Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб (23) نصب المضارع بأن مضمرة جوازا بعد العطف على اسم خالص وحذف أن شذوذا ثالثة ثانوي أزهر شرح ابن عقيل в хорошем качестве

(23) نصب المضارع بأن مضمرة جوازا بعد العطف على اسم خالص وحذف أن شذوذا ثالثة ثانوي أزهر شرح ابن عقيل 3 года назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



(23) نصب المضارع بأن مضمرة جوازا بعد العطف على اسم خالص وحذف أن شذوذا ثالثة ثانوي أزهر شرح ابن عقيل

اختبر نفسك على محتوى الفيديو من خلال الرابط التالي: https://forms.gle/3pXGe4GZUjYGLifz6 يمكنك تحميل المذكرة التي نشرح منها من خلال الرابط التالي: https://2u.pw/Fddi3 نصب المضارع المعطوف على اسم خالص: 18-وَإِنْ عَلَى اسْمٍ خَالِصٍ فِعْلٌ عُطِفْ *** تَنْصِبُهُ أَنْ ثَابِتًا أَو مُنْحَذِفْ يجوز أن يُنصَبَ بـ«أن» محذوفة أو مذكورة بعد عاطفٍ تقدَّم عليه اسم خالصٌ والمراد بالاسم الخالص: الاسم الذي لا تشوبه شائبة الفعلية، وذلك بأن يكون: جامدا جمودا محضا، وقد يكون مصدرا كالكلمة «لبس»، أو اسما علما نحو: «لولا زيد ويحسن إلي لهلكت»، أو اسم جنس. أي غيرُ مقصود به معنى الفعل وذلك كقوله: ولُبسُ عَباءةٍ وتقرَّ عَينِي*** أحبُّ إليَّ من لُبسِ الشُّفوفِ فـ«تقرَّ» منصوب بأن محذوفة، وهي جائزة الحذفِ؛ لِأنَّ قبله اسمًا صريحًا، وهو «لُبس» وكذلك قوله: إنِّي وقتلِي سُليكًا ثُمَّ أعقلَه *** كالثَّورِ يُضربُ لما عافت البقرُ فـ«أعقله» منصوب بـ«أن» محذوفةٌ وهي جائزة الحذفِ؛ لِأنَّ قبله اسمًا صريحًا، وهو قتلي وكذلك قوله: لولا تَوَقُّعُ معترٍّ فأرضيَه*** ما كنتُ أُوثرُ إترابًا على تربِ فـ«أرضيَه» منصوب بـ«أن» محذوفة جوازًا بعد «الفاء»؛ لأنَّ قبلها اسمًا صريحًا وهو «توقُّعٌ» وكذلك قوله تعالى: {وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب أو يرسل رسولا} فـ«يرسل» منصوب بـ«أن» الجائزة الحذف؛ لأنَّ قبله وحيًا؛ وهو اسمٌ صريحٌ. فإن كان الاسم غير صريح أي مقصودًا به معنى الفعل لم يجز النَّصب نحو: «الطائر فيغضبُ زيدٌ الذُّباب» فـ«يغضبُ» يجب رفعُه؛ لأنَّه معطوف على طائر، وهو اسم غيرُ صريحٍ؛ لأنَّه واقعٌ موقع الفعل من جهة أنَّه صلةٌ لـ«ألـ» وحق الصِّلةِ أن تكون جملة فوضعَ «طائرَ» موضع يطيرُ، والأصل: «الَّذي يطيرُ» فلما جيء بـ«أل» عدل عن الفعل إلى اسم الفاعل لأجلِ «ألـ» لِأنَّها لا تدخل إلا على الأسماء( ). حذف أن وبقاء عملها شذوذًا: 19-وَشَذَّ حَذْفُ أَنْ وَنَصْبٌ فِي سِوَى*** مَا مَرَّ فَاقْبَل مِنْهُ مَا عَدْلٌ رَوَى لما فرغ من ذكرِ الأماكن الَّتي يُنصبُ فيها بـ«أن» محذوفة إمَّا وجوبًا، وإمَّا جوازًا، ذَكَرَ أنَّ حذفَ «أن» والنَّصب بها في غيرِ ما ذُكِرَ شاذٌّ لا يُقاس عليه، ومنه قولهم: مُره يحفِرَها بنصبِ «يحفر» أي مُره أن يحفِرَها ومنه قولهم: «خُذ اللصَّ قبلَ يأخذَك» أي «قبل أن يأخُذَك» ومنه قوله: ألا أيُّهذا الزَّاجريُّ أحضرَ الوَغَى *** وأن أشْهَدَ اللذَّاتِ هل أنتَ مُخْلِدي( ) في رواية من نَصَبَ أحْضُرَ أي أن أحْضُرَ.

Comments