Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб استشهاد الإمام محمد الباقر ( ع ) .. عالباقر آنا المنفجع الرادود باسم الكربلائي в хорошем качестве

استشهاد الإمام محمد الباقر ( ع ) .. عالباقر آنا المنفجع الرادود باسم الكربلائي 2 года назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



استشهاد الإمام محمد الباقر ( ع ) .. عالباقر آنا المنفجع الرادود باسم الكربلائي

استشهاد الإمام محمد الباقر ( ع ) ( ٧ ذي الحجة ١١٤ هـ ) .. عالباقر آنا المنفجع بصوت الرادود باسم الكربلائي فضلا وليس أمرا اشترك في القناة لتساهم في رفع صوت أهل البيت عاليا ولك الأجر والثواب ولادته و نشأته : لقد ازدهرت الحياة الفكرية والعلمية في الإسلام بهذا الإمام العظيم الذي التقت فيه عناصر الشخصية من السبطين الحسن والحسين عليهما السلام ، وامتزجت به تلك الاصول الكريمة والاصلاب الشامخة ، والارحام المطهَّرة ، التي تفرّع منها . فالأب : هو سيد الساجدين وزين العابدين وألمع سادات المسلمين . والأم : هي السيدة الزكية الطاهرة فاطمة بنت الإمام الحسن سيد شباب أهل الجنة، وتكنى أم عبد الله وكانت من سيدات نساء بني هاشم ، وكان الإمام زين العابدين عليه السلام يسميها الصديقة ويقول فيها الإمام أبو عبدالله الصادق عليه السلام : « كانت صديقة لم تدرك في آل الحسن مثلها » وحسبها سموّاً أنها بضعة من ريحانة رسول الله ، وأنها نشأت في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه ، ففي حجرها الطاهر تربى الإمام الباقر ( ع ) . المولود المبارك : وأشرقت الدنيا بمولد الإمام الزكي محمد الباقر الذي بشّر به النبي ( صلى الله عليه وآله ) قبل ولادته ، وكان أهل البيت عليهم السلام ينتظرونه بفارغ الصبر لأنه من أئمة المسلمين الذين نص عليهم النبي ( صلى الله عليه وآله ) وجعلهم قادة لاُمته، وقرنهم بمحكم التنزيل وكانت ولادته في يثرب في اليوم الثالث من شهر صفر سنة ( ٥٦ هـ ) ، وقيل سنة ( ٥٧ هـ ) في غرة رجب يوم الجمعة وقد ولد قبل استشهاد جده الإمام الحسين ( ع ) بثلاث سنين وقيل بأربع سنين كما أدلى ( ع ) بذلك وقيل بسنتين وأشهر . وقد أجريت له فور ولادته مراسيم الولادة كالاذان والاقامة في اُذنيه وحلق رأسه والتصدق بزنة شعره فضة على المساكين ، والعَقِّ عنه بكبش والتصدّق به على الفقراء . تسميته : وسماه جده رسول الله صلى الله عليه وآله بمحمد ، ولقّبه بالباقر قبل أن يولد بعشرات السنين ، وكان ذلك من أعلام نبوته ، وقد استشف صلى الله عليه وآله من وراء الغيب ما يقوم به سبطه من نشر العلم واذاعته بين الناس فبشّر به أمته ، كما حمل له تحياته على يد الصحابي الجليل جابر بن عبد الله الانصاري . كنيته : « أبو جعفر » ولا كنية له غيرها . ألقابه الشريفة : وقد دلّت على ملامح من شخصيته العظيمة وهي : الشبيه ( لأنه كان يشبه جده رسول الله ص ) ، الأمين ، الشاكر ، الهادي ، الصابر ، الشاهد ، الباقر وهذا من اكثر ألقابه ذيوعاً وانتشاراً ، وقد لقب هو وولده الإمام الصادق بــ ( الباقرين ) كما لقبا بــ ( الصادقين ) من باب التغليب . ويكاد يجمع المؤرخون والمترجمون للإمام على أنه إنّما لقب بالباقر لانه بقر العلم أي شقه ، وتوسع فيه فعرف أصله وعلم خفيه . وقيل : إنما لقّب به لكثرة سجوده فقد