Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб الخطاب التاريخي للشيخ الإمام براهيم بيوض حول أحداث ورقلة 1961 - في جنازة الشهيد سليمان بوعصبانة в хорошем качестве

الخطاب التاريخي للشيخ الإمام براهيم بيوض حول أحداث ورقلة 1961 - في جنازة الشهيد سليمان بوعصبانة 3 недели назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



الخطاب التاريخي للشيخ الإمام براهيم بيوض حول أحداث ورقلة 1961 - في جنازة الشهيد سليمان بوعصبانة

أحداث ورقلة أو ما قام به الجنود أثناء تطويق القرارة، لهما علاقة غير مباشرة بمسألة الصحراء. وهي حلقة مأساوية من حلقات تاريخ الثورة. فلقد كان رد فعل الاستعمار قاسيا عندما تم حصار القرارة، فاستبيحت مدّة ثلاثة أيّام بدعم من "الحركى" الذين قدّر عددهم بـ 1500 عسكريا. افتعال أحداث ورقلة، بعد تعثر المفاوضات في مسألة الصحراء وتوقفها يوم 28 جويلية 1961 في لقاء لوقران (Lugrin)، كان غرضه توجيه رسالة واضحة إلى الشيخ بيوض خاصة وإلى المزابيين عامة تتضمن تحذيرا، وهو أن تلك الأحداث ما هي إلا تنبيه وصورة للمصير المرتقب بعد الاستقلال، لو لم يتداركوا الأمر ليتراجعوا عن موقفهم في مسألة الصحراء. أطلقت الإدارة عملاءها في المدينة لإشعال الشرارة، وتبعهم بعض الغوغاء، فقاموا بالقتل والسرقة وحرق مخازن المزابيين ومتاجرهم وإفساد بساتينهم، توازيا لما يتعرضون له في الشمال من طرف المنظمة العسكرية السرية (OAS)، من قتل وتفجير للممتلكات والمحلات التجارية. ولولا يقظة الجبهة، لكانت الكارثة أعظم، حيث كادت أن تنتقل عدوى الأحداث إلى مناطق أخرى، حسب بعض التقارير. وقفت جبهة التحرير بحزم لإجهاض هذه المناورات؛ فبعث أحمد طالب برسائل تهديد إلى ورقلة يحذر فيها رؤوس الفتنة من مغبة السقوط في الفخ. وعند لقائه بالنخبة المزابية أثناء تواجده في مزاب في سبتمبر 1961، أبدى تضامنه المطلق لهم وطمأنهم على ضرورة التحكم في الأوضاع.

Comments