من مستوي أرض القلعة، وهذا يتطلب جهد كبير في ذلك الوقت. تعتبر قلعة صلاح الدين الأيوبي بالقاهرة من أفخم القلاع الحربية التي شيدت في العصور الوسطى فموقعها استراتيجي من الدرجة الأولى بما يوفره هذا الموقع من أهمية دفاعية لأنه يسيطر على مدينتي القاهرة والفسطاط، كما أنه يشكل حاجزاً طبيعياً مرتفعاً بين المدينتين كما أنه بهذا الموقع يمكن توفير الاتصال بين القلعة والمدينة في حالة الحصار كما أنها سوف تصبح المعقل الأخير للاعتصام بها في حالة إذا ما سقطت المدينة بيد العدو. مر بهذه القلعة الشامخة الكثير والعديد من الأحداث التاريخية حيث شهدت أسوارها أحداثاً تاريخية مختلفة خلال العصور الأيوبية والمملوكية وزمن الحملة الفرنسية على مصر سنة 1798م، وحتى تولى محمد علي باشا حكم مصر حيث أعاد لها ازدهارها وعظمتها. كان السلطان الناصر صلاح الدين يوسف بن أيوب أول من فكر ببناء القلعة على ربوة الصوة في عام 572 هـ/1176م حيث قام وزيره بهاء الدين قراقوش الأسدي بهدم المساجد والقبور التي كانت موجودة على الصوة لكي يقوم ببناء القلعة عليها حيث قام العمال بنحت الصخر وإيجاد خندقاً اصطناعياً فصل جبل المقطم عن الصوة زيادة في مناعتها وقوتها. الأبواب أبواب القلعة. باب المقطم عرف هذا الباب باسم باب المقطم لمجاورته لبرج المقطم الذي يرجع تاريخه إلى العصر العثماني كما عرف هذا الباب باسم باب الجبل لإشرافه على باب جبل المقطم أما حالياً فإنه يعرف باسم بوابة صلاح سالم. وقد سد هذا الباب في فترة من الفترات وكان عبارة عن فتحة مستطيلة عملت في حائط سميك جدا في اتجاه الجنوب من برج المقطم وقد أضيف لهذا الباب سنة 1200هـ/1785م سور ذو شرافات ترجع إلى عصر محمد يكن باشا الذي بنى في هذا المكان الذي كان خالياً في ذلك الوقت قصراً مع ما يتبعه من مرافق وكان يوجد على هذا الباب لوحة تذكارية تحمل نصاً تأسيسياً باللغة التركية باسم يكن باشا وتاريخ بناء الباب والقصر سنة 1200هـ/1785م ضاعت حالياً. وعندما تولى محمد علي باشا الحكم وقام بعمل تجديدات بالقلعة قام بتمهيد طريقاً من باب الجبل إلى قلعته بالمقطم وإضافة الزلاقة الصاعدة إلى أعلى جبل المقطم وكان طول هذا الطريق حوالي 650 متراً أما حالياً فقد تم شق هذا الطريق وقطعه بطريق صلاح سالم وطريق سكة حديد مصر حلوان وطريق الأتوستراد. الباب الجديد بدأ محمد علي باشا في بناء الباب الجديد سنة 1242هـ/1827م ليستخدم بدلا من الباب المدرج والذي كان الباب العمومي للقلعة الذي أنشأه الناصر صلاح الدين الأيوبي سنة 579هـ/1183م فلقد رأى محمد علي باشا أن كلا من الباب المدرج وباب الانكشارية لا يصلحان لمرور العربات والمدافع ذات العجل فبنى بدلا منها الباب الجديد ومهد له طريقا منحدرة لتسهيل الصعود إلى القلعة والنزول منها وهذا الطريق يعرف اليوم باسم شارع الباب الجديد أو سكة المحجر. الباب الوسطاني اختلف في تسمية هذا الباب بالوسطاني ففي حين ذكر كازانوفا في كتابه الذي ألفه 1894م عن قلعة القاهرة أو قلعة الجبل أنه سمي بالوسطاني نظراً لأنه يتوسط الديوانين الكبيرين بالحوش السلطاني وهما ديوان قايتباي وديوان الغورى، ذكر بعض الباحثين أنه عرف بالوسطاني لأنه كان يفصل ما بين دهليز القلعة العمومي البحري - الباب الجديد - وبين الحوش الذي يقع فيه جامع الناصر محمد بن قلاوون وجامع محمد على باشا وقد عرف هذا البرج باسم برج الطبالين نظرا لوقوعه بجوار دار العدل التي أنشأها الظاهر بيبرس والتي أهمل أمرها في عهد المنصور قلاوون إلى أن جدد عمارتها ابنه الناصر محمد بن قلاوون لا لتكون دارا للعدل وإنما لتكون لقارعي الطبول وسميت طبلخانة ولذا سمي هذا البرج باسم برج الطبالين لوجوده على مقربة من الطبلخانه. ولقد قام محمد علي باشا بتجديد هذا الباب والسور الذي يحيط به وإن كان غير معروف تاريخ تجديد الباب الوسطاني نظراً لعدم وجود نص تأسيسي أو لوحة تذكارية به إلا أنه من المرجح أنه قد قام بتجديده سنة 1242هـ/1826م عند تجديده لباب القلعة المجاور للباب الوسطاني في الناحية الشرقية.

Comments