بقر جبهته أي فتحها ووسعها . تحيات النبيّ صلى الله عليه وآله الى الباقر عليه السلام : ويجمع المؤرخون على أن النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم حمّل الصحابي العظيم جابر بن عبد الله الانصاري تحياته ، الى سبطه الإمام الباقر ، وكان جابر ينتظر ولادته بفارغ الصبر ليؤدي اليه رسالة جده ، فلما ولد الإمام وصار صبياً يافعاً التقى به جابر فأدى اليه تحيات النبيّ صلى الله عليه وآله . وفاة الإمام الباقر : توفي الإمام الباقر ( ع ) على أثر السم الذي دسّه إليه إبراهيم بن الوليد بن عبد الملك ، أيام خلافة هشام بن عبد الملك ( وهناك روايات أخرى ) . وصاياه وجهازه : كان الإمام الباقر ( ع ) قد نعى نفسه المقدسة لولده الصادق ( ع )، وأوصاه عدة وصايا تتعلق بالإمامة وبجهازه ودفنه ، في أكثر من مناسبة ، ففي الليلة التي قبض فيها، أدنى ولده الصّادق ( ع ) فناجاه ، فلما فرغ من المناجاة ، قال : يا بنيّ ، هذه الليلة التي وُعدت أن أُقبض فيها . ولما حان حينه ، وتيقن وفاته ، وعزم إلى أن يصير إلى روح الله وريحانه ، ويعرج إلى معارج فوزه وجنانه ، أوصى إلى ابنه أبي عبد الله جعفر الصادق ( ع ) بجميع ما يحتاج إليه الناس ، واستودعه ما كان محفوظاً عنده من الكتب والسلاح وآثار الأنبياء وودائعهم ، وأوصاه بأشياء في غسله وكفنه ودخوله قبره... وفي خبر آخر ، أنّه أمر حين حضرته الوفاة بإدخال أربعة من قريش من أهل المدينة فأشهدهم ، وكان منهم نافع مولى عبد الله بن عمر ، ثم قال : " اكتب : هذا ما وصّى به يعقوب بنيه : { يَا بَنِيَّ إِنَّ اللهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلاَ تَمُوتُنَّ إَلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ } ، وأوصى محمد بن علي إلى جعفر بن محمد ، وأمره أن يكفّنه في ثلاثة أثواب، أحدها رداء له حبرة كان يصلي فيه الجمع ، وثوب آخر ، وقميص ، وأن يعمّمه بعمامته ، وأن يربّع قبره ، ويرفعه أربع أصابع ، ثم يخلى عنه ، ويرشه بالماء ، وأن يحلّ عنه أطماره عند دفنه . وأوصاه أيضاً أن يحفر له ويشقّ له شقّ ، وقال : إن قيل لكم : إنّ رسول الله ( صلى ‌الله‌ عليه ‌وآله‌ وسلم ) لُحّد له ، فقد صدقوا " ، وعلّل الإمام الصادق ( ع ) بقوله : " وشققنا له الأرض من أجل أنّه كان بادناً..." . وفي يوم وفاته، قام الإمام الصّادق ( ع ) بتهيئته ، فغسّله كما أمره وحنّطه بحنوطه ، وأدرجه في أكفانه ، وصلى عليه مع شيعته ، وروي أنّه كان على نعشه برد حبرة ، وخرج الناس لجنازته بالبكاء والعويل ، وكان يوماً عظيماً مشهوداً ، وأخرجه إلى بقيع الغرقد بالمدينة ، في القبر الذي فيه أبوه علي بن الحسين ( ع ) ، وعمّ أبيه الحسن ( ع ) ، في القبّة التي فيها قبر العباس ( ع ) ، وهكذا رحل باقر العلم إلى كرامة ربه الأعلى سبحانه صابراً محتسباً ، شاهداً وشهيداً . استشهاد الامام محمد الباقر ( ع ) .. عالباقر آنا المنفجع بصوت الرادود باسم الكربلائي عالباقر آنا المنفجع ومنين أجيبك يا دمع بصوت الرادود باسم الكربلائي استشهاد الباقر ( ع ) استشهاد الامام الباقر ( ع ) وفاة الباقر ( ع ) وفاة الامام الباقر ( ع ) وفاة الامام محمد الباقر ( ع ) وفاة الامام محمد بن علي الباقر ( ع ) وفيات المعصومين ( ع ) وفيات الائمة ( ع ) وفاة الإمام

Comments