Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб الصدمة ! بعد ثلا ثة أيام في البحر، وبعد أن أصابنا اليأس ، رأينا سفينة تقترب ، فرحنا ! لكنها الشرطة ! в хорошем качестве

الصدمة ! بعد ثلا ثة أيام في البحر، وبعد أن أصابنا اليأس ، رأينا سفينة تقترب ، فرحنا ! لكنها الشرطة ! 1 месяц назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



الصدمة ! بعد ثلا ثة أيام في البحر، وبعد أن أصابنا اليأس ، رأينا سفينة تقترب ، فرحنا ! لكنها الشرطة !

شاب مغربي درس و نجح في حصد العديد من الديبلومات ، وعندما بحث على الشغل صدم بأنه يرفض أينما بحث ، وبعد سنين من البحث ، كان مستعدا لدفع المال لشراء منصب شغل في الوطن ، ولكن بدون جدوى . فقرر الهجرة السرية إلى إسبانيا ، خاطر بحياته ، وهو اليوم يعيش متشردا في شوارع بيلباو ، ولا يعرف اليأس . شبابنا يعيش في وطن لم يوفر لهم حقوقهم الأساسية التي تكفلها لهم الشرائع السماوية والقوانين الدولية. نحن نتحدث عن الحق في السكن، فكم من الأسر تعيش في ظروف سكنية قاسية، أو ربما حتى بلا مأوى؟ الحق في العمل، الذي يكفل لكل فرد العيش بكرامة وتأسيس حياة مستقلة، ولكن أين هذه الفرص في ظل ارتفاع البطالة؟ الحق في الزواج، بناء أسرة وتحقيق الاستقرار النفسي والاجتماعي، حلم يظل بعيد المنال بسبب الغلاء وعدم القدرة على تحمل تكاليف الحياة. هل تعلمون أن الحق في العيش الكريم هو حق مكفول دولياً؟ حقٌ ليس رفاهية، بل أساسٌ لأي مجتمع متقدم، ولكنه اليوم في المغرب يُعتبر حلمًا بعيد المنال. أضف إلى ذلك الحق في التطبيب، فمن منكم لم يعانِ أو يعرف أحدًا عانى بسبب قلة الرعاية الصحية أو عدم قدرتهم على تغطية تكاليف العلاج؟ ما حدث اليوم هو صرخة جماعية لشباب لم يعد يرى أي أمل في وطنه. وهذه الصرخة يجب أن تُسمع، يجب أن تكون جرس إنذار. الشباب المغربي لا يطلب المستحيل، بل يطلب حقوقه الأساسية، يريد أن يحيا بكرامة، أن يحصل على فرصة عمل، أن يسكن بيتًا لائقًا، أن يتزوج، أن يحصل على العلاج إذا مرض، أن يعيش ببساطة. الحلول موجودة، ولكن الإرادة السياسية هي المفتاح. أولاً، يجب أن نعيد النظر في السياسات الاقتصادية التي تُغني الغني وتُفقر الفقير. هناك ضرورة لتوزيع عادل للثروات وتوفير فرص حقيقية للشباب. ثانيًا، الاستثمار في التعليم والتكوين المهني يجب أن يكون أولوية، فبدون شباب متعلم ومدرب، لن يكون هناك أي أمل في التطور. ثالثًا، هناك حاجة ملحة لتحسين القطاع الصحي وتوفير الرعاية الصحية المجانية أو بأسعار في متناول الجميع. وأخيرًا، يجب أن تكون هناك سياسات إسكانية عادلة، توفر السكن اللائق لكل مواطن، فلا يعقل أن يظل السكن حلمًا بعيد المنال. يا إخوتي وأخواتي، نحن اليوم أمام تحدٍ كبير. إذا لم نستمع إلى صرخات الشباب ونستجب لها بحلول ملموسة، فسنشهد المزيد من المآسي. الهجرة ليست الحل الوحيد، بل هي نتيجة لفشل كبير في تحقيق الحقوق الأساسية. رسالتي إلى المسؤولين: استفيقوا! فالشباب هو مستقبل هذا الوطن، وإذا ضاع الشباب، ضاع المستقبل. شاهدوا هذا الفيديو الواقعي لتتعرفوا على معاناة المهاجرين السريين وتكتشفوا إلى أي مدى يمكن أن يصل الإنسان في مواجهة اليأس والجوع. إنها ليست مجرد قصص، بل واقع مرير يعيشه آلاف الأشخاص يوميًا. #الهجرة السرية #معاناة المهاجرين #المغرب #الجزائر # شمال إسبانيا #تجربة اجتماعية# قصص واقعية# مشردون في أوروبا# المغتربون في إسبانيا# البحث عن الأمل# الرزق الحلال# قسوة الحياة #الهجرة_إلى_أوروبا #مستوى_معيشي_مرتفع #الهدوء_والنظام #نظافة_المدينة #وجهات_سياحية #هجرة #شمال_إفريقيا #قصص_واقعية #الحلم_الأوروبي #الأمل #النجاح #التحدي #الهجرة #قصة_نجاح #من_المغرب_إلى_إيطاليا #رحلة_الألف_ميل #أنقذوا_حياة

Comments