У нас вы можете посмотреть бесплатно 11- في معرفة آبائنا العلويات وأمهاتنا السفليات - الفتوحات المكية للشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي или скачать в максимальном доступном качестве, которое было загружено на ютуб. Для скачивания выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru
• The Four Principles of Quantum Relati... / @ibn_arabi -- http://www.ibnalarabi.com/video --- «الباب الحادي عشر في معرفة آبائنا العلويات وأمهاتنا السفليات» أنا ابن آباء أرواح مطهرة *** وأمهات نفوس عنصريات ما بين روح وجسم كان مظهرنا *** عن اجتماع بتعنيق ولذات ما كنت عن واحد حتى أوحده *** بل عن جماعة آباء وأمات هم للاله إذا حققت شأنهمو *** كصانع صنع الأشياء بآلات فنسبة الصنع للنجار ليس لها *** كذاك أوجدنا رب البريات فيصدق الشخص في توحيد موجدة *** ويصدق الشخص في إثبات علات فإن نظرت إلى الآلات طال بنا *** إسناد عنعنة حتى إلى الذات وإن نظرت إليه وهو يوجدنا *** قلنا بوحدته لا بالجماعات إني ولدت وحيد العين منفردا *** والناس كلهمو أولاد علات [الابوة والامومة والبنوة] اعلم أيدك الله أنه لما كان المقصود من هذا العالم الإنسان وهو الإمام لذلك أضفنا الآباء والأمهات إليه فقلنا آباؤنا العلويات وأمهاتنا السفليات فكل مؤثر أب وكل مؤثر فيه أم هذا هو الضابط لهذا الباب والمتولد بينهما من ذلك الأثر يسمى ابنا ومولدا وكذلك المعاني في إنتاج العلوم إنما هو بمقدمتين تنكح إحداهما الأخرى بالمفرد الواحد الذي يتكرر فيهما وهو الرابط وهو النكاح والنتيجة التي تصدر بينهما هي المطلوبة فالأرواح كلها آباء والطبيعة أم لما كانت محل الاستحالات وتتوجه هذه الأرواح على هذه الأركان التي هي العناصر القابلة للتغيير والاستحالة تظهر فيها المولدات وهي المعادن والنبات والحيوان والجان والإنسان أكملها [النسوة الأربعة والأركان الأربعة] وكذلك جاء شرعنا أكمل الشرائع حيث جرى مجرى الحقائق الكلية فاوتي جوامع الكلم واقتصر على أربع نسوة وحرم ما زاد على ذلك بطريق النكاح الموقوف على العقد فلم يدخل في ذلك ملك اليمين وأباح ملك اليمين في مقابلة الأمر الخامس الذي ذهب إليه بعض العلماء كذلك الأركان من عالم الطبيعة أربعة وبنكاح العالم العلوي لهذه الأربعة يوجد الله ما يتولد فيها واختلفوا في ذلك على ستة مذاهب (فطائفة) زعمت أن كل واحد من هذه الأربعة أصل في نفسه وقالت طائفة ركن النار هو الأصل فما كثف منه كان هواء وما كثف من الهواء كان ماء وما كثف من الماء كان ترابا وقالت طائفة ركن الهواء هو الأصل فما سخف منه كان نارا وما كثف منه كان ماء وقالت طائفة ركن الماء هو الأصل وقالت طائفة ركن التراب هو الأصل وقالت طائفة الأصل أمر خامس ليس واحدا من هذه الأربعة وهذا هو الذي جعلناه بمنزلة ملك اليمين فعمت شريعتنا في النكاح أتم المذاهب ليندرج فيها جميع المذاهب [نظرية الأصل الخامس] وهذا المذهب بالأصل الخامس هو الصحيح عندنا وهو المسمى بالطبيعة فإن الطبيعة معقول واحد عنها ظهر ركن النار وجميع الأركان فيقال ركن النار من الطبيعة ما هو عينها ولا يصح أن يكون المجموع الذي هو عين الأربعة فإن بعض الأركان منافر للآخر بالكلية وبعضها منافر لغيره بأمر واحد كالنار والماء متنافران من جميع الوجوه والهواء والتراب كذلك ولهذا رتبها الله في الوجود ترتيبا حكيما لأجل الاستحالات فلو جعل المنافر مجاورا لمنافره لما استحال إليه وتعطلت الحكمة فجعل الهواء يلي ركن النار والجامع بينهما الحرارة وجعل الماء يلي الهواء والجامع بينهما الرطوبة وجعل التراب يلي الماء والجامع بينهما البرودة فالمحيل أب والمستحيل أم والاستحالة نكاح والذي استحال إليها ابن فالمتكلم أب والسامع أم والتكلم نكاح والموجود من ذلك في فهم السامع ابن فكل أب علوي فإنه مؤثر وكل أم سفلية فإنها مؤثر فيها وكل نسبة بينهما معينة نكاح وتوجه وكل نتيجة ابن ومن هنا يفهم قول المتكلم لمن يريد قيامه قم فيقوم المراد بالقيام عن أثر لفظة قم فإن لم يقم السامع وهو أم بلا شك فهو عقيم وإذا كان عقيما فليس بأم في تلك الحالة [الأب الأول. الام الاولى. النكاح الأول] وهذا الباب إنما يختص بالأمهات فأول الآباء العلوية معلوم وأول الأمهات السفلية شيئية المعدوم الممكن وأول نكاح القصد بالأمر وأول ابن وجود عين تلك الشيئية التي ذكرنا فهذا أب ساري الأبوة وتلك أم سارية الأمومة وذلك النكاح سار في كل شيء والنتيجة دائمة لا تنقطع في حق كل ظاهر العين فهذا يسمى عندنا النكاح الساري في جميع الذراري يقول الله تعالى في الدليل على ما قلناه إِنَّما قَوْلُنا لِشَيْءٍ إِذا أَرَدْناهُ أَنْ نَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ولنا فيه كتاب شريف منيع الحمى البصير فيه أعمى فكيف من حل به العمي فلو رأيت تفصيل هذا المقام وتوجهات هذه الأسماء الإلهية الأعلام لرأيت أمرا عظيما وشاهدت مقاما هائلا جسيما فلقد تنزه العارفون بالله وبصنعه الجميل ......... [النكاح المعنوي بين القلم واللوح] فكان بين القلم واللوح نكاح معنوي معقول وأثر حسي مشهود ومن هنا كان العمل بالحروف المرقومة عندنا وكان ما أودع في اللوح من الأثر مثل الماء الدافق الحاصل في رحم الأنثى وما ظهر من تلك الكتابة من المعاني المودعة في تلك الحروف الجرمية بمنزلة أرواح الأولاد المودعة في أجسامهم فافهم والله يَقُولُ الْحَقَّ وهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ وجعل الحق في هذا اللوح العاقل عن الله ما أوحى به إليه المسبح بحمده الذي لا يفقه تسبيحه إلا من أعلمه الله به وفتح سمعه لما يورده كما فتح سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن حضر من أصحابه لإدراك تسبيح الحصى في كفه الطاهرة الطيبة صلى الله عليه وسلم وإنما قلنا فتح سمعه إذ كان الحصى ما زال مذ خلقه الله مسبحا بحمد موجدة فكان خرق العادة في الإدراك السمعي لا فيه ثم أوجد فيه صفتين صفة علم وصفة عمل فبصفة العمل تظهر صور العالم عنه كما تظهر صورة التابوت للعين عند عمل النجار فبها يعطي