Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб أين هم رؤساؤنا السابقون ؟ в хорошем качестве

أين هم رؤساؤنا السابقون ؟ 5 часов назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



أين هم رؤساؤنا السابقون ؟

الدولة المفترسة تبني قواعدها، وتشكل مؤسساتها، وتصوغ قوانينها، وترسم سياساتها بغرض تعزيز المصالح الخاصة لمجموعات الامتياز المهيمنة داخلها، مثل الأسر الحاكمة والسياسيين والجيش والبيروقراطيين، أو المجموعات الخاصة المؤثرة التي تتمتع بسلطات ضغط قوية مثل الشركات الكبرى. والغريب في هذه الصراعات، أن ثنائية الظالم والمظلوم، المضطهِد والمضطهَد، تشهد تبدلًا في المواقع، فمن نجده مظلومًا أو مضطهَدهًا، ما أن يصل لموقع السلطة، يمارس الأفعال ذاتها، التي كان يعيبها بمن سبقه في السلطة الذين كان يراهم بوصفهم جبابرة، ومن ثم يبدأ ببناء سرديته الخاصة، القائمة على فهمه الخاص للحق، ومن هو الطرف الباطل الذي ينبغي تصفيته والوقوف ضده، الذي غالبًا ما يكون ذلك الذي كان يهيمن على السلطة قبله والجهات التي كانت مرتبطة معه. السلطة الغنيمة، وهي وعي مدمر للعقد الاجتماعي العفوي، تفقد المجتمع أي نوع من أنواع التعاقد، لأنها تقود بالضرورة إلى السلطة المطلقة، حيث لا تنحصر السلطة المطلقة في رأس السلطة فقط، بل في الأولاد والأقرباء وما شابه ذلك. وهنا يكمن الخطر الأكبر. ذلك أن تحطيم العقد الاجتماعي الشفاهي دون عقد اجتماعي مكتوب يعني تحطيم المجتمع تحطيماً كلياً، ذلك من المحال تصور المجتمع دون أي عقد اجتماعي يحافظ على السلم الأهلي والحق والعيش المشترك. أجل لقد حطم عقل الغنيمة كل هذا وحدد مصيره بـ”إما قاتل وإما مقتول”. #أحمد_فاخوري #السلطة #الغنائم

Comments