Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб عنترة بن شدّاد : إذا كشف الزمان لك القناع в хорошем качестве

عنترة بن شدّاد : إذا كشف الزمان لك القناع 2 недели назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



عنترة بن شدّاد : إذا كشف الزمان لك القناع

عنترة بن شدّاد : إذا كشف الزمان لك القناع عنترة بن شداد بن عمرو بن معاوية بن مخزوم بن ربيعة العبسي (؟ - 22 ق. هـ / 525 - 601 م) وقيل بن عمرو بن شداد، وقيل بن قراد العبسي، على اختلاف بين الرواة. أحد فرسان العرب وشاعر من شعراء العصر الجاهلي وهو أحد الشعراء الذين علقت لهم معلقات على أستار الكعبة الشريفة وعرفت معلقته باسم معلقة عنترة بن شداد. أشهر فرسان العرب في الجاهلية ومن شعراء الطبقة الأولى. من أهل نجد. أمه حبشية اسمها زبيبة، سرى إليه السواد منها. وكان من أحسن العرب شيمة ومن أعزهم نفساً، يوصف بالحلم على شدة بطشه، وفي شعره رقة وعذوبة. كان مغرماً بابنة عمه عبلة فقل أن تخلو له قصيدة من ذكرها. اجتمع في شبابه بامرئ القيس الشاعر، وشهد حرب داحس والغبراء، وعاش طويلاً، وقتله الأسد الرهيص أو جبار بن عمرو الطائي. نشأ عنترة في نجد عبداً يرعى الإبل محتقراً في عين والدة وأعمامه ، لكنه نشأ شديداً بطاشاً شجاعاً ، كريم النفس كثير الوفاء. بدأت قصة عنترة حينما أغار بعض العرب على عبس واستاقوا إبلهم فقال له أبوه: كُرّ يا عنترة فقال: العبدُ لا يحسن الكَرّ إنّما يحسنُ الحِلاب والصّر، فقال كُرّ وأنت حُر، فقاتل قتالاً شديداً حتى هزم القوم واستنقذ الإبل إِذا كَشَفَ الزَمانُ لَكَ القِناعا وَمَدَّ إِلَيكَ صَرفُ الدَهرِ باعا فَلا تَخشَ المَنيَّةَ وَاِلقَيَنها وَدافِع ما اِستَطَعتَ لَها دِفاعا وَلا تَختَر فِراشاً مِن حَريرٍ وَلا تَبكِ المَنازِلَ وَالبِقاعا وَحَولَكَ نِسوَةٌ يَندُبنَ حُزناً وَيَهتِكنَ البَراقِعَ وَاللِفاعا يَقولُ لَكَ الطَبيبُ دَواكَ عِندي إِذا ما جَسَّ كَفَّكَ وَالذِراعا وَلَو عَرَفَ الطَبيبُ دَواءَ داءٍ يَرُدُّ المَوتَ ما قاسى النِزاعا وَفي يَومِ المَصانِعِ قَد تَرَكنا لَنا بِفِعالِنا خَبَراً مُشاعا أَقَمنا بِالذَوابِلِ سوقَ حَربٍ وَصَيَّرنا النُفوسَ لَهَ مَتاعا حِصاني كانَ دَلّالَ المَنايا فَخاضَ غُبارَها وَشَرى وَباعَ وَسَيفي كانَ في الهَيجا طَبيباً يُداوي رَأسَ مَن يَشكو الصُداعا أَنا العَبدُ الَّذي خُبِّرتَ عَنهُ وَقَد عايَنتَني فَدَعِ السَماعا وَلَو أَرسَلتُ رُمحي مَع جَبانٍ لَكانَ بِهَيبَتي يَلقى السِباعا مَلَأتُ الأَرضَ خَوفاً مِن حُسامي وَخَصمي لَم يَجِد فيها اِتِّساعا إِذا الأَبطالُ فَرَّت خَوفَ بَأسي تَرى الأَقطارَ باعاً أَو ذِراعا

Comments