У нас вы можете посмотреть бесплатно احصاءات مروعة.. اضطهاد المسيحيين في العالم إلى تزايد (تيلي لوميار) или скачать в максимальном доступном качестве, которое было загружено на ютуб. Для скачивания выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru
قالت المنظمة الفرنسية غير الحكومية portes ouvertes المختصة في الدفاع عن الحرية الدينية للمسيحيين، انه رغم هزيمة المجموعات الإسلامية المتطرفة، فإن العنف و"الاضطهاد" بحق المسيحيين في العالم لم يتراجع بل واصل ارتفاعه للعام الخامس على التوالي. ونشرت المنظمة أمس الأربعاء تقريرها لعام 2018 عن خمسين دولة يتعرض فيها المسيحيون للاضطهاد. وقد ورد في التقرير إن مئتين وخمسة عشر مليون مسيحي يتعرضون للاضطهاد بدرجات وصفتها بالقصوى . أي ما يمثل مسيحيًا واحداً من كل اثني عشر مسيحياً في العالم في العالم. وحلت كوريا الشمالية للمرة السابعة عشرة على التوالي على رأس القائمة. ثم تأتي افغانستان والصومال والسودان وباكستان واريتريا وليبيا والعراق واليمن وايران والهند آخر بلد صنف ضمن لائحة "الاضطهاد الأقصى". وقالت المنظمة إن الوضع في الإجمال يزداد تدهورًا للعام الخامس على التوالي حيث تطور مؤشر "الاضطهاد" بنسبة 1.13 بالمئة خلال عام، وبنسبة 2.22 بالمئة بالنسبة لأشكال القمع الأشد عنفًا. وأول ما استخلصته المنظمة في تقريرها أن تراجع المجموعات المتطرفة لا يعني تراجع الاضطهاد. ففي العراق لم يمنع اندحار متطرفي تنظيم داعش من بث "خطابات كراهية" ضد المسيحيين في "مساجد متطرفة" ، وفي نيجيريا، ورغم إضعاف تنظيم بوكو حرام، فإن المسيحيين لا يزالون يواجهون أعمال عنف شديد يرتكبها رعاة من اتنية فولاني في وسط البلاد. وبين الأول من تشرين الثاني 2016 و31 تشرين الأول 2017، "قتل 3066 مسيحيًا على الأقل في العالم لأسباب ترتبط بعقيدتهم"ثلثاهم في نيجيريا، في المقابل شهد عدد الكنائس المستهدفة تراجعًا مقابل العام الذي سبقه . وقالت المنظمة أنه في وقت تبقى فيه إفريقيا "القارة الأشد عنفًا على المسيحيين"، فإنها قلقة من التطرف الديني المتصاعد في جنوب شرق آسيا. كما هو الحال في الهند حيث يتحرك المتطرفون البوذيون دون أدنى عقاب أو بورما وهي البلد الرابع والعشرين في ترتيب المنظمة حيث لا ينظر الرهبان البوذيون المتطرفون بعين الرضى لمن يعتنق المسيحية. وأشارت المنظمة إلى أن أرقامها عن القتلى المسيحيين لا تشمل إلا عمليات القتل والاغتيال "المثبتة بشكل يقيني" بناءً على معلومات تم التحقق منها من الميدان أو الصحف أو الانترنت. ولاحظت أن الأرقام "أقل من الواقع"، فكوريا الشمالية لا تظهر أرقامها بسبب غياب "معطيات ذات مصداقية" في هذا البلد المنغلق.