У нас вы можете посмотреть бесплатно نايف الشرهان | إنا كفيناك | 1442- 2021 или скачать в максимальном доступном качестве, которое было загружено на ютуб. Для скачивания выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru
لا تنسَ الإشتراك في القناة و تفعيل الجرس لتكون أول المتابعين لمحتوى الشيخ #نايف_الشرهان 📺🔔 -Subscribe to channel: @naifalshrhan -Contact us on: / nmsharhan / nmalsharhan / nmalsharhan / nmalsharhan Digital Marketing: @IrisProductionjo ********************* || إنا كفيناك || كلمات / أبو عبدالإله بندر فهد الايداء @BandrALayda [email protected] أداء نايف الشرهان @nmalsharhan توزيع عبدالرحمن عمر مونتاج ناصر المرغمي عبدالرحمن الرنتيسي برعاية / رحّال بصمت ... اذكروه بدعوة **************** "إِنَّا كَفَيْـنَـاكَ" إنَّ اللهَ قَـالَ لَــهُ وَحَقُّهُ الحِفْظُ بَيْنَ العَيْنِ وَالهَدَبِ قَدْ كَـانَ مَبْعَثُهُ نُــوْرًا وَمَــرْحَمَـةً جَلَّى بِهِ اللهُ لَيْلَ الظُّلْمِ وَالرِّيَبِ الصَادِقُ الثَّابِتُ المَأْمُونُ قُدْوَتُنَا هُوَ الخِيَارُ عَظِيمُ القَدْرِ وَالنَّسَبِ "مُحَمَّـدٌ إبْنُ عَبْـدِ اللهِ" سَـيِّدُنَــا وَسَيِّدُ النَّاسِ يَومَ الحَشْرِ وَالكُرَبِ قَدْ طَابَتِ النَّاسُ وَالدُنْيَا بِطَلْعَتِهِ وَاللهِ دَونَ رَسُولِ اللهِ لَمْ تَطِبِ إَنْ قُلْتُ: قَالَ رَسَولُ اللهِ فِي شَفَتِي أَحْلَى مِنَ العَسَلِ المَمْزُوجِ بِالرُّطَبِ تَفْدِيهِ نَفْسِي وَتَفْدِيهِ مَحَاجِرُنَا "فِـدَاؤُهُ كُلُّ أُمٍّ بَـيْـنَــنــَا وَأَبِ" أَرْسَى مِنَ الوَحْيِ أَرْكَانًا مُؤَصَّلَةً وَشَدَّ عُرْوَتَهَا بِالحُبِّ وَالغَضَبِ يَا أَكْرَمَ النَّاسِ فِي نَفْسٍ وَفِي نَفَسٍ لَـــمْ يَنْــقَطِعْ أَبَــدًا فِي حُبِّكـُمْ أَرَبِي قَدْ جَاءَ رَبُّكَ بِالآَيَاتِ فَاتَّضَحَتْ تِلْكَ المَحَجَّةُ فِي قَوْلٍ وَفِي أَدَبِ بَيَّنْتَ مُجْمَلَ قَوْلِ اللهِ في سُنَنٍ وَكُنْتَ غَيْـــثـًا أَتَى فِي بَلْقَعٍ يَبَبِ آوَىَ بِكَ اللهُ أَقْــــــوَامًـــــا قَدِ انْدَثَرَتْ فِي حَمْأَةِ الْوَهْنِ بَيْنَ الكَأْسِ وَالطَّرَبِ جَـمَّعْتَ بِالْـوَحْيِ أَوَزَاعًـا مُشَتَّــتَةً كَــانَتْ عَلَى هَامِشِ التَّارِيخِ وَالكُتُبِ يُـقَاتِــلُـونَ إِذَا مَا نَـاقَـةٌ عُـــقِــرَتْ أَوْ شَاتُهُمْ سُرِقَتْ بِالرّمْحِ وَالقُضُبِ حَتَّى أَتَيْتَ فَشَادَ اللهُ مَجْدَهُمُ بِالْعِلْمِ وَالْجِدِّ لَا بِالْجَهْلِ وَاللَّعِبِ تَرَكْتَ دَارَةَ مَنْ عَادَاكَ قَدْ خَرِبَتْ وَقَبْلَ جَيْشِكَ جَيْشُ الرُّعْبِ فِي لَجَبِ إِذَا نَزَلْتَ فَلَـــيْلُ الظُّلْمِ مُنْقَــــشِعٌ كَدَابِرِ الأمْسِ إِنْ نَادَوْهُ لَمْ يُجِبِ سَلُوْا الْأَبَاطِرَةَ المَاضِينَ مَا فَعَلَتْ خَيْلُ الصَحَّابِةِ يَومَ الفَتْحِ وَالحُرُبِ دَاسَتْ سَنَابِكُهُمْ لَمْ تُبْقِ بَاقِيَةً وَصَارَ صَوْتُكَ مَسْمُوعًا بِلا حُجُبِ مَـــا كُلُّ فَضْلٍ يُرَى إِلَّا وَأَنْتَ لَهُ يَا سَيِّدِي سَبَبٌ يَا طَيِّبَ السَّبَبِ صَلَّى عَلَـيْـكَ إِلهِي كُـلَّ غَـادِيَـةٍ مَا أَمْطَرَتْ فِي الدُّنَا رَيَّانَةَ السُّحُبِ