Скачать с ютуб نصيحة الإمام علي لعثمان بن عفان حين حاصره الثوار | السيد كمال الحيدري в хорошем качестве

نصيحة الإمام علي لعثمان بن عفان حين حاصره الثوار | السيد كمال الحيدري

المرجع و المفكر الاسلامي سماحة آية الله السيد كمال الحيدري برنامج مطارحات في العقيدة على قناة الكوثر الفضائية عنوان الحلقة| التدابير النبوية لحفظ الخلافة من الانقلاب الأموي ق (2) ما ورد في كلامه لعثمان مع انه الإمام أمير المؤمنين بالنسبة إلى عثمان واقعاً كان كثير الانتقاد مو فقط هو الأمة كلها انتقدت عثمان هناك يقول في (محمّد في صفحة الخطبة مئة وثلاث وستين صفحة مائتين وستين) يقول لماذا اجتمع الناس عليه وشكروا ما نقموا على عثمان وسألوه مخاطبته عنهم واستيعابه عليه فقال الخطبة طويلة محل الشاهد قال: «فاعلم ان أفضل عباد الله عند الله إمام عادل هدي وهدى فاقام سنة المعلومة وامات بدعة مجهولة وان شر الناس عند الله امام جائر ضل وضل به » شفو يتكلم عن الشخص يقول الشخص اما ان يكون عادل واما ان يكون جائر ضال فامات سنة مأخوذة واحيى بدعة متروكة واني سمعت رسول الله يقول : «يؤتى يوم القيامة بالامام الجائر وليس معه نصير ولا عاذر فيلقى في نار جهنم فيدور فيها كما تدور الرحى واني انشدك الله – التفتوا الآن بين عن الشخص الآن انتقل إلى اهمية موقع عثمان – واني انشدك الله ان لا تكون امام هذه الأمة المقتول يعني ان لا تنهتك حرمة الخلافة ماذا بقتلك لا لانك لا تستحق الحق ذاك بحث آخر سنقف في الموقع المناسب الآن بصدد كان يستحق القتل أو لا كان الخروج عليه بشكل مسلح صحيح أو غير صحيح له بحث الآن الإمام ما يتكلم انك تستحق أو لا تستحق يريد ان ايقول ان لا اريد ان تهنتك حرمة خلافة رسول الله بقتلك يا أمير المؤمنين ما الذي يحدث فالقتل فالتنتهك انظروا ماذا قال الإمام هذا الذي يقول يتكلم عن الموقع قال: «أن لا تكون امام هذه الأمة المقتول فانه كان يقال – يعني هذا الذي وردنا- يقتل في هذه الأمة امام يفتح عليه القتل والقتال إلى يوم القيامة – يعني هذه الفتن التي سوف تأتي بعد ذلك من المسؤول عنها أنت المسؤول عنها . المقدم: شرارتها . من ادارتك السيد: شرارتها ، من ادارتك للخلافة التفتوا جيداً إذن الإمام سلام الله عليه يدافع عن عثمان لا لا أبداً أبداً أعزائي يدافع عن أن لا تنتهك عن موقع الخلافة قال: يقتل في هذه الأمة انا اربع وخمس دقائق… يقتل في هذه الأمة امام يفتح عليها القتل والقتال إلى يوم القيامة ويلبس أمورها عليه ويبث الفتن فيها فلا يبصرون الحق من الباطل يموجون فيها موجا ويمرجون فيها مرجاً»وهذا الذي حدث بعد قتله صار قميص عثمان مثل يضرب من ذلك الزمان والى يومنا هذا صار هذا القميص الذي استفاد منه أهل الجمل استفاد منه أهل صفين استفاد منه الآخرون إلى يومنا هذا يحاولون ان يتهموا الإمام أمير المؤمنين بأنه سكت ولم يدافع عن عثمان إذن كان شريك في دم عثمان هو الذي حرض قتلة عثمان إذن من حق معاوية ان يقاتل علي والد يومنا هذا الإمام أمير المؤمنين يريد ان يقول لا تفعل وإلا عندما يأتي إلى الشخص انظروا ماذا يقول إلى الشخص لمن لعثمان من جهة قبل ثلاثة اسطر يقول ارجوك حسن ادارتك وسياستك في الأمة ان لا تقع هذه الفتن بعدك ولكن من جهة أخرى فلا تكنن لمروان سيقة يسقوقك حيث شاء » المقدم: يصفه بالسيق . السيد: بلي يسوقه واقعاً مروان بن الحكم الذي لعن على رسول الله وهو في صلب ابيه ، «ولا تكنن لمروان سيقة يسوقك حيث شاء بعد جلال السن وتقصي العمر»